النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 02:06 صـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عبد الرؤوف مدير فني مؤقت للزمالك حال إقالة فيريرا ذي يزن بن هيثم يصل إلى القاهرة للمشاركة غدا في افتتاح المتحف المصري الكبير الرئيس محمود عباس يقلد أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية الوشاح الأكبر من وسام دولة فلسطين ندب الطبيب الشرعي لجثمان موظف بالصحة بعد مقتله بطلق ناري في قنا خلاف قديم يتحول لمشاجرة دامية بطوخ.. 6 مصابين والأمن يتدخل ويضبط الجناة السفير حمد الزعابي: المتحف المصري الكبير صرح حضاري فريد يجسد رؤية مصر العريقة في صون حضارتها العظيمة وتقديمها للعالم بروحٍ معاصرة تليق... ملك المغرب: مبادرة الحكم الذاتي للصحراء هي الحل الوحيد الواقعي أنغامي تحتفي بفخرها الوطني وتُظهر دعمها لمصر في افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس اتحاد اليد : تعلمنا من دروس الماضي في مواجهة إسبانيا .. وحلمنا العودة بكاس العالم مع افتتاح المتحف الكبير واشنطن : نرحب بالاستثمار فى سوريا بما يدعم قيام دولة يسودها السلام حريق هائل في ولاية نزوى بسلطنة عمان وفرق الدفاع تتدخل ترامب يُعيد تشكيل المشهد الفني الأمريكي.. هدم، إقالات، و«قاعة رقص» في البيت الأبيض!

فن

أسماء جلال: أفضل الخصوصية في حياتي وقابلت ناس مستعملين فلاتر

أسماء جلال
أسماء جلال

حلت الفنانة اسماء جلال صيفة مع إيناس سلامة الشواف في برنامج ألبوم صور عبو راديو إنرجي ٩٢.١.

وقالت في تصريحاتها:

الصورة اللي بظهرها هي اللي تخص شغلي واللي تعرف الجمهور عليا بنقاط محددة.

مش بيفرق لي صورتي تكون كاملة بس يهمني متفهمش غلط ولما ده بيحصل بلتزم الصمت لأن الوقت بيثبت الحقيقة ولأن مش هكسب حد قرر يصدق عني إشاعة.

قابلت ناس مستعملين فلاتر كتير وشخصيتهم عكس اللي مصدرينها ومش فاهمة ليه يبذلوا وقت وجهد في توصيل صورة مختلفة عن حقيقتهم إلا أنهم عايزين يكونوا مثاليين ومحبوبين و ده مثير للشفقة بالنسبة لي.

الإضاءة اللي منورة حياتي هما صحابي اللي قابليني زي ما أنا وبيفرحولي.. والقيمة اللي منورة حياتي هي الحقيقة والشجاعة بمعنى محدش يبذل مجهود عشان يظهر عكس اللي جواه مهما كان.

حكمت قبل كده على مواقف من زاوية واحدة وعرفت إني غلطانة وإننا لازم نشوف كل الزوايا قبل الحكم وبما إن ده صعب يا ريت منحكمش.. وشايفة إن كل الأمور نسبية تقبل الزوايا المتعددة لنقاشها حسب اختلافنا في التربية والخبرات.

في شغلي علطول صورتي عن نفسي إني انتقدها وأتمنى أبطل ده.. حتى وأصحابي شايفيني قدمت شيء كويس بحس إنهم بيشجعوني عشان كده اللى بيفرق لي هو رأي الجمهور.

بعيش أكثر في صور الأبيض وأسود بخاف من التغيير والماضي هو منطقة الأمان ليا ومتعلقة بذكرياتي فيه وبتجمع العائلة اللي كان كبير وبقى يقل.

الصورة العائلية اللي في بالي هي نصيحة أهلي ليا إني بلاش أجي على حد لأني معرفش ظروفه وإن ميفرقليش شيء طالما مش بأذي حد.

أفضل الخصوصية اللى في نمط التصوير القديم لكن لما حد يصورنا في أي وقت لانتشار الكاميرات في الموبايل بحسه بيعاملنا كأننا سلعة وده عدم أمانة.

الأحلى ليا الصورة التلقائية لأن دي اللي بتسيب علامة وتقربك للغير.. الناس تحب اللي شبهها مش إن يبقى في تظبيط وتفاصيل... في شغلي بعتمد على إني أذاكر وبعدها أسيب نفسي طبيعية.

قد ما صور غزة بتوجعنا وبتخلينا نحس بالعجز ونومنا صعب بس انتشار الصور على السوشيال ميديا ساعد الحقيقة توصل بدقة والمسيرات بقت في العالم كله مش بس الدول العربية.. فلسطين في عقلنا وقلبنا لحد ما يتحرروا وإنهم يبقوا آمنين.