النهار
الجمعة 14 نوفمبر 2025 06:14 مـ 23 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
التنقل البشري في ظل تغير المناخ: التحديات والفرص بعد التتويج بكأس السوبر المصري للمرة الثالثة.. الخطيب يهنئ رجال يد الأهلي وزير الصحة يتفقد معرض «سمارت هيلث جيت» وجناح التنمية البشرية العادات الصحية تبدأ من هنا: الرعاية الصحية الأولية كمركز لتغيير نمط الحياة القومية للفنون الشعبية تتألق في ليلة فن على مسرح البالون.. صور الصحة تستعرض قصص نجاح في إدارة مرض الهيموفيليا تكريم أوائل خريجي دفعة 2024 لشهادة البورد المصري الصحة تنظم جلسة بعنوان الاستراتيجية السكانية في مصر: الوضع الحالي والخطوات المستقبلية - مشاورات الخبراء قانون الإجراءات الجنائية الجديد: آليات تسريع الفصل في القضايا وتحديث منظومة التقاضي الهضبة يروج لحفله بمهرجان ليالي العرب بالعاصمة القطرية الدوحة... وطرح التذاكر ابتدا من الأحد القادم نجاح فريق طبي بمعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية في استخراج مسمار حاد من أمعاء طفلة ٧ سنوات في 20 دقيقة الطب البيطري يتابع تجهيزات مشروع ”صقر 157” بالبحر الأحمر

فن

بالفيديو .. مى سليم تروي تفاصيل محاولة الاخوان خطف ابنتها

روت الفنانة مي سليم تفاصيل الاعتداء عليها من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، على الطريقش الدائري في اتجاه المريوطية، أثناء توجهها إلى مدينة 6 أكتوبر.

فى البداية، أكدت سليم خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى محمد الغيطي في برنامج " صح النوم" على قناة "التحرير"، عدم وجود أى نشاط سياسي لها، وتابعت: "معرفش حاجة عن السياسة، وما بتكلمش فيها، لدرجة أني لا أعلم أن هناك مسيرات اليوم، ولا أعلم هذه المسيرات إن كانت تابعة للإخوان أم غيرهم، وليس لى أى أعداء فى هذا الجانب.
وأضافت: "كنت متوجهة اليوم إلى مدينة 6 أكتوبر، أنا وابنتي التى لم تتجاوز العامين في سيارتي، وكان يرافقني السائق والعاملة، تفاجأت بمسيرة ضخمة، طلبوا منى النزول فلم نستجب لهم، ففوجئنا بأكثر من ألف شخص  يهجمون على السيارة، ويكسرون الزجاج بالطوب، ما أدى إلى إصابة ابنتى، وكنت استنجد بقولى لهم "معايا طفلة معاية طفلة"، إلا أنهم كانوا يواصلون اعتداءهم، وأصيب سائقى بكسر فى ذراعه.
وتابعت: "أخرجونا من السيارة تحت تهديد الأسلحة البيضاء، وحاولوا اختطاف ابنتى، بحمد الله إننا ممتناش النهاردة".
وعن الكيفية التي نجوا بها من الاعتداء قالت سليم، "الله وحده الذي نجانا"، حيث كنا مستمرين بالسير ببطء بالسيارة حتى خرجنا من قلب المسيرة، وعدنا للبيت منهارين، ومعنا بعض الطوب الذي كان يقذف علينا في السيا