النهار
الخميس 4 ديسمبر 2025 08:23 صـ 13 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في أمسية بأربيل قادة دول مجلس التعاون الخليجي يشيدون بأعمال «مسام» في اليمن مجلس التعاون الخليجي يجدد التأكيد على مغربية الصحراء ويرحب بقرار مجلس الأمن 2797 «عبداللطيف»: اتخذنا سلسلة من الإجراءات الهادفة لدمج الطلاب ذوي الإعاقة مع أقرانهم في المدارس مات أثناء عمله.. مصرع عامل صعقًا بالكهرباء خلال توصيل أسلاك ضغط عالي في قنا وفد صيني رفيع يلتقي بنائب محافظ الجيزة ومنظومة OMC الاقتصادية لبحث فرص الاستثمار هل خسرت إيران موقعها في شبكات الربط يآسيا الوسطى؟.. تحليل مهم قصة سرقة شحنة ذخيرة كانت في طريقها للجيش الألماني.. أثارت غضبا واسعا صحيفة «يديعوت أحرنوت» تكشف تفاصيل مهمة بشأن قصة معبر رفح ومصر واسرائيل بعد الإستئناف... إعدام عامل والمؤبد لشقيقة لقتلهم شخص وشروعهم بقتل آخر بالخصوص رئيس جامعة المنوفية وأمين عام ”الأعلى للجامعات” يطلقان فعاليات المؤتمر الثالث لخدمة المجتمع تحت شعار ”ابتكار مستدام” محافظ الدقهلية يُقدم واجب العزاء لأسر ضحايا حريق سوق الخواجات

أهم الأخبار

تأجيل الدعوى المقامة من أمناء شرطة ضد "إبراهيم عيسى"

 

قررت محكمة جنح الدقى برئاسة المستشار أحمد الدسوقى وسكرتارية مصطفى رشدى، تأجيل الدعوى المقامة من أعضاء مجلس إدارة ائتلاف أمناء الشرطة بالجيزة، ضد إبراهيم عيسي، ودينا جابر، تتهمهم بسب وقذف أمناء الشرطة، والتى تطالب بتعويض 200000 جنية، لجلسة 30 مارس لورود التحري.
 
وجاء فى الدعوى أن الجريدة نشرت مقالا للصحفية دينا جابر بتاريخ 13/12/2014 بعنوان "الشعب يريد إسقاط دولة أمناء الشرطة"، وجاء فى المقال أن إلغاء المحاكمات العسكرية حول امناء الشرطة إلى بلطجية، وقطاع طرق، يفرضون الإتاوات على أصحاب المحلات التجارية السائقين، وحولوا  حجز الأقسام إلى جوانتانامو، لإجبار ضحاياهم على الخضوع والطاعة.
 
وأشارت الدعوى أيضا إلى تعليق الكاتبة على عودة أمناء الشرطة المفصولين إلى عملهم (برغم أنه حكم للقضاء لأدارى)، بقولها أن عودتهم صدع فى جدران وزارة الداخلية، وقالت أيضا أن أمناء الشرطة دولة داخل الدولة وهى دولة بلطجة وبطش وسوء استخدام للسلطة وتعذيب وتنكيل بالمواطنين.
 
وأوضحت الدعوى أن الجريدة نشرت مقال أخر لنفس الصحفية بعنوان "أمناء الشرطة ورم فى جسد وزارة الداخلية" ورد به نفس المعاني الواردة فى المقال الأول، مع نشر رسم كاريكاتيري عبارة عن لص يرتدى كاب الشرطة.