النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 12:45 صـ 22 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكّلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات محافظ الغربية: منظومة شاملة لربط قواعد البيانات لتعزيز الجاهزية لمواجهة الأزمات والطواريء المؤتمر الدولي لسوق العمل والبنك الدولي يطلقان فعالية GLMC 365 في واشنطن جامعة طنطا تستضيف فعالية ”التحديات النفسية في الحياة الجامعية” لطلاب تحالف إقليم الدلتا جامعة طنطا الأهلية تعلن بدء إجراءات قبول طلاب المرحلة الثانية إطلاق الطبعة الدولية من كتاب ”حماية الشعوب في زمن الحروب” بمكتبة الإسكندرية هدى الاتربي .. كلهم بيحبوا مودي تحدي جديد والتعاون مع ياسر جلال نجاحه مؤكد الأهلي يقرر تجميد المستحقات المالية لفريق كرة القدم لحين تحسن النتائج لأول مرة.. بطولة الشركات تطلق منافسات السيدات الوزراءوالسلة الشاطئية والبادل بمشاركة 5000 لاعب برعاية رئيس الوزراء رئيس رابطة الدوري الإسباني: ريال مدريد يحاول تدمير المنافسة إبراهيم ربيع: حملات إسرائيل الإعلامية تستهدف القادة العرب وتفشل أمام وعي الشعوب

رياضة

بيراميدز في بيان رسمي: تعرضنا للسرقة في مباراة 2007.. وأبلغنا الشرطة

قال معتصم سالم مساعد المدير الرياضي ورئيس قطاع الناشئين بنادي بيراميدز، إن النادي لم يتهم أحدًا بعينه بالسرقة أو شيء فيما حدث خلال مباراة فريق ٢٠٠٧ بالنادي، وما حدث هو أن الفريق بعد نهاية اللقاء أمام سيراميكا فوجئ بفقدان مبالغ مالية و٤ هواتف محمولة، ولم يتم اتهام أحد أو جهة بالسرقة، بل أقدم مسئولو الفريق مباشرة إلى إبلاغ مسئولي المكان واستدعاء الشرطة للتحري عن الواقعة وهو إجراء قانوني تماما لا يمثل إهانة لأي جهة.

وأبدى معتصم سالم اندهاشه من بيان نادي العبور الذي لا تجمعنا به وبمسئوليه إلا كل العلاقة الطيبة، مشددا أن الفريق استدعى الشرطة والتي وصلت لمكان الواقعة وحددت مسئولية مكان الواقعة لمدير أمن نادي العبور، وشرعت المباحث فور وصولها في التحقيق في الشكوى وقامت بدورها القانوني في تفريغ الكاميرات والبحث عن مرتكبي السرقة.

أوضح أن إجراء بيراميدز كان في الإطار القانوني من أجل الحفاظ على حق لاعبيه ولا يمثل أي إهانة أو اتهام لأي طرف،
وعن أي اعتذار يتحدث نادي العبور، فهل كان من المطلوب أن يرفض الفريق إبلاغ الشرطة بعد سرقته بهذه الطريقة ويترك حقوق لاعبيه، وفي النهاية النيابة هي من تحدد المسئول عن واقعة السرقة وهو إجراء في الإطار القانوني تماما، وعلى نادي العبور ومسئوليه مساعدة النيابة والمباحث في الكشف عن المتسبب في تلك الواقعة بدلا من تحميل الأمور أكثر من معناها.