النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 01:51 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
د. شاهيناز عبد الكريم :سيد درويش.. أيقونة الموسيقى المصرية “مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا أهلًا بالملك.. زيارة تاريخية تعزز الشراكة المصرية الإسبانية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون ودعم قضايا المنطقة انطلاق فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل رئيس كازاخستان يكرم مفتي الجمهورية ويمنحه وسام الشرف تقديرًا لجهوده في تعزيز الحوار بين الأديان ونشر ثقافة السلام الجامعة البريطانية في مصر تعلن تعيين نائب أكاديمي من جامعة كامبريدج بالمملكة المتحدة

المحافظات

”مفيش مكان فى البحر” .. إقبال كبير على شواطئ غرب الإسكندرية

شهدت شواطئ العجمي غرب الإسكندرية، اليوم، إقبالا كبيرا، بسبب ارتفاع درجات الحرارة وزيادة نسبة الرطوبة في الجو، حيث بلغت درجات الحرارة 34 درجة والمحسوسة 36 طبقاً لبيان هيئة الأرصاد الجوية، فيما بلغت نسبة الرطوبة 50%.

وحسب بيان الإدارة العامة للسياحة والمصايف بالاسكندريه، أن نسبه الاشغال بشواطئ غرب الاسكندريه، تتخطى ال 90% في أول جمعه بشهر اغسطس، فيما تتخطى نسبه الاشغال بشواطئ شرق الاسكندريه الى 100%.

قال محمد عيسى، مستأجر أحد الشواطئ بمنطقة الهانوفيل بالعجمي، إن الإقبال على الشواطئ كبير هذه الأيام نظراً لارتفاع درجات الحرارة والرطوبة بشكل ملحوظ، بالإضافة لانتهاء طلبة الثانوية العامة من أداء الامتحانات.

وأكدت محمد سلطان، أحد الأهالي، أنه يسكن بالقرب من البحر، ولكن في هذا الجو شديد الحرارة، ونأتي إلى الشاطئ لأن الجو يكون مختلفآ عن المنازل، وهواء البحر يمحى الإحساس بإرتفاع درجة الحرارة والرطوبة.

وقالت سمر صلاح، من المترددين على الشواطئ، إن هواء البحر يشعرنا بالراحة النفسية، ونتوجه إلى الشاطئ للقضاء على الإحساس بالحر الشديد، حيث نقضى اليوم كاملاً على الشاطئ هربا من ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة، ورغم ازدحام الشواطئ إلا أن الجلوس على البحر أفضل بكثير من تحمل درجات الحرارة المرتفعة في المنازل.