النهار
الخميس 15 مايو 2025 03:29 مـ 17 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مكتبة الإسكندرية تشارك في النسخة الأولى من المعرض العربي للاستدامة 2025 سفيرة الاتحاد الأوروبي ورئيس الغرفة التجارية بالإسكندرية يتفقوا سوق المزارعين مكتبة الإسكندرية تطلق فيلمًا وثائقيًا للشباب عن نجيب محفوظ ضمن ”عارف.. أصلك مستقبلك” طلاب هندسة المنصورة الجديدة يزورون المقر الرئيسي لنقابة المهندسين بحضور النقيب العام وكيل الصحة بالبحر الأحمر يجتمع مع ادارة الأمراض المتوطنة محافظ الدقهلية: يسلم 558 حاج و13 مشرف تأشيرات الحج القبض على بائع تحرش بفتاة اجنبية بالدرب الاحمر تنظيم اليوم العلمي الرابع للنباتات الطبية بكلية الصيدلة في جامعة المنصورة الجديدة الكشف عن أكثر قطاعات التكنولوجيا التشغيلية تعرضاً للهجمات في بداية 2025 انطلاق اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية في بغداد في الذكرى الـ77 للنكبة.. رئيس البرلمان العربي: النكبة تتجدد بصور أبشع وأكثر قسوة وتستوجب موقفًا دوليًا حازمًا المؤتمر: تخفيض رسوم عبور السفن بقناة السويس يعزز تنافسية الممر الملاحي عالميا

تقارير ومتابعات

سياسيون : الاعلان الدستوري وضع المجلس العسكرى في ورطة

المجلس العسكرى
المجلس العسكرى
راي ابو العلا ماضي رئيس حزب الوسط انه يجب طرح سؤالا قبل سؤال الانتخابات أولا أم الدستور وهو من له شرعيه عمل الدستور .. مشيرا إلى أننا نرسم صوره للأمام ونحتاج إلى دستور يعبر عن الأقلية في كل المجالات وان الطريقة الأنسب لهذا هو أن يكون الاختيار للشعب .وأوضح ماضي في ندوه تحت عنوان الانتخابات أولا أم الدستور بمركز القاهرة لحقوق الإنسان أنه إذا كان هناك خوف من استيلاء تيار معين على الأغلبية في البرلمان القادم فهو خوف مشروع .. مضيفا أن هذا يعطينا فرصة بان تنزل كل التيارات السياسية إلى الشارع وهذه فرصه حتى نستطيع أن نستقطب من هم أجدى للتمثيل في البرلمان.وقال إن من اقترح على القوات المسلحة تعديل قانون مباشرة الحقوق السياسية وضعها في ورطة، ولابد أن نتكاتف لإلغاء هذا القانون لأننا من الممكن أن نرمى البرلمان في حضن فلول النظام السابق.ومن جانبه حمل الدكتور عصام الاسلامبولى كلامه معاكسا لما راه رئيس حزب الوسط أبو العلا ماضي حيث راي الاسلامبولي ان الدستور يجرى بطريق التعاقد أو عن طريق هيئة تأسيسية من الشعب تضع الدستور. مضيفا ان الدستور ينص على أن الشعب صاحب السيادة وبالتالي لا يحق اختيار سلطه من الثلاث لوضع الدستور.وأشار الاسلامبولى إلى أن الثورة تحولت إلى موقف ضعيف نتيجة قيام وكلاء بالتحدث باسمها كما أن هناك تخبط من القوات المسلحة في وضع الدستور. وقال انه لا يوجد نص في الدستور يكلف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بهذه المهمة وليس له وجود في الدستور الذي سقط بقيام الثورة. وأوضح أننا سنرى أيام سوده الفترة القادمة في ظل هذا التخبط وان الاستقرار لن يتحقق بهذه الانتخابات الجديدة.