الأحد 19 مايو 2024 06:14 مـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
شيكابالا والونش يؤازران الزمالك قبل مواجهة نهضة بركان في نهائي الكونفدرالية هالاند يقود هجوم السيتي أمام وست هام في البريميرليج صلاح يقود هجوم ليفربول أمام ولفرهامبتون في ليلة وداع يورجن كلوب افتتاح معرض زهور الربيع بالدقي.. ”الزراعة”: إقبال كثيف من المهتمين بالزهور في أول أيام المعرض ثلاثي هجومي فى تشكيل أرسنال أمام إيفرتون في ليلة حسم لقب الدوري الإنجليزي مصر تُشارك في أعمال الدورة الـ٢٧ للمؤتمر العام لمنظمة الألكسو بالمملكة العربية السعودية إهداء درع مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء إلى رئيس جامعة القاهرة تقديرا للتقدم العالمي الكبير للجامعة وزيرة التعاون الدولي: أكثر من 10.3 مليار دولار تمويلات مُيسرة واستثمارات للقطاع الخاص من شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين خلال 4 سنوات وزيرة التعاون الدولي: مشروعات قطاع البيئة تضم 8 مشروعات بتمويلات تنموية 370 مليون دولار وزارة التجارة والصناعة تستضيف اجتماع لجنة المنطقة الصناعية بأبو زنيمة وزير السياحة والآثار يبحث مع سفير تونس بالقاهرة أوجه التعاون بين البلدين وزير العمل يُعلن عدم إدراج مصر على قائمة الملاحظات الدولية لعام 2024

فن

مناقشة حركة الفن التشكيلي بقصور الثقافة

الهيئة العامة لقصور الثقافة
الهيئة العامة لقصور الثقافة

تحت أشراف الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني تمت مناقشة حركة الفن التشكيلي في الفيوم، وذلك أثناء ليلة ثقافية فنية أدارتها الشاعرة أسماء الهرش.

في السياق ذاتة تحدث أثناء اللقاء د. محمد فكري الفنان التشكيلي عن كل مايعرف عن الفن التشكيلي، حيث كان يُعرف الفن التشكيلي في القديم عبر العصور بالفن المرئي، ويُركّز هذا النوع على الذوق البصري المحسوس

بالاضافة الي اختلاف الوسائط المستخدمة في عملية الإنتاج، ويسعى الفنّ التشكيلي إلى عدد من الأهداف التعبيرية، ويُعطي المساحة التفكيريّة لكلّ من يشاهده للتمعّن فيه.

وتابع أن تاريخ الفن التشكيلي، لم يكن قديماً يحتوي علي كل أنواع الفنون الحالية؛ حيث اختصر على أنواع الفنون الجميلة مثل الرسم، والتصوير، والنحت، والعمارة، واستثنت قديماً أنواع الفنون التطبيقية والمهارات الفنية الحرفية أمثال الخزف، والحياكة، والتصميم، والنجارة.

واشارانه يوجد أنواعا متنوعة من الفن التشكيلي، وهنال فرق كبيربينها وبين الحرف اليدوية التي تعد أيضا فن تشكيلي، وتطرق إلى بداية عملية تدريس الفنون.

وأضاف إلى وجود بورتريهات الفيوم، والتي تحتوي علي قيمة تشكيلية متميزة، بخاصة أنها مرسومة بأسلوب منفرد ، وليس مثل باقي الطرق المعتادة بشكل قتها، واختلفت عن الشكل التقليدى للمومياء، الذى كان يهتم بإظهار عظمة صاحبها دون اهتمام الملامح.