النهار
السبت 3 مايو 2025 02:06 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بايرن ميونخ يخطط لضم فيرتز وتاه لتعزيز صفوفه في الميركاتو الصيفي مصدر داخل الأهلي: محمد حمدي يعود للصورة لتدعيم الجبهة اليسرى أبرز تحركات سوق الانتقالات الأوروبية مايو 2025 عبدالله السعيد يقترب من تجديد عقده مع الزمالك رغم الخلافات المالية برعاية ممدوح عباس.. بيرسي تاو يقترب من ارتداء قميص الزمالك المنظمة العربية للتنمية الزراعية تعزز شراكاتها في الكويت دعما للأمن الغذائي ومكافحة الأوبئة وتحقيق التنمية المستدامة الهيئة السعودية للسياحة تحتفي بنجاحاتها وشراكاتها وأرقامها القياسية في ختام مشاركتها بمعرض سوق السفر العربي بدبي مصرع عنصرين جنائيين شديدى الخطورة فى تبادل إطلاق النيران بأسوان أهمية إنشاء المجلس الوطني للسياحة الصحية .. برلمانية توضح محافظ بورسعيد ورئيس البورصة يفتتحان الدورة 11 لمؤتمر البورصة للتنمية ”رئيس جامعة بنها”:- الذكاء الاصطناعي شريكا فعالا في الإبداع والتطوير مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية يناقش ”السرد في مطروح شهادات وتجارب”

توك شو

عضو الجينوم المصري لـ”حديث القاهرة”: العرق الإفريقي للمصريين القدماء 4% ونحمل نفس الخريطة الجينية للفراعنة

الدكتور سامح سعد علي، عضو اللجنة القومية العلمية لمشروع الجينوم المصري
الدكتور سامح سعد علي، عضو اللجنة القومية العلمية لمشروع الجينوم المصري

أكد الدكتور سامح سعد علي، عضو اللجنة القومية العلمية لمشروع الجينوم المصري، أنه واحد من أهم الأجنحة لهذا المشروع "الجينوم المصري" للعمل على فك التسلسل الجيني للمومياوات المصرية، وقد يتخطى الـ200 مومياء لمعرفة التسلسل الجيني وحل ألغاز وأسرارهم.

وأوضح "سعد"، خلال حواره ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الإعلامي إبراهيم عيسى، عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن المصريين الحاليين لهم نفس الخريطة الجينية للمصريين القدماء، وكان هناك جدل على أصل الفراعنة وأنهم قادمون من إفريقيا أو مكان آخر، مشددًا على أن نسبة التمثيل الجيني من العرق الإفريقي في الجينوم المصري للقدماء المصريين لا يتخطى 4%، وهذه النسبة زادت مع الجيل الحالي لـ8%.

وتابع: "70% من التمثيلي الجيني في الجينوم المصري كان من شمال إفريقيا والشرق الأوسط والأناضول"، مشددًا على أن البشرية بأكملها بدأت من إفريقيا، وإفريقيا أصل الكون والبشر، لا حدث عودة لإفريقيا، كما أنه ثبت أن هناك توحد جيني بين المسلمين والأقباط".