النهار
الخميس 23 أكتوبر 2025 10:58 مـ 1 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
في إطار عمل اللجنة الرئيسية لتطوير الإعلام المصري.. لجنة تطوير الإعلام الخاص تعقد أولى اجتماعاتها في إطار عمل اللجنة الرئيسية لتطوير الإعلام المصري.. لجنة السياسات الإعلامية تعقد أولى اجتماعاتها ”الإعلاميين” تُشكّل غرفة عمليات على مدار الساعة لتسهيل عمل الإعلاميين المكلفين بتغطية انتخابات مجلس النواب 2025 لجنة الثقافة والفنون بالمجلس القومي للمرأة تنظم ندوة ”رسائل نساء أكتوبر” حازم المنوفي: التعاون المصري الأوروبي يدعم استقرار سلاسل الإمداد ويزيد تنافسية المنتجات المصرية في الأسواق العالمية جامعة الإسكندرية تبحث مع سفير كندا بالقاهرة سبل التعاون المشترك الوكيل ووفد الاتحاد المصري يشاركون فى فعاليات منتدى الاعمال المصرى الاوروبى ببروكسل في مشهد إنساني مؤثر.. عميد كلية التجارة بجامعة كفر الشيخ يحمل رضيعة طالبة أثناء المحاضرة ويكمل الشرح مبتسمًا محافظ القليوبية يهنئ ”بسملة” و”تغريد” لتفوقهما في ”تحدي القراءة العربي” «تنظيم الاتصالات» يرفض زيادة أسعار الاتصالات والإنترنت القانون يلزم الناخبين بالمشاركة... وغرامة للمتغيبين دون مبرر ”تعليم البحيرة” ثالث وسابع الجمهورية فى مسابقات التربية الفنية

صحافة عالمية

مفاجأة..عائلة ”الزرباوي” المصرية تتهم شارون بـ”اغتصاب القبر”..وتؤكد : لدينا مستندات من بريطانيا

تهمة "اغتصاب القبر" تلاحق ‏شارون بعد دفنه ليس ثمة الكثير مما هو معلوم عن مزرعة رئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل أرئيل شارون، والتي سماها بـ"حفات هشيكيم" بالعبرية أو "الجميز" بالعربية، والبالغة مساحتها نحو خمسة آلاف دونم (الدونم 1000 متر مربع) والممتدة في الجهة الشمالية من صحراء النقب (جنوبي إسرائيل).

لكن ما هو معلوم عن تلك المزرعة التي خصصها شارون قبل دفنه فيها يوم أمس الإثنين، لتربية الماشية ، واستقبل فيها على مدى سنوات، العديد من المسؤولين الأجانب ومن بينهم وزيرة الخارجية الأمريكية الأسبق كوندوليزا رايس، هو ما كان في أدراج عائلة "الزرباوي" المصرية، مالكة الأرض المقامة عليها تلك المزرعة، "منذ ما يزيد عن 90 عاماً" والتي تتهم اليوم شارون بـ"باغتصاب الأرض حياً وميتاً".

الحاج فايز سليم سليمان الزرباوي، الذي تجازو الستين من عمره، وتحدثت معه الأناضول من محل إقامته بمدينة العريش (شمال شرق مصر)، هو واحد من بين "ورثة" أرض المزرعة، والتي "سبق لأجداده الذين كانوا يقيمون في مدينة بئر السبع (كبرى مدن النقب) أن اشتروها، ولديهم صك بملكيتها (الطابو)، ومستندات ما زالت محفوظة في دائرة أملاك الغائبين في المدينة".

وبحسب الوريث المصري لمزرعة شارون، فإن "لدى العائلة أوراقاً رسمية تعترف بها بريطانيا، وإسرائيل، والأتراك خلال فترات حكمهم في المنطقة".

 

موضوعات متعلقة