النهار
الخميس 16 أكتوبر 2025 03:14 مـ 23 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وكيل ”تعليم البحيرة”: تنفيذ التقييمات في مواعيدها والتركيز على مادة البرمجة والذكاء الاصطناعي إطلاق تطبيق Gulf News على ساعات هواوي الذكية لتعزيز الوصول الرقمي الأحد المقبل.. إتاحة الموقع الإلكتروني للحجز بالمرحلة العاشرة التكميلية من مشروع بيت الوطن لعدد 6797 قطعة أرض جامعة المنوفية تعزز ارشادات السلامة والصحة المهنية داخل بيئة العمل وتشدد على تقييم المخاطر في ندوة توعوية للعاملين برنامج دراسات المرأة بمكتبة الإسكندرية يطلق مبادرة ”سر الصنعة” انطلاق النسخة الثانية من ”جائزة الراوي” برؤية أوسع لدعم الشباب المبدع وتعزيز روح الانتماء للهوية المصرية الوكيل يوزع شهادات خريجي البرامج التدريبية لاخصائي الموارد البشرية رئيس جامعة بنها يفتتح معرض للمشروعات الطلابية في جلسة الاستماع الرابعة بماسبيرو.. تشكيل 7 فرق عمل عابرة للقنوات ومكانة خاصة للإعلام العلمي اورنچ مصر راعي الاتصالات الرسمي لمعرض ”حيّ القاهرة الدولي للفنون” مصر للفنادق تحقق 363.2 مليون جنيه أرباحًا خلال 3 أشهر رئيس اقتصادية قناة السويس يستقبل وفدًا من كبرى الشركات الهولندية

منوعات

أيادي أطفال غزة تتحول لبطاقة هوية لكي يتم التعرف عليهم في حال استشهادهم ..متابعون: يا وجع القلب

في ظل الغارات العدوانية التي تشهدها غزة ،واستمرار جرائم قصق الاحتلال الإسرائيلي لأبرياء من أبناء الشعب الفلسطيني ، وارتفاع اعداد الشهداء والمفقودين ، لجأ الأباء والأمهات في فلسطين إلى كتابة أسماء أبنائهم على ايديهم تحسبا لسقوطهم شهداء من أجل التعرف عليهم جراء القصف العدواني المستمر الذي لا يرحم الأطفال ولا الكبار أو النساء .
تحولت أيادي أطفال غزة إلى بطاقة هوية خشية أن يسجلوا في إعداد مجهولي الهوية إذا استشهدوا في الجرائم العدوانية التي يقوم بها العدوان الإسرائيلي في غزة ،وذلك بعد ارتفاع أعداد الشهداء المفقودين مجهولي الهوية .
انتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي صورة أحد الأطفال مدون على كف يدها اسمها " آيه عبد الرحمن شهوان" وبعض البيانات التي تدل على هويتها ، كانت هذه ضمن الحالات المؤسفة التي أثارت الحزن والحسرة بين ملايين المتابعين ،ونالت تعاطف الجميع الذين علقوا على هذه المشاهد المأساوية: حسبنا الله ونعم الوكيل في العدو الإسرائيلي..قهر وحسرة أطفال صغار لا يقدرون على فعل شئ إلا انتظار الموت في أي وقت.
وقال أحد المتابعين: يا وجع القلب تصوروا مشاعر أب يكتب اسم إبنه على كفه وهو يتوقع أن تلك اليد الصغيرة يسلّمها للموت.
تابع مغرد أخر: من قلبي لقلبك.. فلسطين الضحية التي جربت فيها كل أنواع القتل بأحدث الأسلحة،
لكنها الأعجوبة التي بقوة الله لن تموت.
تداول المتابعون عبارات الدعم والمساندة والدعاء لفلسطنين وكتبوا: اللهم نستودعك اخوتنا في غزة يارب ياكريم ياحي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم ان تحفظ شعبها و ارضها وجوها وبحرها.

موضوعات متعلقة