النهار
الثلاثاء 8 يوليو 2025 12:22 مـ 12 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”تعليم البحيرة” تحصد 6 مراكز متقدمة على مستوى الجمهورية فى مسابقات مادة الكمبيوتر طرح كراسة شروط الطرح الثاني لإعلان ”سكن لكل المصريين7” لمنخفضي ومتوسطي الدخل ابتداءً من 15 يوليو 2025 محامي السائق المتهم في قتل فتيات كفر السنابسة: موكلي فوجئ بحاجز أسمنتي على الطريق والتريلا ليس لها أجنحة تشكيل غرفة عمليات لمتابعة صرف المقررات التموينية بكفر الشيخ الصرف الصحي صداع مزمن في رأس قرية الشوادفي بكفر الشيخ.. صور رئيس «شؤون التعليم» يتابع سير امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية بالقاهرة عاجل.. الصحة تكشف عن عدد ضحايا حريق سنترال رمسيس وزيرة البيئة والسفير البريطاني بالقاهرة يبحثان سبل التعاون المشترك في مجال النمو الأخضر كل ما تريد معرفته عن البرامج الدراسية بكلية الفنون التطبيقية جامعة حلوان رئيس جامعة عين شمس يستقبل وفداً من جامعة جنوب الصين الزراعية عطل مفاجئ يتسبب في إلغاء جلسة تداولات البورصة المصرية أبناء عم طالعين على أكل عيشهم.. ننشر صور ضحايا واقعة سقوط سيارة من معدية دشنا في النيل بقنا

عربي ودولي

هل الوقت مناسب لإبرام صفقة تبادل الأسرى في قطاع غزة ؟

هل نتنياهو بالفعل يتجه نحو إبرام صفقة ؟
هل نتنياهو بالفعل يتجه نحو إبرام صفقة ؟

أفادت القناة 13 الإسرائيلية بأن الجيش يؤكد أن الوقت مناسب لإبرام صفقة تبادل في قطاع غزة. وفي هذا السياق، قال الخبير في الشؤون الإسرائيلية، الدكتور سفيان أبو زايدة في تصريح تليفزيوني، هناك تغييرا في الموقف الإسرائيلي وسيكون هناك مرونة في موقف حماس في حال أن يكون هناك مشروع مقترح بشكل محدد يؤدي إلى وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين، ويؤدي في النهاية إلى إنهاء الحرب، لأنه هذا هو الأساس الذي يريده الشعب الفلسطيني في غزة، الذي يتعرض للموت والقتل والتطهير العرقي .

وأضاف أبو زايدة ، أن الأجواء إيجابية، ففي إسرائيل عقد نتنياهو جلسه مع قادة الأجهزة الأمنية، ومع الكابينيت لمناقشة هذا الأمر.

ولكن يبقي السؤال هل نتنياهو بالفعل يتجه نحو إبرام صفقة ؟ موضحا أن الذي عطل وخلق الظروف التي لا تهيئ لصفقة هو نتنياهو، فقد كان هناك مشروع مطروح على الطاولة طرحه الرئيس الأميركي جو بايدن ووافقت عليه حماس، لكن نتنياهو هو الذي عطل هذه الصفقة، وبالتالي ليست الظروف هي المشكلة ، وإنما المشكلة تكمن في نتنياهو.

موضوعات متعلقة