النهار
الجمعة 14 نوفمبر 2025 04:57 مـ 23 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نجاح فريق طبي بمعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية في استخراج مسمار حاد من أمعاء طفلة ٧ سنوات في 20 دقيقة الطب البيطري يتابع تجهيزات مشروع ”صقر 157” بالبحر الأحمر المجلس القومي للمرأة يطلق دورة موسعة لتطوير مهارات أطباء وحدات المرأة الآمنة برلماني: مشروع قانون الإجراءات الجنائية الجديد يمثل تحولًا جوهريًا في منظومة العدالة المصرية ولاء هرماس: مشاركة المرأة في انتخابات مجلس النواب تُجسّد ارتفاع الوعي السياسي وتعكس إحساسًا راسخًا بالمسؤولية الوطنية. الشرقية – إيسترن كومباني تعتمد نتائج أعمال العام المالي 2024/2025 و تعتمد تشكيل مجلس الإدارة لدورة جديدة تعرف على الحوافز المقدمة لمصنعي السيارات في إطار البرنامج الوطني لتنمية صناعة السيارات ضبط محطتي وقود بالبحيرة لبيعهما 190 ألف لتر سولار وبنزين في السوق السوداء محافظ الدقهلية يتابع جهود الوحدات المحلية لمواجهة موسم الشتاء والتعامل مع الأمطار حسام هيبة: أول منطقة استثمارية مخصصة للسياحة العلاجية تبدأ العمل مايو المقبل نادي النصر يتوج بكأس السوبر للبوتشيا في افتتاح الموسم الجديد للاتحاد المصري طه حسين.. عميد الأدب العربي الذي اضاء السينما المصرية

صحافة عالمية

قمر صناعى كبير يحترق بعد دخوله الغلاف الجوى للأرض

 

قال مسئولون من المرجح أن يكون قمر صناعي كبير مخصص للأبحاث العلمية كان قد رسم مجال الجاذبية الأرضية قد عاد مرة أخرى للغلاف الجوي للأرض حيث احترق معظمه أمس الأحد بعد نحو 3 أسابيع من نفاد وقوده وفقده للارتفاع.
وقال هينر كلينكارد، رئيس مكتب أنقاض الفضاء التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، في تقرير نشر على موقع وكالة الفضاء الأوروبية على الإنترنت أن آخر اتصال لمحطات المتابعة الأرضية مع القمر (جي.أو.سي.إي) كان في الساعة 2242 بتوقيت جرينتش لدى مروره على ارتفاع 121 كيلومترا فوق القارة القطبية الجنوبية.
وقال مسئولو الوكالة من المتوقع أن يكون نحو 25% من القمر الصناعي الذي يعادل حجم سيارة لم يحترق خلال عملية دخول الغلاف الجوي في الوقت الذي من المرجح فيه تسقط فيه بقايا القمر الصناعي في المحيط.
ولم يصدر شيء بشكل فوري عن مكان وزمان سقوط حطام القمر.
وأطلق القمر الصناعي الذي يبلغ وزنه 1.2 طن في عام 2009 لرسم تباينات الجاذبية الأرضية.
ويجمع العلماء البيانات لاستخدامها في إعداد أول خرائط عالمية تفصيلية للحدود بين قشرة الأرض وطبقة الدثار أو الوشاح (التي تقع بين القشرة والمركز) إلى جانب بعض المشروعات الأخرى.
نفد الوقود من القمر في 21 أكتوبر، وكان يفقد الارتفاع بشكل مطرد منذ ذلك الوقت بفعل الجاذبية الأرضية.