النهار
الإثنين 16 يونيو 2025 12:59 مـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
طارق مصطفى: كان يجب رحيل زيزو بعد البطولة العربية.. والعاطفة ليس لها مكان في كرة القدم لماذا غاب سلاح الجو الإيراني في الحرب على إسرائيل؟ موازنة 2025/2026 تضع المواطن في صدارة الأولويات وتعزز الاستقرار الاقتصادي تعاون إستراتيجي بين المؤسسة البريطانية BII والبنك الإفريقي AfDB والأوروبي EBRD بمجال الطاقة الشمسية إيجور جيسوس يلفت الأنظار باحتفال “دراغون بول” في كأس العالم للأندية تطبيق اندرايف يطلق معايير جديدة من الأمان لضمان سلامة السائقين والمستخدمين بحضور صناعه.. مينا مسعود يحتفل بالعرض الخاص لـ فيلم في عز الضهر الليلة إلهام شاهين وهالة سرحان في طريقهما للعودة إلى القاهرة من العراق النجمة العالمية شاكيرا تنتقد سياسات الهجرة الصارمة لإدارة ترامب وتدعم المهاجرين بدء تلقي تظلمات الشهادة الإعدادية وصفوف النقل 2025 بالجيزة.. تفاصيل شوبير: إنفانتينو انبهر بـ جمهور الأهلي في افتتاح المونديال.. وكان هناك مشجعون من الزمالك والمصري والإسماعيلي يدعمون الأحمر البورصة تصعد في التعاملات الصباحية بدعم مشتريات محلية

حوادث

مصرع 3 طلاب وسيدة في حادث سير ببورسعيد


توفي الآن محمد عبد الله الشامي، والذي كان قد تعرض لإصابة خطيرة، في الحادث الذي توفي فيه الطالبين محمد خميس وعمر شريف، والسيدة رضا السيد البدوى وتبلغ من العمر 50 عاما.

وفاة الناجي الوحيد من حادث السيارة الطائشة التي دهست 3 طلاب وسيدة ببورسعيد


وكانت سيارة طائشة قد دهست الثلاث صلاب بكلية التربية والسيدة، وذلك أثناء سيرها بسرعة جنونية أمام كلية العلوم بشارع 23 يوليو نطاق حي الزهور بـ محافظة بورسعيد، ونقلت سيارة الإسعاف مصابين وجثنين في بداية الحادث، إلا أن الـ 4 قد لقوا مصرعهم نتيجة الحادث.


وتمكنت الأجهزة الأمنية بـ محافظة بورسعيد من خلال تفريغ كاميرات المراقبة من تحديد هوية سائق السيارة، وأمكن ضبطة والسيارة، وجري تحرير المحضر الخاص بالواقعة، وتباشر جهات التحقيق استكمال الاجراءات.


جهات التحقيق


وأمرت جهات التحقيق بالتحفظ علي جثامين الضحايا الـ 4 بالمشرحة تحت تصرفها، وذلك لحين انتهاء التحقيقات والتصريح بالدفن، وسادت حالة من الحزن بين أهالي محافظة بورسعيد، وذلك نتيجة الحادث الذي وقع بـ محافظة بورسعيد، ووصفوا الضحايا بالشهداء، وطالبوا بمعاقبة المتسبب في هذا الحادث الأليم.