النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 11:44 مـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ أسيوط يشهد احتفالية كبرى بنادي أسيوط الرياضي تزامنًا مع الافتتاح التاريخي للمتحف المصري الكبير القرية كلها بتبكي عليه.. تشييع جثمان موظف صحة قُتل خلال فض مشاجرة في قنا في افتتاح المتحف الكبير ساحة مكتبة الإسكندرية.. سيمفونية من الضوء والتراث والفرح بالأعلام والألعاب النارية.. أهالي كفر الشيخ يحتفلون بافتتاح المتحف المصري الكبير فرحة مزدوجة بقليوب.. عريس وعروسة يحتفلان بخطبتهم وسط الجماهير والمحافظ يشاركهما لحظة العمر الجبهة الوطنية ببورسعيد تشارك في احتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير بتوزيع الأعلام وسط أجواء وطنية منتخب مصر يخسر لقب كأس العالم اليد للناشئين لحساب ألمانيا هدى يسى تهنئ الرئيس السيسي وتؤكد : الحضور الدولى رفيع المستوى غير المسبوق فى افتتاح المتحف المصري الكبير ..يعكس الاهتمام ... سفيرة مملكة البحرين في القاهرة: مشاركة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في افتتاح المتحف المصري الكبير تأكيد على عمق العلاقات الأخوية والحضارية... أحمد قذاف الدم يهنئ مصر قيادة وشعبا بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير.. أكبر صرح يحتضن في جوفه أقدم الحضارات الرئيس محمود عباس يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير ويشيد بعظمة مصر وتاريخها وحاضرها نص كلمة الرئيس السيسي خلال احتفالية المتحف المصري الكبير

حوادث

بعد قرار المحكمة.. ما مصير الطفل ”شنودة”؟


قال الدكتور هاني سامح المحامي، أن قضية الطفل شنودة تستعصي على الحلول القضائية وتحتاج الى إجراءات تشريعية تستند إلى مفاهيم الحداثة والانسانية والمواطنة.


وأضاف سامح في تصريحات خاصة لجريدة النهار الطفل أن الجميع يتصارع على ديانته بينما كان الأولى وضع الاعتبارات الانسانية والمواطنة في المقام الأول والوحيد .


وأشار المحامي إلى أن ضرورة إلغاء القوانين المتعارضة مع مبادئ العدالة والانسانية كقوانين التبني والأحوال الشخصية واعتبار احكامها الفقهية عفى عليها الزمن وتعطيلها كما تم مع حدود غارقة في الوحشية والداعشية وكما تم مع نصوص كانت تعارض العدالة الحديثة وتم العصف بها وتشريع قوانين مكافحة التجار بالبشر .


وذكر المحامي أن الإجراءات القادمة تتراوح بين الطعن على الحكم امام الادارية العليا أو الدفع بعدم دستورية النصوص أو طلب إصدار تشريعات تسمح بالتبني وتغض الطرف عن حظر الديانات للتبني.

ولفت سامح أن الأصعب هو نزع الطفل من أحضان أبويه بالتبني وقذفه لغياب دور الرعاية مشيراً إلى أن السيناريو الأسوء هو عدم تمكن الطفل من احتضان أبويه قبل بلوغه سن التخيير والرشد البالغة ١٥ عاما.


وكانت أصدرت الدائرة الدائرة الأولى بمحكمة القضاء الإداري اليوم ، عدم اختصاصها في الدعوى القضائية المقامة من أسرة مسيحية، للمطالبة بوقف قرار تغيير ديانة الطفل شنودة للإسلام، وإعادته إليهم بصفتهم من ربّوه.