النهار
الأحد 25 مايو 2025 02:38 مـ 27 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ورشة تدريبية تناقش سبل تعزيز استخدام التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي لتطوير التعداد الزراعي العربي مركز الملك سلمان للإغاثة يوفر 25 ألف جرعة من لقاح الحمى الشوكية للحجاج السوريين كيونت تشعل روح المبادرة والتحول الشخصي في أكبر مؤتمراتها العالمية V-Convention اتحاد السلة يعلن إقامة مباراة واحدة لتحديد المركز الثالث بدوري السوبر العرض العالمي الأول لفيلم ”قهر ” لندى خليفة بمهرجان كراكاو السينمائي وزير التعليم العالي في CAISEC’25: الأمن السيبراني أولوية استراتيجية لحماية البيئة التعليمية وتحفيز الابتكار محامي الطفل ”مارسيلينو”: القضية لا تزال قيد التحقيقات.. والجد لم يحصل على البراءة طاقم تحكيم أجنبي لنهائي دوري السوبر بين الأهلي والاتحاد السكندري نورة فطيس.. وتدعو لتأسيس منصة عربية موحدة لتطوير الكفاءات السيبرانية من خلال CAISEC’25 ”حلوان لمحركات الديزل” توقع عقد توريد جرارات بيلاروسية مع ”المصرية للتنمية الزراعية والريفية” النجمة السعودي يكشف كواليس المفاوضات مع رامي ربيعة المطربة أروى ترثي والدتها الراحلة بكلمات مؤثرة: وجع قلبي صعب اتحمله

أهم الأخبار

تأجيل الدعوى المقامة من أمناء شرطة ضد "إبراهيم عيسى"

 

قررت محكمة جنح الدقى برئاسة المستشار أحمد الدسوقى وسكرتارية مصطفى رشدى، تأجيل الدعوى المقامة من أعضاء مجلس إدارة ائتلاف أمناء الشرطة بالجيزة، ضد إبراهيم عيسي، ودينا جابر، تتهمهم بسب وقذف أمناء الشرطة، والتى تطالب بتعويض 200000 جنية، لجلسة 30 مارس لورود التحري.
 
وجاء فى الدعوى أن الجريدة نشرت مقالا للصحفية دينا جابر بتاريخ 13/12/2014 بعنوان "الشعب يريد إسقاط دولة أمناء الشرطة"، وجاء فى المقال أن إلغاء المحاكمات العسكرية حول امناء الشرطة إلى بلطجية، وقطاع طرق، يفرضون الإتاوات على أصحاب المحلات التجارية السائقين، وحولوا  حجز الأقسام إلى جوانتانامو، لإجبار ضحاياهم على الخضوع والطاعة.
 
وأشارت الدعوى أيضا إلى تعليق الكاتبة على عودة أمناء الشرطة المفصولين إلى عملهم (برغم أنه حكم للقضاء لأدارى)، بقولها أن عودتهم صدع فى جدران وزارة الداخلية، وقالت أيضا أن أمناء الشرطة دولة داخل الدولة وهى دولة بلطجة وبطش وسوء استخدام للسلطة وتعذيب وتنكيل بالمواطنين.
 
وأوضحت الدعوى أن الجريدة نشرت مقال أخر لنفس الصحفية بعنوان "أمناء الشرطة ورم فى جسد وزارة الداخلية" ورد به نفس المعاني الواردة فى المقال الأول، مع نشر رسم كاريكاتيري عبارة عن لص يرتدى كاب الشرطة.