النهار
الإثنين 15 سبتمبر 2025 12:30 مـ 22 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مواعيد مباريات اليوم الاثنين 15 - 9 - 2025 فى ملاعب العالم والقنوات الناقلة أحمد شوبير يهاجم إدارة الأهلي ويطالب بمراجعة شاملة لملف التعاقدات مواعيد مباريات الجولة السابعة بدوري nile والقناة الناقلة محافظ البحر الأحمر يعلن تنظيم لجنة طبية لاستخراج شهادات الإعفاء لشباب ذوى الهمم الإعدام لعصابة الخطف والقتل بطوخ.. استدرجوا الضحية عبر علاقة مشبوهة وانتهوا بجريمـة مروعة إل جي مصر تطلق مرحلة من مبادرة “Better Home” في مدينة الحمام بمطروح مصر ترأس الخلوة الوزارية الرابعة لوزراء التجارة الأفارقة بالقاهرة لتعزيز التكامل الاقتصادي الإفريقي انعقاد المؤتمر الدولي الثالث للهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية بجامعة مدينة السادات رئيس جامعة القاهرة يستقبل رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري مكتب التنسيق: إعلان نتائج تنسيق طلاب الشهادات الفنية الرقابة المالية توافق على تأسيس الصندوق الأول لشركة برايم القابضة ”التمكين السياسي للمرأة بين الماضي والمستقبل”.. ندوة ب ”شباب الغربية”

منوعات

البطيخ يدخل الحرب.. لماذا اسُتخدمت هذه الفاكهة للتضامن مع غزة؟

البطيخ يدخل الحرب.. لماذا اسُتخدمت هذه الفاكهة للتضامن مع غزة؟
البطيخ يدخل الحرب.. لماذا اسُتخدمت هذه الفاكهة للتضامن مع غزة؟

أصبحت فاكهة البطيخ تتصدر التريند على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد ارتباط اسمها بما يحدث في غزة الآن، فهل تساءلت يوما عن سبب ربط فاكهة البطيخ بفلسطين؟.

وفقا لموقع axios، تعد فاكهة البطيخ رمز قديم للتضامن والمقاومة الفلسطينية، وبدأ ظهورها على الإنترنت، في الاحتجاجات والتظاهرات كجزء من الأعمال الفنية في جميع أنحاء العالم لدعم الفلسطينيين، خاصة مع اشتداد الحرب في غزة.

ما هو سبب أهميتها في التظاهرات لدعم غزة؟

الفاكهة ذات اللون الأحمر والأخضر والأسود والأبيض، التي تتطابق مع ألوان العلم الفلسطيني، ترمز إلى الوحدة لأكثر من نصف قرن، وبعد أن عاد ظهورها مرة أخرى صاحبها دعوات لوقف إطلاق النار في غزة، وأيضا الحصول على مزيد من الحقوق الفلسطينية.

متى بدأ استخدام فاكهة البطيخ للتعبير عن العلم الفلسطيني؟

يعود تاريخ البطيخ كرمز للتضامن الفلسطيني إلى حرب الأيام الستة عام 1967، عندما استولت إسرائيل على غزة والضفة الغربية، وفقًا لمجلة تايم.

وحظرت الحكومة الإسرائيلية حينها رفع العلم الفلسطيني في الأراضي المحتلة، ووقتها استخدم الفلسطينيون البطيخ، الذي يكشف عن نفس ألوان العلم عند تقطيعه للتحايل على الحظر الخاص بالعلم الفلسطيني.

ورفعت إسرائيل الحظر عن العلم في عام 1993 بموجب اتفاقيات أوسلو، لكن البطيخ ظل رمزا بارزا للتضامن الفلسطيني.

وعاد الرمز إلى الظهور على وسائل التواصل الاجتماعي خلال حرب 2021 على غزة، كما أن الفاكهة نفسها تعتبر أيضًا جزءًا من المطبخ والثقافة الفلسطينية، وقد نما البطيخ لعدة قرون في الشرق الأوسط، ومن جديد عاد استخدام البطيخ في التظاهرات والاحتجاجات خلال هذه الأيام للتضامن مع غزة.

موضوعات متعلقة