النهار
الثلاثاء 8 يوليو 2025 10:16 صـ 12 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أسامة شرشر يكتب: انتبهوا.. مخطط‭ ‬إسرائيل‭ ‬لضم‭ ‬الضفة‭ ‬الغربية‭ ‬قادم وزير الإسكان يتابع موقف مبادرتي ”بيتك في مصر” و”بيت الوطن” للمصريين بالخارج المصرية للاتصالات بعد حريق سنترال رمسيس: عودة الخدمات للعمل بشكل كامل في أسرع وقت ميسي يقود التشكيلة المثالية للجولة 22 في الدوري الأمريكي افتتح على يد الملك فؤاد الأول..أهم المعلومات حول سنترال رمسيس المصرية للاتصالات: حصر جميع الخدمات التي تأثرت فور الانتهاء من عمليات إطفاء حريق سنترال رمسيس من أجل تعويض المتضررين القومي لتنظيم الاتصالات تمت السيطرة على الحريق وجاري إجراء عمليات التبريد نائب محافظ البحيرة يتفقد مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي بمركز بدر تعرّف على سبب تأخّر وصول آدم كايد بعد التوقيع الإلكترونى للزمالك بعد توقف 5 سنوات ..ضخ 100مليون يورو لإعادة تشغيل مصنع”الدلتا للأسمدة” بطلخا حسام صالح عن حريق سنترال رمسيس: ممكن يحصل في اي مكان في العالم ولازم المستخدمين يصبروا شوية ألغام الحوثيين تحصد أرواح اليمنيين.. و«مسام» يواصل معركة الإنقاذ

صحافة عالمية

أمريكا تطالب مصر بإقرار حقوق ”الشواذ”

قالت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" إن محكمة مصرية قد أصدرت حكما بالسجن يصل إلى ثماني سنوات على أربعة رجال بتهمة "المثلية الجنسية".

وأوضحت "بي بي سي" أن الرجال وجهت لهم تهم بممارسة أعمال غير أخلاقية وارتداء ملابس نسائية، ووضع الماكياج تقليدا للنساء، مشيرة أن القانون المصري لا يحظر صراحة أعمال "المثلية الجنسية" ولكن القضاة اعتمدوا على قانون حظر أعمال الفجور بالمجتمع على حد وصفها.

وأكدت "بي بي سي" أن نشطاء في مجال حقوق الإنسان، قد أدانوا الحكم حيث كان أحد الرجال قد تلقى حكما بالسجن ثلاثة سنوات مع الأشغال الشاقة فيما أعربت جماعة "هيومان رايتس فيرست" المتواجدة بالولايات المتحدة عن أسفها عن صدور مثل هذا الحكم واصفة إياه بالمقلق والمؤسف.

وتضمن البيان الذي أصدرته المنظمة تعقيبا على الحكم أن مصر هي دولة رائدة بالعالم العربي، وإن ما يحدث بها يحدد اتجاهات تطورات الأوضاع مدعية العديد من الاعتقالات بناء على الميول الجنسية قد تم تنفيذها في مصر في الآونة الأخيرة منذ عزل الرئيس محمد مرسي في يوليو 2013.

ووصفت الجماعة الأحكام الصادرة على المتهمين بالعقوبات القاسية وأنها بمثابة حملة على الحريات الشخصية مشيرة إلى محاكمة جماعية في قضية مشابهة لتلك عام 2001 والتي تم الحكم فيها بالسجن على 52 متهما بأعمال "المثلية الجنسية".