النهار
الثلاثاء 29 يوليو 2025 11:24 مـ 3 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”طبق دش” يكتب المشهد الأخير بحياة عامل في شبين القناطر لجنة الاتصالات بغرفة الإسكندرية تناقش التعديلات التشريعية وأثرها على القطاع حلول فورية وسريعة قدمها ”محافظ القليوبية” للمواطنين خلال اللقاء الأسبوعي للجماهير في الخصوص إنفراد.. ”بدماء جديدة” ننشر حركة مساعدين مدير أمن القليوبية محاكاة إخلاء ناجحة بديوان ”الشباب والرياضة” بالغربية ضمن استعدادات ”صقر 156” لمواجهة الأزمات رئيس جامعة المنوفية يترأس اجتماع مجلس الجامعة ويكرم عمداء علوم الرياضة والتربية والعلوم والآداب لانتهاء فترة عمادتهم سوبر مان جديد.. مبيض محارة يهتك عرض طفل بالمنوفية اليماحي يشارك في افتتاح المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات في جنيف .. وفي مقدمة مستقبليه رئيسة الاتحاد وأمينه العام وكبار مسؤولي الأمم... أبو الغيط أمام المؤتمر الدولي للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية: الارادة الدولية منعقدة على إنهاء الاحتلال الاستيطاني العنصري اتحاد العمال يقود ”الانتقال العادل” لحماية العمالة من التحولات التكنولوجية والتغيرات المناخية خلال كلمته بالملتقى البيئي الثاني للتنمية المستدامة بجامعة بنها..مفتي الجمهورية يؤكد: البيئة ليست شأنًا خاصًا بأتباع ديانة دون أخرى مستشارة شيخ الأزهر ورئيس قطاع مدن البعوث الإسلامية يفتتحان البرنامج التعريفي بالأزهر... صور

تقارير ومتابعات

وزيرة فرنسية :خسائر الإضرابات تتراوح بين 200 و400 مليون يورو يوميا

أ ش أقدرت وزيرة الاقتصاد الفرنسية كريستين لاجارد الخسائر الناجمة عن استمرار حركة الإضرابات والاحتجاجات على رفع سن التقاعد إلى 62 عاما، بما يتراوح بين 200 و400 مليون يورو يوميا.وأوضحت لاجارد خلال حديثها اليوم لراديو أوروبا 1، أن البعض قدر الخسائر التي يتكبدها الاقتصاد الفرنسى نتيجة الإضرابات بما يتراوح بين 200 و400 مليون يورو يوميا، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنه من الصعب تحديد قيمة هذه الخسائر بصورة محددة.وأشارت لاجارد إلى أن قطاع الصناعات الكيماوية يعد من أكثر القطاعات تضررا نظرا لحاجة إلى إمدادات كبيرة من المواد البترولية.ولفتت لاجارد إلى أن صورة فرنسا في الخارج تأثرت سلبا أيضا نتيجة الأحداث التي صاحبت المظاهرات ضد إصلاح نظام التقاعد في البلاد، كما تأثرت أيضا قدرة فرنسا على جذب الاستثمارات الخارجية.وفيما يتعلق بأثر هذه الإضرابات على معدلات النمو والانتعاش الاقتصادى، قالت لاجارد أن فرنسا كانت تحتاج لفرصة بعد أن خرجت بصورة جيدة من مرحلة الأزمة الاقتصادية العالمية، وأنه كان يتعين ألا يكون هناك ضغط من حركات الإضراب التي لها اثر مؤلم على الاقتصاد الفرنسى وعلى الشركات الصغيرة والمتوسطة بصفة خاصة.ودعت لاجارد الأطراف المعنية إلى التحلى بالمسئولية ، معربة عن أملها في استئناف النشاط الاقتصادى معدلاته الطبيعية بأسرع وقت ممكن.