الخميس 16 مايو 2024 03:13 مـ 8 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
موعد مباراة الأهلي أمام الترجي التونسي بذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا الأمين العام للأمم المتحدة: الهجوم الإسرائيلي على رفح الفلسطينية غير مقبول بأي شكل من الأشكال أحمد أبوالغيط: التهجير القسري للفلسطينيين من أراضيهم مرفوض عربيا ودوليا وقانونيا وإنسانيا أسامة شرشر يكتب: قمة اللا قمة وزارة التعاون الدولي والبنك الأوروبي يناقشان آفاق الاستثمار الخاص ضمن برنامج «نُوَفّي» مصر تُشارك في أعمال الدورة الـ121 للمجلس التنفيذي لمنظمة الألكسو بالسُعودية انطلاق القمة العربية الثالثة والثلاثين في البحرين بمشاركة الرئيس السيسي انطلاق ”قمة البحرين” والقضية الفلسطينية تتصدر جدول الأعمال آداب القاهرة تنظم زيارة لطلابها لمحطة الضبعة النووية جامعة مصر للمعلوماتية تعقد اتفاقية تعاون مع ”BARQ Systems” لتمويل عدد من المنح الدراسية والتدريب وزير التعليم العالي يغادر إلى لندن للمُشاركة في فعاليات ”المُنتدى العالمي للتعليم” ”مقومات النجاح فى الحياة والمرأة فى القيادة”ندوة توعوية بجامعة الدلتا التكنولوجية

عربي ودولي

الخارجية الصينية عن إمكانية انضمام تونس لـ”مجموعة بريكس”نحفاظ على روح الانفتاح والشمولية والتعاون متبادل

علق المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية، وانج ون بين، اليوم الاثنين، على إمكانية انضمام تونس إلى مجموعة "بريكس"، أن الصين ستتمسك بروح الانفتاح والشمولية في دول "بريكس"، وستعزز التعاون مع الدول النامية.

وخلال إحاطة إعلامية قال وانج ون بين : "ستواصل الصين الحفاظ على روح الانفتاح والشمولية والتعاون متبادل المنفعة لبريكس، والعمل مع شركاء بريكس لتعزيز التعاون مع الأسواق الناشئة والدول النامية الأخرى، والمساهمة بشكل مشترك في توسيع عضوية "بريكس" من خلال مناقشات شاملة وتوافق في الآراء".

وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم "حركة 25 يوليو" التونسية الموالية للرئاسة، محمود بن مبروك، إن تونس تدرس الانضمام إلى مجموعة "بريكس" على خلفية تعثر المفاوضات مع صندوق النقد الدولي.

وقال الرئيس التونسي، قيس سعيد، إن إملاءات صندوق النقد الدولي، الذي تتفاوض معه البلاد على قرض، غير مقبولة، وستؤدي إلى إفقار أكبر للسكان، حيث شدد على أن تخفيضات الإعانات التي دعت إليها المؤسسات المالية الدولية أدت إلى احتجاجات منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، والتي أسفرت عن مقتل مئات الأشخاص.

وكان أحد شروط الإقراض من صندوق النقد الدولي هو خفض الإعانات المقدمة للغذاء والطاقة، فضلًا عن إصلاح الشركات المملوكة للدولة.