النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 06:14 صـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
معهد ناصر ينجح في استئصال ورم ملاصق لجذع المخ باستخدام أحدث التقنيات الجراحية عبد الرؤوف مدير فني مؤقت للزمالك حال إقالة فيريرا ذي يزن بن هيثم يصل إلى القاهرة للمشاركة غدا في افتتاح المتحف المصري الكبير الرئيس محمود عباس يقلد أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية الوشاح الأكبر من وسام دولة فلسطين ندب الطبيب الشرعي لجثمان موظف بالصحة بعد مقتله بطلق ناري في قنا خلاف قديم يتحول لمشاجرة دامية بطوخ.. 6 مصابين والأمن يتدخل ويضبط الجناة السفير حمد الزعابي: المتحف المصري الكبير صرح حضاري فريد يجسد رؤية مصر العريقة في صون حضارتها العظيمة وتقديمها للعالم بروحٍ معاصرة تليق... ملك المغرب: مبادرة الحكم الذاتي للصحراء هي الحل الوحيد الواقعي أنغامي تحتفي بفخرها الوطني وتُظهر دعمها لمصر في افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس اتحاد اليد : تعلمنا من دروس الماضي في مواجهة إسبانيا .. وحلمنا العودة بكاس العالم مع افتتاح المتحف الكبير واشنطن : نرحب بالاستثمار فى سوريا بما يدعم قيام دولة يسودها السلام حريق هائل في ولاية نزوى بسلطنة عمان وفرق الدفاع تتدخل

فن

مناقشة حركة الفن التشكيلي بقصور الثقافة

الهيئة العامة لقصور الثقافة
الهيئة العامة لقصور الثقافة

تحت أشراف الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني تمت مناقشة حركة الفن التشكيلي في الفيوم، وذلك أثناء ليلة ثقافية فنية أدارتها الشاعرة أسماء الهرش.

في السياق ذاتة تحدث أثناء اللقاء د. محمد فكري الفنان التشكيلي عن كل مايعرف عن الفن التشكيلي، حيث كان يُعرف الفن التشكيلي في القديم عبر العصور بالفن المرئي، ويُركّز هذا النوع على الذوق البصري المحسوس

بالاضافة الي اختلاف الوسائط المستخدمة في عملية الإنتاج، ويسعى الفنّ التشكيلي إلى عدد من الأهداف التعبيرية، ويُعطي المساحة التفكيريّة لكلّ من يشاهده للتمعّن فيه.

وتابع أن تاريخ الفن التشكيلي، لم يكن قديماً يحتوي علي كل أنواع الفنون الحالية؛ حيث اختصر على أنواع الفنون الجميلة مثل الرسم، والتصوير، والنحت، والعمارة، واستثنت قديماً أنواع الفنون التطبيقية والمهارات الفنية الحرفية أمثال الخزف، والحياكة، والتصميم، والنجارة.

واشارانه يوجد أنواعا متنوعة من الفن التشكيلي، وهنال فرق كبيربينها وبين الحرف اليدوية التي تعد أيضا فن تشكيلي، وتطرق إلى بداية عملية تدريس الفنون.

وأضاف إلى وجود بورتريهات الفيوم، والتي تحتوي علي قيمة تشكيلية متميزة، بخاصة أنها مرسومة بأسلوب منفرد ، وليس مثل باقي الطرق المعتادة بشكل قتها، واختلفت عن الشكل التقليدى للمومياء، الذى كان يهتم بإظهار عظمة صاحبها دون اهتمام الملامح.