النهار
الجمعة 21 نوفمبر 2025 12:12 صـ 29 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اليابان تفتح باب التسلح النووي.. ماذا يدور في الكواليس؟ تداعيات قرار الترويكا الأوروبية بمطالبة إيران تقديم تقارير دقيقة بشأن برنامجها النووي بالصور.. افتتاح مقر مودرن سبورت دبي ذوو الإعاقة السمعية يستغيثون.. معاناتنا لا تُقاس بالسماعات والمعينات لا تُلغي الإعاقة الوفد الثاني من المُلحقين الدبلوماسيين بوزارة الخارجية يزور استديو أحمد زويل بماسبيرو إسرائيل إلى الزوال.. متى تختفي دولة الاحتلال؟ فضيحة فساد كبرى تهز أوكرانيا.. زيلينسكي يواجه ضغوطًا لإقالة مسؤولين كبار بعد اختلاس 100 مليون دولار من قطاع الطاقة مكتبة الإسكندرية تُطلق النسخة التاسعة من سلسلة الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية البنك المركزي يقرر تثبيت أسعار الفائدة دون تغيير نقيب الإعلاميين يُلقي محاضرةً بجامعةِ مصر بعنوان ”الإعلام الجديد وفرص سوق العمل”.. ويؤكد: إعداد الكوادر يبدأ من الدراسة الجامعية بمناهج تواكب التطور «سايبر زون» في Cairo ICT يتحول لمنصة لاكتشاف المواهب الشبابية في الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي هيئة الدواء المصرية تطلق المرحلة الثانية من مشروع التسجيل الإلكترونى «eCTD» بالتعاون مع شركتي EXTEDO وDAF

عربي ودولي

مسؤول سابق بالخارجية الأمريكية: الجمهوريون يشنون حملة لتشويه بايدن

الرئيس الامريكي بايدن
الرئيس الامريكي بايدن

قال جويل روبين، المسؤول السابق بوزارة الخارجية الأمريكية، إن ما يحدث من توجه جيمس كومر، رئيس لجنة الرقابة والمسؤولية في مجلس النواب الأمريكي، بعد توجهه إلى جهاز الخدمة السرية للحصول على بيانات زوار منزل الرئيس جو بايدن، في ديلاوير، ما هو إلا حملة تشويه يشنها أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين ضد بايدن، موضحا أن رئيس لجنة الرقابة بمجلس النواب الأمريكي حاول أن يشتت انتباه الأمريكيين، ليحملهم على تصديق أن الفساد يضرب معسكر الرئيس جو بايدن.
وأضاف المسؤول السابق بوزارة الخارجية الأمريكية أن "كومر" بات يلاحق أبناء الرئيس الأمريكي وأخاه كذلك، واصفًا ذلك بأنه أمر غير لائق، لافتا إلى أن ما كشف عنه "كومر" ما هو إلا حسابات مصرفية لأعضاء الرئيس متعلقة بمعاملات تجارية خاصة، فيما يحاول علنًا إلصاقها بالرئيس الأمريكي ويصفها بأحد أشكال الفساد، رغم أن الأمر ليس كذلك.
وأوضح المسؤول السابق بوزارة الخارجية الأمريكية، أن ما يحدث هو بداية الحملة الانتخابية الرئيسية لعام 2024، وأن الهدف منها هو افتعال قضايا تضرب الرئيس إذا ما رشح نفسه في الانتخابات المقبلة، موضحا أنه من المحتمل أن نرى خلال الأيام المقبلة تحركات مشابهة تُسيئ إلى سمعة جو بايدن وأسرته، بالرغم من أنه لم يعثر على أي أدلة تدينه بأي فساد.