النهار
السبت 3 مايو 2025 07:02 صـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جمارك مطار الغردقة الدولى تضبط محاولتي تهريب كمية من المواد المخدرة كيف وضعت صفقة المعادن بأوكرانيا إدارة الرئيس الأمريكي في مأزق استراتيجي مع روسيا؟ الطب الشرعي يفجر مفاجأة في واقعة طفلة شبين القناطر: ”مازالت عذراء” تفاصيل تعاقد الكينج محمد منير مع روتانا لتقديم أعمال تليق بتاريخه الجامعة العربية تترافع دفاعا عن الأونروا امام محكمة العدل الدولية انتخابات الصحفيين.. رسميًا فوز خالد البلشي بمقعد النقيب للمرة الثانية اضطرابات شديدة في إدارة الرئيس الأمريكي.. ماذا يدور داخل البيت الأبيض؟ مساعد وزير السياحة والآثار لشئون الإدارات الاستراتيجة والقائم بأعمال الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي يلتقي الرئيس التنفيذى للهيئة السعودية للسياحة... أمن القليوبية يضبط المتهم بالتحرش بفتاة ببنها الانتهاء من إنشاء كوبري المشاة الجديد المؤقت بطلخا بمشاركة ” ٣٠” شركة ومؤسسة صناعية هندسة المنوفية تعقد الملتقى الأول للتوظيف محافظ كفرالشيخ: انطلاق قافلة دعوية كبرى من مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي

عربي ودولي

وزير خارجية أوكرانيا: الوضع على الجبهة أخطر من العام 2022

ديمتري كوليبا وزير خارجية اوكرانيا
ديمتري كوليبا وزير خارجية اوكرانيا

قال وزير الخارجية الأوكراني ديمترو كوليبا في تصريح للوزير مع صحيفة بيلد إن الوضع على جبهة القتال أكثر خطورة مما كان عليه في العام 2022 وذلك بسبب نقص إمدادات الذخيرة جاء ذلك وبحسب قول الوزير فإن الوضع خطير للغاية وربما أكثر خطورة مما كان عليه منذ بداية الغزو الروسي قبل عامين تقريباً.

وأشار الوزير إلى أن الهجوم الصاروخي الضخم الذي شنته روسيا صباح يوم 23 يناير هو دليل على أن أوكرانيا بحاجة إلى المزيد من أنظمة الدفاع الجوي والصواريخ لها وقال كوليبا: على الرغم من أن أوكرانيا زادت إنتاجها (من العتاد العسكري) بشكل كبير وستواصل القيام بذلك إلا أننا ما زلنا نرى أن صناعة الدفاع الغربية غير قادرة على إنتاج كمية كافية من المنتجات.
وفي وقت سابق أقر مسؤولون في كييف بأن أوكرانيا تواجه أيضا نقصا في الذخيرة وتسري مخاوف من إمكانية تراجع الإمدادات العسكرية الغربية التي تقدر قيمتها بمليارات الدولارات في ظل سجالات سياسية داخلية مرتبطة بالمسألة سواء في أوروبا أو في الولايات المتحدة.

ومن ناحيتها كثفت موسكو أيضا بشكل كبير إنتاج الأسلحة محليا بينما ضاعفت كييف دعواتها لضمان عدم وصول المنتجات الغربية إلى معامل الأسلحة الروسية.