النهار
الأربعاء 30 يوليو 2025 04:02 صـ 4 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نسمة درويش.. أم لثلاثة أطفال تحصل على الشهادة الإعدادية وتحلم بالالتحاق بكلية الحقوق ”طبق دش” يكتب المشهد الأخير بحياة عامل في شبين القناطر لجنة الاتصالات بغرفة الإسكندرية تناقش التعديلات التشريعية وأثرها على القطاع حلول فورية وسريعة قدمها ”محافظ القليوبية” للمواطنين خلال اللقاء الأسبوعي للجماهير في الخصوص إنفراد.. ”بدماء جديدة” ننشر حركة مساعدين مدير أمن القليوبية محاكاة إخلاء ناجحة بديوان ”الشباب والرياضة” بالغربية ضمن استعدادات ”صقر 156” لمواجهة الأزمات رئيس جامعة المنوفية يترأس اجتماع مجلس الجامعة ويكرم عمداء علوم الرياضة والتربية والعلوم والآداب لانتهاء فترة عمادتهم سبايدر مان جديد.. مبيض محارة متهم يهتك عرض طفل بالمنوفية اليماحي يشارك في افتتاح المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات في جنيف .. وفي مقدمة مستقبليه رئيسة الاتحاد وأمينه العام وكبار مسؤولي الأمم... أبو الغيط أمام المؤتمر الدولي للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية: الارادة الدولية منعقدة على إنهاء الاحتلال الاستيطاني العنصري اتحاد العمال يقود ”الانتقال العادل” لحماية العمالة من التحولات التكنولوجية والتغيرات المناخية خلال كلمته بالملتقى البيئي الثاني للتنمية المستدامة بجامعة بنها..مفتي الجمهورية يؤكد: البيئة ليست شأنًا خاصًا بأتباع ديانة دون أخرى

فن

أحمد ماهر للنهار : ”عدلي كاسب” وعدني وتخلي عني.. ونزلت مصر وأنا أشكو حالي لربي

احمد ماهر مع محررة النهار عبير عبد المجيد
احمد ماهر مع محررة النهار عبير عبد المجيد

خلال حوار خاص لجريدة النهار قال الفنان القدير أحمد ماهر أنه اسرع إلي فريق التمثل في الثانوية حيث كان يقود الفريق وقتها الكوميديان الكبير "عدلي كاسب" مضيفا أن عدلي شجعه كثيرًا
وتابع: عملنا معا علي مسرحية "مرتفعات وذرنج" وأقسم وقتها عدلي أنني لابد أن أقدم في معهد الفنون المسرحية،
و ظليت بسبب الثميل ٤سنوات في الثانوية العامة وفي السنة التي نجحت فيها جريت علي الأستاذ "عدلي كاسب" الذي أقسم أن يدخلني المعهد وأنه سيدعمني، علمت أنه بالإسكندرية يقوم بعمل مسرح، ذهبت إليه وانتظرت علي الشاطئ لحين إنتهاء العرض للساعه التاسعة، وقابلت "عدلي" وقال لي أنا بخلص مسرح الساعه ٢ بعد منتصف الليل، ثم اذهب لبور سعيد لتصوير فيلم، بعتذر مش هقدر أذهب معاك إلي القاهرة ، وهُنا اختنقت عيني من الدموع ونزلت القاهرة وأنا أشكو حالي لربي لأن الذي وعدني "تخلي عني"

موضوعات متعلقة