النهار
الخميس 26 يونيو 2025 08:43 صـ 29 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اللواء رأفت الشرقاوي يؤكد: «خداع سيدة المحلة» اللواء رأفت الشرقاوي يكشف: «شهيد العاشر وسيدة المنيا» المدير العام لإيدسمو: مصر ترسّخ مكانتها كمركز إقليمي للصناعات الخضراء ضبط 56 كيلو مصنعات لحوم مجهولة المصدر بكفر الشيخ احتفالاً بالعام الهجرى.. مدير أمن الـقليوبية يشارك في إحتفالية مديرية الأوقاف بالعام الجديد متابعة لجنة وزارة الشباب والرياضة للمشروع القومي للموهبة والبطل الأوليمبى بالدقهلية نائب محافظ الدقهلية يشهد الاحتفال بالعام الهجري الجديد بمسجد النصر OPPO إفتتاح أول متجر بمفهوم Experience and Service Store لتضع معياراً جديداً للابتكار رئيس مجلس سيدات اعمال مصر تشارك في المنتدى العربي الإفريقي..حول”حوار إقليمي داعم لاقتصاد مسؤول ” محافظ البحيرة تشدد على متابعة ملفات تقنين واسترداد أملاك الدولة وإزالة التعديات شكوى رسمية لوزارة الرياضة تتهم رئيس اتحاد الرماية بمخالفات مالية وإدارية محافظ البحيرة تشدد على متابعة ملفات تقنين واسترداد أملاك الدولة وإزالة التعديات

منوعات

العثور على تابوت فرعوني عمره 3300 عام بإسرائيل

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

أعلنت إسرائيل عن اكتشافها لتابوت مومياء مصرية، يعود تاريخها لأكثر من 3300 عام، حيث تم العثور على تابوت محطم في منطقة "يزرعئيل" داخل مستوطنة "ساريد"، وبداخله خاتم من الذهب مع اسم الملك المصري "سيتي الأول"، والد "رمسيس الثاني" الذي يسود اعتقاد أنه فرعون موسى.

ووفقا لما كشفت عنه النتائج، فإن التابوت يعود لفترة العصر البرونزي، القرن الثالث عشر قبل الميلاد، وخلال عمليات البحث عن الحفريات فوجئ الباحثون بالتابوت المحطم وعليه نقش لوجه إنساني، كما تم العثور على عدد من الأواني الفخارية.

وأشارت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إلى أنه من الواضح أن تلك الأواني هي جزء من المراسم الجنائزية وطقوس الدفن للمصريين القدماء. كما تم العثور على خنجر من البرونز وأوان فخارية ووعاء برونز.

وصرح "ادوين فان دن كيرزنر" رئيس طاقم البحث بأن الأدوات التى تم العثور عليها بجوار التابوت مصنوعة محليا، وأن الفرضية أنها تعود لأحد الأشخاص من أصل كنعاني، والذي عمل في خدمة الفرعون المصري. وأضاف: أن هناك فرضية أخرى بأنها نعش لأحد الأثرياء الذي فضل أن يدفن وفقا لعادات المصريين القدماء.

ومن جانبها قالت صحيفة "يديعوت آحرونوت": إن التابوت حوي بقايا الهيكل العظمي للجثة، دون الإشارة ما إذا كانت محنطة أم لا. وأن يجري الآن البحث إمكانية أخذ عينة من الحمض النووي للجثة للتعرف ما إذا كانت أصولها كنعانية أم مصرية.