النهار
الإثنين 19 مايو 2025 03:03 مـ 21 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إصابة 3 أشخاص في حادث تصادم سيارة ملاكى وتوك توك بالطريق الزراعى مات خلال عمله بالتعبئة.. مصرع عامل صعقًا بالكهرباء داخل مصنع سكر في قنا ‘Galaxy A’ تقدم سلسلة ميزة الاصطناعي و المذهل مزودة بواجهة ‘One UI 7 ”إريكسون” تستعرض قدراتها في تطوير شبكات مستقبلية لابتكار أفكار جديدة ”بى تك” تستقبل مجموعة من طلاب ماجستير إدارة الأعمال بكلية هارفارد محافظ الدقهلية يكرم البطل العالمي عبد اللطيف منيع بعد حصوله على الميدالية الذهبية في بطولة أفريقيا للمصارعة الرومانية بالمغرب اللواء مرزوق: رفع كافة الإشغالات أمام السوق المطور بطلخا وتهيئة المكان لتيسير حركة الدخول والخروج للسوق رئيس جامعة المنوفية يتفقد مراكز القياس والتقويم بالمجمع النظري للمرافعة.. تأجيل محاكمة خفير خصوصى وعاطل لقتلهم شخص بالقليوبية ليوليو القادم تأجيل محاكمة تشكيل عصابي لقتلهم سائق توك توك فى شبين القناطر ليوليو المقبل إلهام شاهين مهنئة أبطال المشروع x: فيلم أكشن بمستوى عالمي بعد فقدان التصنيف الائتماني الأعلى.. هل تواجه المالية الأمريكية أزمة ثقة؟

عربي ودولي

بالفيديو..لحظة سقوط براميل ”المتفجرات” علي أطفال حلب

أفادت الهيئة العامة للثورة السورية بأن النظام أعد أكثر من ستمئة برميل متفجر لتلقيها مروحياته على أحياء مدينة حلب. وأطلقت مستشفيات المدينة نداءات استغاثة بسبب الأعداد المتزايدة من المصابين جراء القصف الوحشي لقوات النظام. ويبدو أن براميل الموت أضحت سلاح الأسد المفضل، وخصوصا في حلب. فقد دمرت تلك البراميل المتفجرة عشرات المنازل في مساكن هنانو، أما من نجا منها فما زال يبحث إما عن أشلاء أقربائه أو عمن ساعده الحظ في البقاء على قيد الحياة.


وفي هذا السياق، أفادت هيئة الثورة أن عشرات القتلى والجرحى سقطوا، من بينهم أطفال ونساء. كذلك، شهد جبل الحيدرية سقوط قتلى وعشرات الجرحى جراء براميل الموت هذه، ولايزال الكثيرون يبحثون تحت الأنقاض لإخراج أقربائهم أحياء أو أمواتاً.


إلى ذلك، أكدت المصادر الإعلامية للمعارضة أن أكثر من 600 برميل متفجر مجهزة بالكامل لتستهدف الأحياء المدنية في حلب، وسط شح في الأدوية والمساعدات الطبية التي تضاعف أعداد القتلى.
وكما حلب، تعيش أحياء حمص المحاصرة منذ نحو عامين مأساة مشابهة من جوع وحصار وقصف، لا سيما وأن استغاثة الناس لا تلقى استجابة سواء من النظام أو من قوافل الإغاثة المتوقفة على أبواب الأحياء.