النهار
الأربعاء 25 يونيو 2025 06:23 صـ 28 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سلمهما إلى المستشفى وهرب.. أب بالمنوفية يقتل طفليه طعنا بالسكين “الإنتاج الحربى“ ركيزة أساسية للتصنيع العسكرى وأحد أهم الأذرع الصناعية في الدولة بوزن يبلغ 1415 كيلوجرامًا.. الكعبة المشرفة تتزين بكسوتها الجديدة لعام 1447 هـ بنسبة نجاح 83.14%.. محافظ القليوبية يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية محافظ بورسعيد يعتمد تنسيق القبول بالثانوي العام بمجموع 244 درجة الرعاية الصحية: مستشفى الرمد ببورسعيد تقدم مليون و400 ألف خدمة طبية منذ بدء منظومة التأمين الصحي الشامل بـ«2 كيلو حشيش وهيروين وأسلحة نارية».. كمين مباحث ينهي علي تجار الكيف بالعبور ضبط 5 أطنان سمن مجهول المصدر وتحرير 82 محضرًا للمخابز المخالفة بكفر الشيخ بعد اتفاق وقف إطلاق النار.. مَن انتصر في الحرب إيران أم إسرائيل؟ في اجتماعه الطاريء.. مجلس التعاون الخليجي يدين إعتداء إيران على قطر واستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة التعاون الإسلامي : ترحب بقرار وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل لحيازتهم مواد مخدرة وأسلحة نارية.. المؤبد لفني دعاية وعاطل بشبرا الخيمه

أهم الأخبار

القوي السياسية تجتمع فى القيادة العامة للقوات المسلحة

القيادة العامة للقوات المسلحة
القيادة العامة للقوات المسلحة

تعقد القيادة العامة للجيش المصري اجتماعا حالياً برئاسة وزير الدفاع القائد العام للجيش، الفريق عبد الفتاح السيسي، يحضره كافة الممثلين عن القوى السياسية للبحث عن مخرج للأزمة السياسية الراهنة.

ومن أبرز القوى الحاضرة في الاجتماع، جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة التي يمثلها محمد البرادعي المسنق العام للجبهة، وشيخ الأزهر احمد الطيب، ورئيس الكنيسة القبطية البابا تاوضرس، وجلال مرة، أمين عام حزب النور،

وأوضحت المصادر التي رفضت الإفصاح عن هويتها لمراسلة الأناضول إن "البرادعي تم إبلاغه بأنه سيكون هناك ممثلا عن حزب الحرية والعدالة، وأنه "فور علم البرادعي بذلك أثار الأمر استغرابه، لكنه مضى في المشاركة في إطار أن الشعب بكل تياراته بما في ذلك المعارضة ترحب بمبادرة الجيش الآن التي ستحمي الشعب وتؤدي إلى استقراره، وعدم التعرض للمتظاهرين السلميين بأذى".

وأمهل الجيش، الاثنين الماضي، جميع القوى السياسية مهلة 48 ساعة، تنتهي عصر اليوم، لـ "الاستجابة لمطالب الشعب"، محذرا من أن عدم حدوث ذلك سيدفعه إلى أن يضع هو "خارطة طريق المستقبل" بالتشاور مع القوى السياسية والشعبية والشبابية، وذلك بعد مظاهرات قامت بها قوى معارضة للمطالبة بتنحي مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة بدعوى "فشله" في إدارة شؤون البلاد، ومظاهرات أخرى مؤيدة له