النهار
الثلاثاء 2 ديسمبر 2025 09:11 صـ 11 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اتحاد الجمباز يعقد الجمعية العمومية العادية بحضور الهيئات الرياضية «الموسيقى.. إيقاع يتجاوز الإعاقة».. وزارة الثقافة تحتفي بذوي الهمم بندوة تعرض نماذج ملهمة وتجارب إبداعية وزير الرياضة وأبوريدة يُحفزان منتخب مصر المُشارك في كأس العرب قبل مواجهة الكويت النيابة العامة: 3 متهمين جدد في قضية هتك عرض أطفال مدرسة للغات القصة الكاملة لطلب نتنياهو العفو ماذا يحدث داخل إسرائيل الآن؟ قاعدة روسية على البحر الأحمر لدعم السودان.. ماذا يدور في الكواليس؟ عمرو دمرداش رئيسًا لقطاع ائتمان الشركات والقروض المشتركة ببنك مصر بهدف الإرتقاء بالمظهر الحضارى.. ”عطية” يعقد اجتماعا لمتابعة منظومة النظافة بشبرا الخيمة والخصوص شراكة إستراتيجية بين ”شيرا جروب وجي جلوبال ” لتنظيم فعاليات رياضية ”الخطوط الجوية التركية” تتعاون مع ”سامسونغ ” لإطلاق خدمة تتبّع الأمتعة الذكية تطورات جديدة في نادي الاتحاد السكندري ..قبل خوض المعركة الانتخابية مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة ”مسام” ينزع 961 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع

تقارير ومتابعات

مفاجأه من ياسر برهامي عن قتلى فض اعتصام رابعة العدوية

ياسر برهامى نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية
ياسر برهامى نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية

قال الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، إن أغلب القتلى في ميدان رابعة العدوية من السلفيين، مؤكدا أن الدعوة السلفية لا حاجة لها إلى الدخول في صراع مع المجتمع لأجل كرسي أو منصب "نفقد بسببه دعوتنا في المجتمع"، ومشددا على أنه لا يجوز الدفع بالمتعاطفين ليُقتلوا أثناء الاعتصامات، في حين ينسحب الداعون لها دون إعلامهم.
وأوضح برهامي في مقطع فيديو له نُشر على موقع "يوتيوب"، أن "أغلب القتلى في ميدان رابعة بمسجد الإيمان القريب من الميدان كانوا من الملتحين، وذكرت التقارير التي وردت من لجان المتابعة التي شكلتها الدعوة السلفية بالمحافظات للرصد على الأرض، مظاهر الاحتقان والغضب الشعبي تجاه جماعة الإخوان، والتعنت ضد الأفراد الملتحين".
كما تحدث القيادي السلفي الكبير في الفيديو عن المفاوضات التي توسطت فيها الدعوة السلفية بين جماعة الإخوان والمجلس العسكري، وعن إصرار الإخوان على تعليق الحل بعودة الرئيس المعزول محمد مرسي إلى الحكم، وأنهم كانوا يحادثون قيادات الدعوة السلفية على أن ما سلكوه هو "اجتهاد" ينبغي أن يراجعوه، في حين أنه على منصة رابعة كان يتم توجيه التهم بالخيانة والردة إليهم، بحسب قوله.