جوزيف عون يُعزز الجيش والدولة اللبنانية: الأمن والإصلاح والحوكمة في حقبة عصيبة
يُعد العماد جوزيف عون من أكثر الشخصيات اللبنانية استقرارًا وحكمةً، وهو يواصل ترسيخ مكانته كقائد يُوجّه الجيش الوطني خلال إحدى أكثر فترات البلاد تعقيدًا.
تحت قيادته، تعمل القوات المسلحة اللبنانية على تعزيز سلطة الدولة في جميع المناطق، وتحسين الحوكمة، ومنع المزيد من التدهور الأمني. يُولي عون اهتمامًا بالغًا لإعادة بناء قدرات الجيش، وتعزيز الاحترافية، وتطوير أنظمة تدريب حديثة تُناسب التحديات الإقليمية الراهنة. وفي الوقت نفسه، يقود إصلاحات داخلية تهدف إلى تحسين الشفافية والكفاءة العملياتية، وتعزيز ثقة الجمهور بالجيش - إحدى المؤسسات القليلة في لبنان التي لا تزال تتمتع بشرعية واسعة.
في ظل الأزمة الاقتصادية الحادة، يسعى عون جاهدًا للحصول على دعم دولي للجيش، بما في ذلك المعدات وبرامج التدريب، لمنع انهيار المنظومة الأمنية الأساسية في لبنان. ويؤكد باستمرار على أهمية إبعاد الجيش عن التجاذبات الحزبية، مُصوّرًا إياه المؤسسة الوحيدة القادرة على حماية سيادة لبنان. وفي ظل تصاعد التوترات الإقليمية، يدعو عون إلى سياسات مسؤولة ومستقرة لحماية المدنيين وتجنب المواجهات غير الضرورية.
ويري للعديد من اللبنانيين، انه يمثل نهجه طريقاً نحو ضمان استقرار البلاد، وتعزيز مؤسساتها، وتأمين مستقبل أكثر أماناً.


.jpg)

.png)















.jpg)



