النهار
السبت 2 أغسطس 2025 02:13 صـ 6 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ندى راشد ”نصف النجاح” في كواليس تفوق هاجر حسان الأولى على الثانوية الأزهرية «شرشر» يهنئ المهندس وليد حجاج والمستشار أسامة بده بزفاف المهندس مهند والدكتورة روان إنفراد.. مدير أمن القليوبية يعتمد الحركة الداخلية لمأمورى الأقسام والمراكز نجاح عمليتي زراعة قرنية لشاب وسيدة في مركز طب وجراحة العيون بكفر الشيخ ضبط سمسار بالغربية ظهر بصور متداولة حاملاً أسلحة نارية العثور على جثة الطالب عمار العدل” بعد غرقه في بحر أبو علي بالمحلة ”فضائل مصر في القرآن”.. محور ندوة ل ”أوقاف الغربية” بمسجد السيد البدوي ضمن مبادرة ”صحح مفاهيمك” مصرع فتاة وخطيبها واثنين آخرين في حادث مروع بكفر الشيخ غرامات فورية وفسخ التعاقد مع أي تجاوزات من مستأجرين الشواطىء بالإسكندرية امين امانة ”شئون المصريين بالخارج” :رؤية جديدة لدعم الصادرات الزراعية بجنوب سيناء .. و نقترح منطقة حرة بشرم الشيخ بداية حياة.. فريق مستشفى 30 يونيو ينقذ وتين بعد ولادة حرجة بوزن 1 كجم أحياء الإسكندرية تشن حملات علي بازار ومخابز لضبط الأسواق

عربي ودولي

وزير خارجية أوكرانيا: الوضع على الجبهة أخطر من العام 2022

ديمتري كوليبا وزير خارجية اوكرانيا
ديمتري كوليبا وزير خارجية اوكرانيا

قال وزير الخارجية الأوكراني ديمترو كوليبا في تصريح للوزير مع صحيفة بيلد إن الوضع على جبهة القتال أكثر خطورة مما كان عليه في العام 2022 وذلك بسبب نقص إمدادات الذخيرة جاء ذلك وبحسب قول الوزير فإن الوضع خطير للغاية وربما أكثر خطورة مما كان عليه منذ بداية الغزو الروسي قبل عامين تقريباً.

وأشار الوزير إلى أن الهجوم الصاروخي الضخم الذي شنته روسيا صباح يوم 23 يناير هو دليل على أن أوكرانيا بحاجة إلى المزيد من أنظمة الدفاع الجوي والصواريخ لها وقال كوليبا: على الرغم من أن أوكرانيا زادت إنتاجها (من العتاد العسكري) بشكل كبير وستواصل القيام بذلك إلا أننا ما زلنا نرى أن صناعة الدفاع الغربية غير قادرة على إنتاج كمية كافية من المنتجات.
وفي وقت سابق أقر مسؤولون في كييف بأن أوكرانيا تواجه أيضا نقصا في الذخيرة وتسري مخاوف من إمكانية تراجع الإمدادات العسكرية الغربية التي تقدر قيمتها بمليارات الدولارات في ظل سجالات سياسية داخلية مرتبطة بالمسألة سواء في أوروبا أو في الولايات المتحدة.

ومن ناحيتها كثفت موسكو أيضا بشكل كبير إنتاج الأسلحة محليا بينما ضاعفت كييف دعواتها لضمان عدم وصول المنتجات الغربية إلى معامل الأسلحة الروسية.