النهار
السبت 22 نوفمبر 2025 02:43 صـ 1 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
انخفاض كارثي في تبرعات غزة.. صحيفة بريطانية تفجر مفاجأة مسودة خطة سلام مفصلة تتألف من 28 نقطة لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا قائمة بيراميدز في مواجهة ريفرز النيجيري نادي بيراميدز يحتفل بتتويجه بلقب أفضل نادي في قارة أفريقيا لعام 2025 الأهلي يناشد جماهيره بالحضور أمام شبيبة القبائل.. التذاكر لم تنفد هل اتضحت ملامح التحالف والشراكة الاستراتيجية المصرية التركية للتكامل مع الحلف السعودي الباكستاني ؟ أحمد السقا لنزار الفارس: «أنا عمري ما رفعت يدي على واحدة ست… قاموسي لازم أمشي عليه» أحمد السقا لنزار الفارس: «أنا دائرة علاقاتي صغيرة لكن كل مصر أصحابي… أنا مش ملاك» «بزنس باي» تعلن إطلاق Business Ring منطقة محلات تجارية الأكثر فخامة بقلب الداون تاون العاصمة الجديدة «بزنس باي» تكشف سر تصميم ”وان باي”: كل الوحدات واجهة للاستفادة من ”نور ربنا” عبر بث مباشر.. ”حمزة نمرة” يكشف عن موعد طرح ألبومه الجديد عمرو .. حيث هناك وحده” .. قصة حياة عمرو دياب أحدث روايات الكاتب ابراهيم عيسى

فن

أحمد عز: حياتى الشخصية متهمش حد.. والناس لو شافت عيشتى هتزهق

أحمد عز
أحمد عز

كشف الفنان أحمد عز، تفاصيل بداياته الفنية، مؤكدًا حرصه على إخفاء حياته الشخصية عن الجمهور والتمتع بالخصوصية.

وأوضح أحمد عز قائلا : حياتي الشخصية متهمش حد، واللي يهم الجمهور أن أعمل فيلم ومسلسل وإعلان كويس، وأنا بزعل جدًا لما بشوف الناس بتقول هي بتاكل وبتشرب وقاعدة فين، في رأيي ده مش صح، والناس لو شافت عيشتي هتزهق.

أما عن بدايته، فعلق أحمد عز: أبويا مكنش شايفني هبقى ممثل لأنه كان شغال في البترول، وفكر إني هكمل في الكارير ده، وأنا بدأت حياتي كـ ريسبشنت في فندق بالهرم لمدة سنة، وبعدين نقلوني مبيعات، وبعدين رقوني وأنا عندي 25 سنة بقيت مدير مبيعات لفنادق أكور مصر، وسنة 1995 كان مرتبي 7500 جنيه.

وتابع أحمد عز: كنت بشتغل موديل وجت إيناس الدغيدي جابتني أنا وهند صبري في فيلم مذكرات مراهقة، وطلبت إجازة من الشغل علشان أعمل الفيلم ورفضوا وخيروني بينه وبين التمثيل واخترت التمثيل، وسبت الشغل في رمضان وقلت لأبويا وأمي أني سيبت الشغل قاموا وسابوا الأكل، وروحت عملت فيلم مذكرات مراهقة وقعدت سنة ونص بعده مبيجيليش شغل.

وأضاف أحمد عز: أبويا كان بيحاول يضغط عليا وأصدر فرمان إن ماحدش يديني فلوس، وأنا ماشي في الشارع بتفرج على الأفيشات وكنت بشوف نفسي فيها، لغاية لما ربنا أراد.