النهار
الخميس 27 نوفمبر 2025 01:31 صـ 5 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير العدل يستقبل ممثلة الاتحاد الأوربي لحقوق الإنسان تهديد وسلطة وجسد ضعيف.. تفاصيل هتك عرض طالبة على يد صاحب معرض سيارات بطوخ لمدة 7 ساعات.. إنقطاع المياه عن منطقة الحي الثامن بمدينة العبور الجمعة القادمة Pure Storage تعلن خلال AIDC 2025 عن فوزها بأحد أكبر مشروعات للذكاء الاصطناعي مع الحكومة المصرية مكتبة الإسكندرية تصدر النسخة العربية من كتاب الأسطورة المجرية ”بوشكاش” VOO App بالشراكة مع Blu EV تطلق لأول مرة في مصر منظومة موتوسيكلات دليڤري كهربائية صديقة للبيئة اختتام فعاليات مؤتمر ”التعاون الإفريقي اللاتيني.. شراكة لبناء المستقبل” الوكيل: لدينا الرغبة فى تنمية الاستثمارات مع الجزائر قرار جمهوري بتعيين الدكتور حسام عوض عميدًا لكلية العلوم بجامعة المنوفية تنفيذ ندوتين لتعزيز ريادة الأعمال لطلاب التعليم الفني بالغردقة وايت سكاي ترافيل تطلق حزمة خدمات سياحية جديدة لتعزيز تجربة السفر للعملاء تسريب مياه يخنق الحياة اليومية بقرية الطرفاية بالبدرشين.. والشارع الرئيسي يتحول إلى “نقطة خطر”

أهم الأخبار

تمرد الجماعة الإسلامية تطالب بالمشاركة في حوار الرئاسة

طالبت حركة تمرد الجماعة الإسلامية، بمقابلة المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية، في إطار الحوار الوطني الذي تنظمه مؤسسة الرئاسة، وبدأت فعالياته الخميس الماضي، وذلك لإبداء رأيها في خارطة الطريق، وبعض القضايا الخاصة بأبناء الجماعة الإسلامية.


وقال وليد البرش، المنسق العام للحركة، في تصريحات صحفية، في حال الاستجابة لمطلبنا فإننا سنطرح على الرئيس عدة مطالب أهمها تعديل خارطة الطريق، وإجراء الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية، لأن البلاد ليست فى حاجة الآن إلى سلطة تشريعية قدر حاجتها إلى سلطة تنفيذية لإنهاء المرحلة الانتقالية بحلوها ومرها.


أضاف البرش أنهم سيطالبون أيضا بإعادة تفعيل دور الأزهر منارة الوسطية فى العالم لإيصال رسالته إلى الجميع، وأنهم سيقترحون في هذا الصدد دمج وزارة الأوقاف في الأزهر الشريف ليشرف الأزهر مباشرة على المساجد ويعود إليه ريع الأوقاف الإسلامية، هذا بالإضافة إلى المطالبة بدمج أبناء الجماعة الإسلامية المتمسكين بالمراجعات الشرعية المسماة بـ"مبادرة وقف العنف” فى المجتمع عن طريق إنشاء إدارة في كل محافظة ترعى شئونهم وتعمل على حل مشاكلهم لتعيد دمجهم في الوطن، التدخل الفوري لصرف باقى تعويضاتهم كاملة تدعيماً لمبادرة وزير الداخلية وتفويتا للفرصة على قادة العنف من أن يستغلوا الظروف المادية السيئة لأبناء الجماعة ليحرضوهم ضد الدولة، علاوة على دعم توجه الحركة لدمج الجماعة في المجتمع قانونياً بتذليل الصعاب التي تحول دون خضوع الجماعة تنظيماً وأفراداً وتمويلاً للقانون.