النهار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 01:20 مـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مستشفيات الدقهلية تتوسع في الخدمات وتستقبل 328 ألف مواطن خلال مايو محافظ الدقهلية في جولة تفقدية مفاجئة بمدينة نبروه:رفع كافة الإشغالات محافظ الدقهلية يتققد امتحانات الثانوية الأزهرية بلجنة معهد نبروه مديرة تعليم البحر الأحمر تترأس غرفة العمليات وتطمئن على وصول أسئلة امتحانات الثانوية العامة في موعدها ”تأهيل” تعلن عن فتح باب القبول لدفعات جديدة في مدارس التكنولوجيا التطبيقية وكيل وزارة التموين بالبحر الاحمر يقوم بجولة على مخابز الغردقة لمتابعة جودة رغيف الخبز تشكيل الأهلي المتوقع أمام بالميراس البرازيلي بكأس العالم للأندية هل التُقطت فعلًا؟.. القصة الكاملة لصورة عادل إمام مع تركي آل الشيخ موعد مباراة الترجي المقبلة في كأس العالم للأندية بعد الخسارة أمام فلامنجو اليوم.. صلاح الشرنوبى يستقبل عزاء نجله بمسجد الشرطة فى الشيخ زايد وزارة الزراعة للمزارعين: الأسمدة متوفرة بالجمعيات الزراعية ويستمر الصرف وفقًا لـ منظومة كارت الفلاح موعد مباراة إنتر ميلان أمام مونتيري في كأس العالم للأندية والقناة الناقلة

فن

أحمد عز: حياتى الشخصية متهمش حد.. والناس لو شافت عيشتى هتزهق

أحمد عز
أحمد عز

كشف الفنان أحمد عز، تفاصيل بداياته الفنية، مؤكدًا حرصه على إخفاء حياته الشخصية عن الجمهور والتمتع بالخصوصية.

وأوضح أحمد عز قائلا : حياتي الشخصية متهمش حد، واللي يهم الجمهور أن أعمل فيلم ومسلسل وإعلان كويس، وأنا بزعل جدًا لما بشوف الناس بتقول هي بتاكل وبتشرب وقاعدة فين، في رأيي ده مش صح، والناس لو شافت عيشتي هتزهق.

أما عن بدايته، فعلق أحمد عز: أبويا مكنش شايفني هبقى ممثل لأنه كان شغال في البترول، وفكر إني هكمل في الكارير ده، وأنا بدأت حياتي كـ ريسبشنت في فندق بالهرم لمدة سنة، وبعدين نقلوني مبيعات، وبعدين رقوني وأنا عندي 25 سنة بقيت مدير مبيعات لفنادق أكور مصر، وسنة 1995 كان مرتبي 7500 جنيه.

وتابع أحمد عز: كنت بشتغل موديل وجت إيناس الدغيدي جابتني أنا وهند صبري في فيلم مذكرات مراهقة، وطلبت إجازة من الشغل علشان أعمل الفيلم ورفضوا وخيروني بينه وبين التمثيل واخترت التمثيل، وسبت الشغل في رمضان وقلت لأبويا وأمي أني سيبت الشغل قاموا وسابوا الأكل، وروحت عملت فيلم مذكرات مراهقة وقعدت سنة ونص بعده مبيجيليش شغل.

وأضاف أحمد عز: أبويا كان بيحاول يضغط عليا وأصدر فرمان إن ماحدش يديني فلوس، وأنا ماشي في الشارع بتفرج على الأفيشات وكنت بشوف نفسي فيها، لغاية لما ربنا أراد.