النهار
الأربعاء 24 ديسمبر 2025 12:54 صـ 3 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعد ضبط مليون ونصف وهيروين وآيس.. حبس مالك مخزن وهمي بقليوب لقيوه يصرخ داخل مقام.. العثور على رضيع عمره 24 ساعة داخل كيس أسود في قنا «أوراق شمعون المصري» تعبر إلى الفارسية.. رواية الهوية والتاريخ ترى النور في طهران بترجمة إيرانية رفيعة تعرف على قرارات مجلس إدارة الأهلي في اجتماعه اليوم اكتشاف جديد في دفاع الأهلي.. أحمد عابدين يثبت أن المستقبل يبدأ من الناشئين خلال ختام جولته التفقدية بنادي المعادي واليخت… صبحي...الدولة حريصة على استقرار جميع الأندية الرياضية عودة البهجة إلى مسرح الطفل.. «نور في عالم البحور» تُضيء خشبة المسرح القومي للأطفال بدءًا من الخميس عاجل : مقتل وفد ليبي يضم رئيس الأركان اثر تحطم طائرتهم بأنقرة ….والدبيية: ” فاجعة وحادث أليم ” وزير التعليم: شهدت بعض الإدارات تأخير في صرف مستحقات معلمي الحصة...ونحرص على انتظام صرفها وزير التعليم: الانتظام في الحضور المدرسي ساهم في القضاء على ظاهرة «السناتر» وزير التعليم: نظام الثانوية العامة قاسٍ ويُحمٌل الأسرة المصرية أعباء نفسية ومادية وزير التعليم: تنفيذ ضوابط صارمة بشأن حوادث الاعتداء على الأطفال...لن نتهاون في أمان أولادنا.

أهم الأخبار

السيسي سبب الخلاف بين أوباما و نتنياهو

 
قال الكاتب الإسرائيلى "أمير تيفون"، إن ست سنوات مرت على ولاية كل من بنيامين نتنياهو في إسرائيل وباراك أوباما في الولايات المتحدة، وكانت تلك السنوات مليئة بالأزمات بشكل غير مسبوق، مشيرا إلى أن هناك العديد من المواقف التي برز فيها خلافات حادة بين أوباما ونتنياهو من بينها الخلاف على شخصية الرئيس المصرى "عبد الفتاح السيسي".

وأوضح "تيفون" في تقرير نشر في موقع "واللا" الإخبارى الإسرائيلى، اليوم الثلاثاء، أن العلاقات المضطربة بلغت ذروتها بين الطرفين في أعقاب عملية "الجرف الصامد" حيث طالب أوباما ووزير خارجيته "جون كيرى" أن تكون قطر وتركيا الراعيتين للإرهاب هما الوسيط من أجل وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل.

وأضاف أن نتنياهو عارض أوباما وكيرى بشدة، وشدد على أن الوسيط الوحيد ستكون مصر ورئيسها "عبد الفتاح السيسي"، الذي يقود حربا ضد الإرهاب في منطقة الشرق الأوسط.

وتابع تيفون: "إن إصرار نتنياهو على الوساطة المصرية أدى إلى تصدع عميق في العلاقات بين نتنياهو وأوباما، وانتهى الأمر بتبني الوسيط المصري من قبل الولايات المتحدة، وجلب حماس إلى طاولة المفاوضات في القاهرة".

ورأى الكاتب الإسرائيلى أن الوضع في أعقاب "الجرف الصامد" وإصرار نتننياهو على الوساطة المصرية يختلف عن إصرار نتنياهو على إلقاء خطابه اليوم أمام الكونجرس.

وأشار إلى أن الأمر الأول حظى بدعم من جانب دول عربية معتدلة مثل المملكة العربية السعودية والأردن، وحتى من جانب السلطة الفلسطينية، حيث أيدت تلك الدول الوساطة المصرية، أما خطاب نتنياهو لا يحظى بهذا الدعم سوى من الجمهوريين أصدقاء نتنياهو، ولكن بدون دعم شركائهم الديمقراطيين فإن نتنياهو بحاجة لتغيير المعادلة أمام أوباما.