النهار
الأحد 21 ديسمبر 2025 02:33 صـ 1 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أركاس لوجيستيك مصر.. انطلاقة جديدة من قلب الإسكندرية نحو آفاق عالمية ٢٨ شاشة عرض وتليفزيون بمراكز شباب عروس البحر لمشاهده مباريات كأس الأمم الأفريقية مؤسسة زاهي حواس للآثار تنظم ندوة تحليلية حول فرعون الخروج بين المصادر المصرية والكتب السماوية القوات المسلحة تنظم دورة تدريبية للكوادر من الدول الأفريقية بيت الشعر العربي يحتفي باليوم العالمي للغة العربية في صالون أحمد عبد المعطي حجازي ملتقى خريجي وطلاب التصوير 2025 بالمعهد العالي للسينما.. يوم من الإبداع والتواصل بين الأجيال في أجواء مبهجة وإقبال جماهيري.. الثقافة تطلق الدورة الخامسة عشرة للمهرجان القومي للتحطيب بالأقصر من المتاحف إلى المزادات.. خيوط نفوذ جيفري إبستين في عالم الفن تحت المجهر أحمد إسماعيل يكشف أسرار العلاقة بين الممثل وصانع الفيلم في ماستر كلاس بالقاهرة للفيلم القصير غدا حفل توقيع كتاب (وجوه شعبية مصرية) أحدث إصدارات المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية عائشة بن أحمد: الصدفة قادتني للتمثيل… ومصر محطة صعبة لكنها تصنع النجومية موعد وصول أحمد الفيشاوي مصر لاسقبال عزاء والدته

عربي ودولي

رئيسة المكسيك تتعرض لمحاولة تقبيل خلال لقاء جماهيري.. والحرس يتدخل لاحتواء الموقف

شهدت العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي حادثة أثارت جدلاً واسعاً بعد محاولة أحد المواطنين تقبيل رئيسة البلاد كلوديا شينباوم أثناء مشاركتها في لقاء جماهيري مع المواطنين في شوارع وسط المدينة.

وأظهرت مقاطع فيديو تم تداولها على نطاق واسع، لحظة اقتراب رجل كان في حالة سكر من الرئيسة من الخلف، محاولاً لمسها وتقبيلها أثناء حديثها مع الحضور.

وقد تعاملت شينباوم مع الموقف بهدوء، حيث أبعدت يديه بلطف مع الحفاظ على ابتسامة متماسكة، قبل أن يتدخل أحد أعضاء فريقها الأمني لإبعاده سريعاً عن المكان.

وسُمِع صوت الرئيسة في الفيديو وهي تقول للحاضرين: "لا تقلقوا"، في محاولة لطمأنتهم واحتواء الموقف.

الواقعة أثارت تساؤلات حادة في الأوساط السياسية والإعلامية حول إجراءات الحماية المرافقة لرئيسة البلاد، خاصة وأنها على غرار سلفها أندريس مانويل لوبيز أوبرادور تفضّل الظهور العلني المباشر والتواصل مع المواطنين دون إجراءات أمنية مشددة.

ويأتي الحادث بعد أيام من مقتل أحد رؤساء البلديات في ولاية ميتشواكان، ما أعاد إلى الواجهة النقاش حول تصاعد العنف السياسي في المكسيك ومخاطر الانفتاح الأمني المفرط في الفعاليات الشعبية.