النهار
الأحد 6 يوليو 2025 01:22 صـ 9 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
منحته الحياة فرصة الاحتفال بكل شيء قبل أن يفارقها.. ديوجو جوتا.. وداع مفاجئ ومحبة كبيرة چون إدوارد.. رهان الزمالك على الاستقرار الإداري والفني مشاجرة دامية في كفر الزيات تنتهي بمصرع شاب وإصابة عمه.. والقبض على المتهمين القاصد يؤكد رفع درجة الاستعداد القصوى وجاهزية مستشفيات جامعة المنوفية لاستقبال المصابين مصرع شاب وإصابة شقيقه في انقلاب دراجة نارية بقرية دفرة رئيس قطاع المعاهد الأزهرية يتفقد لجان امتحانات الثانوية بمعهد فتيات مصر الجديدة بسبب الطقس.. اتحاد الكرة يعلن تأجيل انطلاق دوري القسم الثاني إلى أول سبتمبر مصر تفوز على تونس وتتصدر الدور التمهيدي بالبطولة العربية لسيدات السلة باريس سان جيرمان يقصي بايرن ميونخ بثنائية ويتأهل لنصف نهائي مونديال الأندية بعد السرقة بالإكراه و إنهاء حياة.. تأجيل محاكمة المتهم في جريمة الخصوص لأغسطس القادم محافظ القليوبية يتفقد أعمال تطوير شارع نبوية موسى بشبرا الخيمة ضمن الموجة الـ26… محافظ القليوبية يقود حملة مكبرة لإزالة التعديات بقرية بلقس بقليوب

تقارير ومتابعات

سياسيون : الاعلان الدستوري وضع المجلس العسكرى في ورطة

المجلس العسكرى
المجلس العسكرى
راي ابو العلا ماضي رئيس حزب الوسط انه يجب طرح سؤالا قبل سؤال الانتخابات أولا أم الدستور وهو من له شرعيه عمل الدستور .. مشيرا إلى أننا نرسم صوره للأمام ونحتاج إلى دستور يعبر عن الأقلية في كل المجالات وان الطريقة الأنسب لهذا هو أن يكون الاختيار للشعب .وأوضح ماضي في ندوه تحت عنوان الانتخابات أولا أم الدستور بمركز القاهرة لحقوق الإنسان أنه إذا كان هناك خوف من استيلاء تيار معين على الأغلبية في البرلمان القادم فهو خوف مشروع .. مضيفا أن هذا يعطينا فرصة بان تنزل كل التيارات السياسية إلى الشارع وهذه فرصه حتى نستطيع أن نستقطب من هم أجدى للتمثيل في البرلمان.وقال إن من اقترح على القوات المسلحة تعديل قانون مباشرة الحقوق السياسية وضعها في ورطة، ولابد أن نتكاتف لإلغاء هذا القانون لأننا من الممكن أن نرمى البرلمان في حضن فلول النظام السابق.ومن جانبه حمل الدكتور عصام الاسلامبولى كلامه معاكسا لما راه رئيس حزب الوسط أبو العلا ماضي حيث راي الاسلامبولي ان الدستور يجرى بطريق التعاقد أو عن طريق هيئة تأسيسية من الشعب تضع الدستور. مضيفا ان الدستور ينص على أن الشعب صاحب السيادة وبالتالي لا يحق اختيار سلطه من الثلاث لوضع الدستور.وأشار الاسلامبولى إلى أن الثورة تحولت إلى موقف ضعيف نتيجة قيام وكلاء بالتحدث باسمها كما أن هناك تخبط من القوات المسلحة في وضع الدستور. وقال انه لا يوجد نص في الدستور يكلف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بهذه المهمة وليس له وجود في الدستور الذي سقط بقيام الثورة. وأوضح أننا سنرى أيام سوده الفترة القادمة في ظل هذا التخبط وان الاستقرار لن يتحقق بهذه الانتخابات الجديدة.