النهار
الثلاثاء 9 ديسمبر 2025 12:54 مـ 18 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مجدي سعد: مصر على أبواب طفرة فندقية بـ275 ألف وحدة جديدة خلال 5 سنوات ما يقارب مليار جنيه للإعلانات في 9 شهور.. هل تواجه «مدينة مصر» أزمة صورة أم أداء؟ وزير الدفاع يشهد مناقشة البحث الرئيسى للأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجية بعثة البنك الدولي تزور وزارة الإسكان لمتابعة ملفات التعاون المشترك 721 مليون يورو على طاولة مباحثات الإسكان مع بنك الاستثمار الأوروبي وزير الإسكان يهنئ وزير الشباب والرياضة لاختياره رئيسًا للجنة الحكومية الدولية للتربية البدنية والرياضة بمنظمة اليونسكو معرض «الإسكندر الأكبر: العودة إلى مصر» بمكتبة الإسكندرية التأمين الصحي يتابع جاهزية مركز القسطرة وجراحات القلب بالغردقة إطلاق متجر HUAWEI AppGallery للعبة حرب الميكا: غزو الزومب الآن في الشرق الأوسط جيجابايت تطرح ماذربورد خشبية تجمع بين التصميم الطبيعي والتكنولوجيا المتقدمة ألقاه من أعلى كوبري بالنيل.. السجن 7 سنوات لعاطل قتل شاب غرقًا بسبب 1000 جنيه في قنا «تعليم القاهرة» تعلن فتح باب التقدم للدفعة الثالثة من المبادرة الرئاسية لإعداد 1000 مدير مدرسة

عربي ودولي

اتفاق "إيراني – استرالي" يثير المخاوف

 

اتفقت إيران واستراليا على تبادل المعلومات الاستخباراتية بشأن الأستراليين الذين يحاربون في صفوف الجماعات المسلحة في العراق.

وقال وزيرة الخارجية جولي بيشوب إن الاتفاق من شأنه أن يساعد كلا البلدين في جهودهما للتعامل مع تنظيم "الدولة الإسلامية"، المعروف في الشرق الأوسط باسم داعش.

وأضافت أن أستراليا ستتمكن من الإطلاع على معلومات يحصل عليها رجال الاستخبارات الإيرانية في العراق.
وجاءت تصريحات بيشوب بعد اجتماعها مع الرئيس الإيراني حسن روحاني في طهران.

ويعتقد أن حوالي مئة استرالي سافروا إلى العراق وسوريا للالتحاق بصفوف تنظيم "داعش".

وتحذر السلطات الأسترالية من أن هؤلاء يشكلون تهديدا خطيرا للأمن الداخلي في أستراليا.

وقالت المسؤولة الأسترالية الأحد إن الترتيبات الجديدة مع إيران ستفيد في محاربة ما وصفته بـ"الإرهاب".

وأشارت إلى أن أستراليا بدأت في التفكير في تبادل المعلومات الاستخباراتية مع إيران عام 2014.

وزاد الاهتمام بهذا الأمر عقب احتجاز اللاجئ الإيراني مان هارون مؤنس 18 شخصا رهائن في مقهى بمدينة سيدني.

وأسفر ذلك الحادث عن مقتل اثنين من الرهائن ومؤنس، قبل أن تحرر الشرطة الرهائن الباقين.
ولم تتأكد السلطات من وجود علاقة بين مؤنس وأي من المنظمات الإرهابية المعروفة. كما لم يكن على قائمة المراقبة.