النهار
السبت 25 أكتوبر 2025 08:27 صـ 3 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”العقاد” لـ”النهار”: دعمنا المجالس بـ90 خبيرًا طبيًا وإنشاء وحدات للاقتصاديات الصحية لضمان العدالة في قرارات العلاج المجالس الطبية لـ”النهار”: تفعيل خدمة التشخيص عن بُعد في 27 محافظة لتخفيف معاناة المرضى بالمناطق البعيدة ”العقاد” لـ”النهار”: المجالس الطبية جزء أصيل من المبادرات الرئاسية.. ونغطي 80% من علاجها على نفقة الدولة المجالس الطبية لـ”النهار”: إعادة هيكلة لجان الإعاقة لمنع أي شبهة فساد.. والدولة شهدت طفرة صحية غير مسبوقة ”العقاد” لـ”النهار”: بروتوكول علاج موحد بين التأمين الصحي والتأمين الشامل لتغطية 90% من الأمراض المجالس الطبية لـ”النهار”: الانتهاء خلال أيام من الدليل الاسترشادي لقرارات العلاج على نفقة الدولة لتسريع الخدمة الطبية «أغابيتو» يفوز بجائزة نجمة الجونة الذهبية و«الشيطان والدراجة» أفضل فيلم عربي سلوت: اللاعبون يهدرون فرصا لأنهم بشر وآخر شيء أقلق بشأنه هو عودة صلاح للتسجيل القائمة الكاملة للفائزين بجوائز النسخة الثامنة من برنامج «سيني جونة» الزمالك يواصل صباح غدًا تدريباته استعدادا لمباراة البنك الأهلي بالدوري غدًا.. ”دي-كاف” يواصل فعاليات برنامجه المهني ويقدّم عرضين جديدين ضمن الملتقى الدولي للفنون العربية المعاصرة المنتخب الوطني تحت 17 عامًا يختتم استعداداته قبل السفر إلى قطر

تقارير ومتابعات

شرشر يؤكد: كلمة الرئيس بشار الأسد تشخص أمراض عالمنا العربي وتكشف أسبابه وعلاجه

الرئيس السوري بشار الأسد
الرئيس السوري بشار الأسد

أكد النائب والإعلامي أسامة شرشر، رئيس تحرير جريدة النهار، أن الرئيس السوري بشار الأسد استطاع في كلمته التى غابت طويلا عن القمم العربية أن يشخص تشخيصا دقيقا أمراض عالمنا العربي قبل أعراضه وعناوينه الكبيرة وشعاراته البراقة بأن التبعية للأمريكان والغرب هي التى أحدثت الفجوة الحقيقية في عالمنا العربي
وشدد شرشر على أن عودة سوريا إلى حضن الجامعة العربية ليست مجرد عودة عادية، لأنها هي قلب الجامعة العروبي النابض، فالجامعة العربية هي من عادت إلى سوريا وليس العكس.

وأضاف شرشر، أن التحدي الثقافى والحفاظ على الهوية العربية هو المواجهة الجديدة في ظل عالم متعدد الأقطاب يتشكل الآن ويجب أن نكون فاعلين به لا مفعولا بهم وأن علاج الأزمات العربية يجب أن يكون عربيا وليس خارجيا.
فهل تكون قمة جدة كما قلنا في مقالتنا هي بداية لإرادة عربية حقيقية؟ أم أننا ما زلنا نسبح في فضاء التبعية الأمريكية؟!