النهار
الجمعة 26 ديسمبر 2025 06:58 مـ 6 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مبالغ مالية وصلت لـ40 مليون جنيه.. إلغاء حكم حبس مستريح عين شمس 36 سنة وإحالة الدعوى للمحكمة الجزئية المختصة البطل هو الجمهور.. تامر عاشور يوجه رسالة عقب حفله بموسم الرياض امين عام الجامعة العربية يدين تفجيرا ارهابيا استهدف مسجدا بحمص تعرض تامر عبد المنعم لأزمة صحية وراء إلغاء عرض نوستالجيا 80\90 وزير التعليم العالي يفتتح استديو جامعة بورسعيد بكلية التربية النوعية ببورسعيد فجوة المهارات الرقمية.. أخطر تهديد لسوق العمل العربي في عصر الذكاء الاصطناعي علاء نصر الدين: غرفة الأخشاب تدخل مرحلة تاريخية بقيادة صناعية قوية ودعم كامل من اتحاد الصناعات أنغام وطنية وإبداع طلابي في حفل كورال جامعة المنوفية احتفالًا بعيدها الـ49 بحضور رئيس الجامعة مصدر أمنى ينفى تعرض أنصار المرشحة نشوي الديب لإجراءات تعسفية خلال الصمت الإنتخابي ”الإصلاح والنهضة” يعلن تعيين محمد فاروق نائبًا أول لرئيس الحزب الانقلاب الشتوي..خبير يوضح كيفية الوقاية من الاضطرابات المزاجية برلمانية: ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الطلاب داخل المؤسسات التعليمية

حوادث

الأمن الوطنى: قاتلا ضابط القليوبية تلقيا تكليفات من العناصر الإرهابية بسيناء

كشفت تحريات جهاز الأمن الوطنى بالقليوبية، عن أن العنصرين التكفيريين الجهاديين الخطرين اللذين تم القبض عليهما في واقعة قتل ضابط العمليات الخاصة بالقليوبية خلال مداهمة القوات لوكر المتهمين داخل إحدى الشقق السكنية بمدينة قها، تبين مشاركتهما في حادث محاولة اغتيال وزير الداخلية الحالي اللواء محمد إبراهيم وحادث كنيسة الوراق والتورط في حادث مقتل المقدم محمد مبروك ضابط الأمن الوطني.

وأكدت التحريات أن أجهزة الأمن تمكنت من ضبط 3 أجهزة "لاب توب" وخرائط توضح أماكن الكنائس المهمة وطرق تصنيع القنابل المتفجرة و3 كشوف، يحمل الأول منها أسماء ضباط مستهدفين والثاني أسماء بعض الرموز والشخصيات السياسية والثالث أسماء بعض الإعلاميين، كما تم ضبط بندقيتين آليتين و5 طلقات و180 ألف جنيه بحوزة المتهمين.

وكشفت التحقيقات، عن أن العنصرين التكفيريين الجهاديين الخطرين يتلقيان تكليفاتهما من العناصر الجهادية الخطرة بسيناء لتنفيذ أعمال داخل القاهرة الكبرى والمحافظات، حيث قام المتهمان بالاختباء داخل إحدى الشقق السكنية في عمارة بوسط مدينة قها يملكها أحد المنتمين للتبليغ والدعوة، وذلك عقب الهروب من القاهرة في أعقاب حادث كنيسة الوراق وقررا الاختفاء فيها بعد الاتفاق مع صاحب العمارة والذي كان على علم بهوية العناصر الجهادية، ووفر لهم مكان الاختباء لاستكمال ممارسة نشاطهم الإرهابي عن طريق الاتصال بالعناصر الجهادية الأخرى.