النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 12:25 صـ 9 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عبد الرؤوف مدير فني مؤقت للزمالك حال إقالة فيريرا ذي يزن بن هيثم يصل إلى القاهرة للمشاركة غدا في افتتاح المتحف المصري الكبير الرئيس محمود عباس يقلد أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية الوشاح الأكبر من وسام دولة فلسطين ندب الطبيب الشرعي لجثمان موظف بالصحة بعد مقتله بطلق ناري في قنا خلاف قديم يتحول لمشاجرة دامية بطوخ.. 6 مصابين والأمن يتدخل ويضبط الجناة السفير حمد الزعابي: المتحف المصري الكبير صرح حضاري فريد يجسد رؤية مصر العريقة في صون حضارتها العظيمة وتقديمها للعالم بروحٍ معاصرة تليق... ملك المغرب: مبادرة الحكم الذاتي للصحراء هي الحل الوحيد الواقعي أنغامي تحتفي بفخرها الوطني وتُظهر دعمها لمصر في افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس اتحاد اليد : تعلمنا من دروس الماضي في مواجهة إسبانيا .. وحلمنا العودة بكاس العالم مع افتتاح المتحف الكبير واشنطن : نرحب بالاستثمار فى سوريا بما يدعم قيام دولة يسودها السلام حريق هائل في ولاية نزوى بسلطنة عمان وفرق الدفاع تتدخل ترامب يُعيد تشكيل المشهد الفني الأمريكي.. هدم، إقالات، و«قاعة رقص» في البيت الأبيض!

عربي ودولي

الخارجية الصينية عن إمكانية انضمام تونس لـ”مجموعة بريكس”نحفاظ على روح الانفتاح والشمولية والتعاون متبادل

علق المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية، وانج ون بين، اليوم الاثنين، على إمكانية انضمام تونس إلى مجموعة "بريكس"، أن الصين ستتمسك بروح الانفتاح والشمولية في دول "بريكس"، وستعزز التعاون مع الدول النامية.

وخلال إحاطة إعلامية قال وانج ون بين : "ستواصل الصين الحفاظ على روح الانفتاح والشمولية والتعاون متبادل المنفعة لبريكس، والعمل مع شركاء بريكس لتعزيز التعاون مع الأسواق الناشئة والدول النامية الأخرى، والمساهمة بشكل مشترك في توسيع عضوية "بريكس" من خلال مناقشات شاملة وتوافق في الآراء".

وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم "حركة 25 يوليو" التونسية الموالية للرئاسة، محمود بن مبروك، إن تونس تدرس الانضمام إلى مجموعة "بريكس" على خلفية تعثر المفاوضات مع صندوق النقد الدولي.

وقال الرئيس التونسي، قيس سعيد، إن إملاءات صندوق النقد الدولي، الذي تتفاوض معه البلاد على قرض، غير مقبولة، وستؤدي إلى إفقار أكبر للسكان، حيث شدد على أن تخفيضات الإعانات التي دعت إليها المؤسسات المالية الدولية أدت إلى احتجاجات منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، والتي أسفرت عن مقتل مئات الأشخاص.

وكان أحد شروط الإقراض من صندوق النقد الدولي هو خفض الإعانات المقدمة للغذاء والطاقة، فضلًا عن إصلاح الشركات المملوكة للدولة.