النهار
الأحد 9 نوفمبر 2025 06:27 مـ 18 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بيهون خطورة مهنته بالغناء.. قصة الشاذلي مع مهنة تربيط الحمولات على سيارات النقل الثقيل على صحراوي قنا: كل يوم بتعرض للموت لكن... هآرتس : ترمب يضع اللمسات الأخيرة على صفقة شاملة مع سوريا فوائد الفلفل الألوان.. كنز من الفيتامينات في أطباقنا اليومية تعرف على أبرز أعراض نقص فيتامين B12 كيف تحافظ على توازنك النفسي عندما تشعر بأنك منبوذ في عملك الغياب المستمر وراء تداول أنباء حول أنفصال هنادي مهنا وأحمد خالد صالح دار الكتب تحتفي بذاكرة الطفولة المصرية في ندوة «أغنية الطفل بين الأمس واليوم» وزير الثقافة المصري يبحث في الدوحة توسيع التعاون الثقافي والتحضير لمشاركات كبرى بين البلدين صالون جامعة المنصورة الثقافي يفتح حوارًا حول المتحف المصري الكبير.. أيقونة الحضارة المصرية العالمية ضبط 4 طن دجاج وكبدة دواجن غير صالحة للاستهلاك بالدقهلية تحويل مدير الاستقبال ومشرفة التمريض بمستشفى شبرا العام للتحقيق ”عبدالغفار” يبحث مع ممثلي منظمة الصحة العالمية تعزيز الجهود الدولية لمواجهة الكوارث والطوارئ الصحية

عربي ودولي

وزير خارجية أوكرانيا: الوضع على الجبهة أخطر من العام 2022

ديمتري كوليبا وزير خارجية اوكرانيا
ديمتري كوليبا وزير خارجية اوكرانيا

قال وزير الخارجية الأوكراني ديمترو كوليبا في تصريح للوزير مع صحيفة بيلد إن الوضع على جبهة القتال أكثر خطورة مما كان عليه في العام 2022 وذلك بسبب نقص إمدادات الذخيرة جاء ذلك وبحسب قول الوزير فإن الوضع خطير للغاية وربما أكثر خطورة مما كان عليه منذ بداية الغزو الروسي قبل عامين تقريباً.

وأشار الوزير إلى أن الهجوم الصاروخي الضخم الذي شنته روسيا صباح يوم 23 يناير هو دليل على أن أوكرانيا بحاجة إلى المزيد من أنظمة الدفاع الجوي والصواريخ لها وقال كوليبا: على الرغم من أن أوكرانيا زادت إنتاجها (من العتاد العسكري) بشكل كبير وستواصل القيام بذلك إلا أننا ما زلنا نرى أن صناعة الدفاع الغربية غير قادرة على إنتاج كمية كافية من المنتجات.
وفي وقت سابق أقر مسؤولون في كييف بأن أوكرانيا تواجه أيضا نقصا في الذخيرة وتسري مخاوف من إمكانية تراجع الإمدادات العسكرية الغربية التي تقدر قيمتها بمليارات الدولارات في ظل سجالات سياسية داخلية مرتبطة بالمسألة سواء في أوروبا أو في الولايات المتحدة.

ومن ناحيتها كثفت موسكو أيضا بشكل كبير إنتاج الأسلحة محليا بينما ضاعفت كييف دعواتها لضمان عدم وصول المنتجات الغربية إلى معامل الأسلحة الروسية.