النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 07:20 مـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الدفاع يلتقي وزير الدفاع الجامبي لبحث العلاقات الثنائية والتعاون المشترك النائب حسن عمار: الاعتراف بالدولة الفلسطينية رسالة دولية حاسمة لوقف جرائم الاحتلال شيماء سيف تشارك جمهورها بصورة جمعتها بملكة الإحساس من حفل مراسي الساحل الشمالي إعلام إسرائيلي يهاجم رئيس وزراء دولة الاحتلال: يقود البلاد إلى عزلة حقيقية انطلاقا من دورها في رعاية الموهوبين.. المهن التمثيلية تطلق مبادرة ” فكرة تبنى بكرة” أسامة شرشر يكتب: ملك إسبانيا يحظي بحب وتقدير الشعب المصري أثناء زيارته للقاهرة الحلامشة تكرم 650 من أبنائها حفظة القرآن الكريم وتعلن عن 6 جوائز عمرة للفائزين متولي السيد ينضم لأبطال حكاية” نور مكسور” بمسلسل ماتراه ليس كما يبدو ملك إسبانيا يترأس لقاء خاص مع عدد من رجال الأعمال لتعزيز دور القطاع الخاص بحضور وزير الاستثمار والتجارة الخارجية الإعلامية دينا ابو العلا تتألق في تقديمها لملتقي MIG2025 العلمين أمير توفيق: الأهلي النادي الوحيد اللي عنده عقد رعاية عالمي للملابس والمضروب كتير ثلاثة سيناريوهات مترتبة على دعوة قمة قطر لقطع العلاقات الاقتصادية مع إسرائيل.. ما هي؟

تقارير ومتابعات

فى أول أيامه.. تعرف على القصة الكاملة لصوم يونان النبى

بدأت اليوم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية صوم يونان النبي، الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام حتى الأربعاء 12 فبراير. ويصادف عيد الفصح الخميس 13 فبراير. يعد هذا الصوم من أقصر الأصوام، ولكنه يحمل معاني روحية عميقة مستوحاة من قصة يونان وأهل نينوى.

قصة يونان النبي تعكس الصراع بين الإرادة البشرية وإرادة الله. فقد كلفه الله بالذهاب إلى نينوى، التي كانت مدينة كبيرة يقطنها أكثر من 120,000 نسمة، لدعوتهم إلى التوبة وإنذارهم بهلاك المدينة. وعلى الرغم من أن نينوى كانت مدينة أممية وجاهلة، كانت تتسم بفرص التوبة والرحمة الإلهية. كان يونان يعتقد أن إذا أخبرهم بهلاكهم وتابوا، سيُضيع ذلك كلمته وكرامته، ففضل الابتعاد عن مهمته.

قرر يونان الهروب إلى ترشيش، معتقدًا أنه سيكون بعيدًا عن الله. لكنه نسي أن الله موجود في كل مكان، سواء في البر أو في البحر. وعندما ركب السفينة متجها إلى ترشيش، أمر الله الرياح فهاج البحر وتلاطمت الأمواج حول السفينة. وكان يونان نائمًا في داخل السفينة ولم يتأثر بالموج.

أصبح البحر أكثر اضطرابًا، وبدأ الركاب في البحث عن سبب الكارثة، فاختاروا يونان عن طريق القرعة. فتم إلقاء يونان في البحر، وأرسل الله حوتًا ضخمًا ابتلع يونان، ليظل في بطنه ثلاثة أيام وثلاث ليال.