النهار
السبت 28 يونيو 2025 09:27 صـ 2 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الهلال الأحمر المصري يقدم خدمات الدعم النفسي لمصابي حادث الطريق الإقليمي بمنوف بالإسم ورقم الجلوس.. نتيجة الشهادة الإعدادية بالمنوفية الدكتور كمال عبيد يشيد برعاية الرئيس السيسي ويعلن التزام مصر بتوحيد الجهود الصحية الأفريقية. العثور على جثمان طالب بالثانوية العامة غارقًا في نهر النيل بطلخا بعد 3 ايام من اختفائه في حملة للعلاج الحر: التوصية بغلق 28 منشأة مخالفة وإنذار 6 أخرى بالكردى انطلاق قافلة الواعظات لنشر الفكر الوسطي بالمنصورة المجلس القومي للمرأة ينعى ضحايا حادث المنوفية: 18 زهرة رحلن في صمت المطرب أمين سلطان: فنان كل اللهجات يطرح ”أجمل كلمة” بمذاق لبناني خاص وبأجواء جيتارات تهديدات بسحب الثقة من مجلس حسين لبيب.. واتهامات بإهدار إيرادات قطاع السباحة بنادي الزمالك كيف كشفت حرب إيران ثغرات فجة في الموقف السياسي الإسرائيلي؟ هل تحقق الصين أمن طاقتها في ظل حروب الشرق الأوسط؟.. تحليل يوضح السيناريوهات الأسوأ بعد مصرع شهيد الواجب.. ”النيابة العامة” تأمر بعرض المتهم علي الطب الشرعي

تقارير ومتابعات

مفاجأه من ياسر برهامي عن قتلى فض اعتصام رابعة العدوية

ياسر برهامى نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية
ياسر برهامى نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية

قال الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، إن أغلب القتلى في ميدان رابعة العدوية من السلفيين، مؤكدا أن الدعوة السلفية لا حاجة لها إلى الدخول في صراع مع المجتمع لأجل كرسي أو منصب "نفقد بسببه دعوتنا في المجتمع"، ومشددا على أنه لا يجوز الدفع بالمتعاطفين ليُقتلوا أثناء الاعتصامات، في حين ينسحب الداعون لها دون إعلامهم.
وأوضح برهامي في مقطع فيديو له نُشر على موقع "يوتيوب"، أن "أغلب القتلى في ميدان رابعة بمسجد الإيمان القريب من الميدان كانوا من الملتحين، وذكرت التقارير التي وردت من لجان المتابعة التي شكلتها الدعوة السلفية بالمحافظات للرصد على الأرض، مظاهر الاحتقان والغضب الشعبي تجاه جماعة الإخوان، والتعنت ضد الأفراد الملتحين".
كما تحدث القيادي السلفي الكبير في الفيديو عن المفاوضات التي توسطت فيها الدعوة السلفية بين جماعة الإخوان والمجلس العسكري، وعن إصرار الإخوان على تعليق الحل بعودة الرئيس المعزول محمد مرسي إلى الحكم، وأنهم كانوا يحادثون قيادات الدعوة السلفية على أن ما سلكوه هو "اجتهاد" ينبغي أن يراجعوه، في حين أنه على منصة رابعة كان يتم توجيه التهم بالخيانة والردة إليهم، بحسب قوله.