النهار
السبت 2 أغسطس 2025 04:16 صـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ندى راشد ”نصف النجاح” في كواليس تفوق هاجر حسان الأولى على الثانوية الأزهرية «شرشر» يهنئ المهندس وليد حجاج والمستشار أسامة بده بزفاف المهندس مهند والدكتورة روان إنفراد.. مدير أمن القليوبية يعتمد الحركة الداخلية لمأمورى الأقسام والمراكز نجاح عمليتي زراعة قرنية لشاب وسيدة في مركز طب وجراحة العيون بكفر الشيخ ضبط سمسار بالغربية ظهر بصور متداولة حاملاً أسلحة نارية العثور على جثة الطالب عمار العدل” بعد غرقه في بحر أبو علي بالمحلة ”فضائل مصر في القرآن”.. محور ندوة ل ”أوقاف الغربية” بمسجد السيد البدوي ضمن مبادرة ”صحح مفاهيمك” مصرع فتاة وخطيبها واثنين آخرين في حادث مروع بكفر الشيخ غرامات فورية وفسخ التعاقد مع أي تجاوزات من مستأجرين الشواطىء بالإسكندرية امين امانة ”شئون المصريين بالخارج” :رؤية جديدة لدعم الصادرات الزراعية بجنوب سيناء .. و نقترح منطقة حرة بشرم الشيخ بداية حياة.. فريق مستشفى 30 يونيو ينقذ وتين بعد ولادة حرجة بوزن 1 كجم أحياء الإسكندرية تشن حملات علي بازار ومخابز لضبط الأسواق

تقارير ومتابعات

أنونيموس تحدد موقع أمازون كهدفها التالي للثأر لـ ويكيليكس

أعلنت جماعة أنونيموس المشهورة في عالم القرصنةوالاختراقات الأمنية على الإنترنت، أن الهدف التالي لها في حملة الثأر لحصار موقعويكيليكس سيكون اختراق موقع شركة أمازون الأمريكية المتخصصة في البيعبالتجزئة على الإنترنت.وقد تمكنت تلك الجماعة من مهاجمة عدد من المواقع الإلكترونية التابعة للشركاتالتي قامت بسحب خدماتها الداعمة لموقع ويكيليكسالشهير المتخصص في نشر تسريباتالوثائق السرية على شبكة الإنترنت.و كانت المواقع الخاصة بشركات باي بال المتخصصة في خدمات الدفع الإلكتروني،وماستر كارد وفيزا للبطاقات الائتمانية من بين المواقع التي أعلنت أنونيموسمسؤوليتها عن مهاجمتها عبر هجمات حجب الخدمة التي تعرف باسم هجمات دي دوس.وقد بدأت جماعة أنونيموس حملة الثأر هذه تحت اسم عملية سداد الدين.وأكدت الجماعة، عبر حسابها على شبكة تويتر للتدوين المصغر على الإنترنت، أنهدفها التالي سيكون موقع أمازون دوت كوم.وأضافت أن عملية سداد الدين هي جهد مشترك لمحاربة أولئك الذين يسعون لإساءةاستخدام الإنترنت.ووفقا للجماعة، فإن تلك العملية تستهدف المنظمات والشركات الفاسدة أخلاقياالتي هاجمت خطوط موارد دعم منظمة ويكيليكس في حربها المستمرة على حرية تداولالمعلومات.وأشارت إلى أنها تتجه الآن إلى أولئك اللذين يوظفون وسائل غير عادلة لمحاربةويكيليكس.