النهار
الخميس 11 ديسمبر 2025 03:33 صـ 20 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مطالب في الأهلي بتغيير سياسة تصعيد الناشئين والاعتماد على المواهب تعرف علي خطوات تسجيل حضور قداس عيد الميلاد المجيد 2026 بنك القاهرة يحصد جائزة أفضل حملة تسويقية – مصر 2025 منGlobal BrandsMagazine «تنظيم الاتصالات» يحذر من محاولات اختراق تستغل ثغرات جديدة على الهواتف المحمولة منى زكى تعليقا على أزمة محمد صلاح: ” ماقاله في وسائل الإعلام دليلًا على حبه لفريقه” عندنا براندات قوية وبتنافس أي مكان في العالم” .. دينا الشربيني تعلن عن مفاجأة مسلسل لاترد ولا تستبدل الأوبرا العربية بالدوحة يكرم الأوبرا المصرية ضيف شرف دورته الأولى ويهديها درع المهرجان وزير البترول كريم بدوي يلتقي رئيس شيفرون لتعزيز توريد الغاز القبرصي إلى مصر وتوسيع الاستثمارات في شرق المتوسط رئيس مدينة سفاجا يعقد اللقاء الدوري للمواطنين السجن المشدد 6 سنوات لبقال بالخصوص بتهمتي الإتجار والتعاطي في المخدرات انتهاك براءة طفلة يقود سائق التوك توك للمشدد 10 سنوات بالخصوص في حملة مفاجئة.. تموين القليوبية يكشف مستودعًا خفيًا للسلع الغذائية المجهولة

تقارير ومتابعات

أنونيموس تحدد موقع أمازون كهدفها التالي للثأر لـ ويكيليكس

أعلنت جماعة أنونيموس المشهورة في عالم القرصنةوالاختراقات الأمنية على الإنترنت، أن الهدف التالي لها في حملة الثأر لحصار موقعويكيليكس سيكون اختراق موقع شركة أمازون الأمريكية المتخصصة في البيعبالتجزئة على الإنترنت.وقد تمكنت تلك الجماعة من مهاجمة عدد من المواقع الإلكترونية التابعة للشركاتالتي قامت بسحب خدماتها الداعمة لموقع ويكيليكسالشهير المتخصص في نشر تسريباتالوثائق السرية على شبكة الإنترنت.و كانت المواقع الخاصة بشركات باي بال المتخصصة في خدمات الدفع الإلكتروني،وماستر كارد وفيزا للبطاقات الائتمانية من بين المواقع التي أعلنت أنونيموسمسؤوليتها عن مهاجمتها عبر هجمات حجب الخدمة التي تعرف باسم هجمات دي دوس.وقد بدأت جماعة أنونيموس حملة الثأر هذه تحت اسم عملية سداد الدين.وأكدت الجماعة، عبر حسابها على شبكة تويتر للتدوين المصغر على الإنترنت، أنهدفها التالي سيكون موقع أمازون دوت كوم.وأضافت أن عملية سداد الدين هي جهد مشترك لمحاربة أولئك الذين يسعون لإساءةاستخدام الإنترنت.ووفقا للجماعة، فإن تلك العملية تستهدف المنظمات والشركات الفاسدة أخلاقياالتي هاجمت خطوط موارد دعم منظمة ويكيليكس في حربها المستمرة على حرية تداولالمعلومات.وأشارت إلى أنها تتجه الآن إلى أولئك اللذين يوظفون وسائل غير عادلة لمحاربةويكيليكس.