النهار
الجمعة 3 أكتوبر 2025 08:32 صـ 10 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نفسي أكون معلمة اقتصاد منزلي.. قدوة تصنع حلماً لطالبة في المنوفية انطلاق معرض الصقور والصيد السعودي الدولي بأكثر من 23 فعالية ومشاركة 1300 عارض من 45 دولة رئيس جامعة الأزهر يوجه بقبول جميع المتقدمات للالتحاق بكلية البنات الأزهرية بمطروح مواصلة للتعاون المشترك .. مفتي الجمهورية يستقبل رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة لتطوير الأداء المؤسسي لدار الإفتاء انطلاق المسابقة الثقافية البحثية الكبرى بين وزارتي التعليم والأوقاف وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر يتفقد مستشفى حميات الغردقة محافظ القليوبية يطيح بمدير إدارة قليوب ومديرة مدرسة ”ميت حلفا” بعد أحداث شغب دامية وزير الإعلام السعودي اعتمد مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة بالإجماع مبادرة سمو ولي العهد العالمية (حماية الطفل في الفضاء السيبراني) رئيس جهاز العبور: خدمة المواطنين أولوية قصوى وتسريع الأداء ضرورة حتمية تصادم سيارتين بطريق المطرية الجديد يصيب 8 أشخاص ببورسعيد العبور تواصل الحسم.. إزالة إشغالات وغلق وتشميع 25 منشأة مخالفة بالمنطقة الصناعية رئيس لجنة تحكيم مسابقة بورسعيد.. الدكتور عبد الكريم صالح شخصية العالم القرآنية في جائزة ليبيا الدولية

فن

مصطفى فهمي: لهذا السبب طلقت رانيا فريد شوقي

اعترف الممثل المصري مصطفى فهمي أن وسامته لعبت دوراً كبيراً في حياته الفنية، لافتاً إلى أنها سبب بدايته عندما تم اختياره لمشاركة السندريلا الراحلة سعاد حسني بطولة فيلم «أين عقلي».
أقرب دور لشخصية مصطفى فهمي هو دوره في مسلسل «قصة الامس»، وبرر الممثل المصري ذلك قائلاً: «خلال تصويري للمسلسل كنت أمر بتجربة طلاقي من زوجتي الأولى وأم أولادي، فوجدتني أعيش ظروفاً متقاربة جداً بين واقعي وعملي، ولذا أديت دوري بواقعية شديدة لمسها المشاهد على الشاشة، خصوصاً مع أولادي وتحديداً مشاهدي مع ابنتي في المسلسل هبة مجدي».
مصطفى فهمي أكد أن طليقته الممثلة المصرية رانيا فريد شوقي «كتاب أغلق نهائياً» في حياته، وكشف عن أسباب انفصاله عنها بقوله: «الشخص الذي لا يخاف عليَّ كما أخاف عليه، ولا يجعلني أولوية بحياته كما أجعله أولوية بحياتي، ولا يحاول إسعادي كما أحاول إسعاده، يكون شخصاً «لا ألزمه ولا يلزمني»».
الممثل المصري أضاف: «أنا رجل متفتح وسافرت كثيراً واكتسبت خبرة الحياة، لكن الحرية لها حدود، وهنالك خطوط حمراء لا يجوز تخطيها، وما من أحد يتخطى أو يكسر سقف الحرية إلا وينهار البيت».