النهار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 10:43 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مدير تعليم أسيوط يستقبل رئيس الادارة المركزية لمعالجة التسرب التعليمى لمناقشة سبل النهوض بالتعليم المجتمعي محافظ أسيوط يفتتح قاعة المؤتمرات الكبرى بالديوان العام بعد تطويرها ويخلد اسم المهندسة الراحلة فاطمة عبدالحليم الأسواق العالمية تترقب قرار الفيدرالي الأميركي بشأن الفائدة.. والأنظار تتجه لكلمة ”باول” نادي الغردقة الرياضي يطلق ”بيت المتطوعين” لدعم العمل الشبابي التطوعي السويسرية ” Nina Traber ” تقدم ورشة الرقص المعاصر في ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” انطلاق ورشة ماستر كلاس علي هامش ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” يستضيف الجالية اليونانية.. مهرجان بورسعيد السينمائي يعرض فيلم تسجيلي عن حياتهم في بورسعيد عودة البيت لأصحابه.. مريم النشار تنتصر وتستعيد شقة والدها رحيل أسطورة غزل المحلة عمر عبد الله.. أحد أعمدة الجيل الذهبي للفلاحين ترامب يدعو نتنياهو للاجتماع معه في البيت الأبيض بشأن غزة نجلاء العسيلي: كلمة الرئيس السيسي في قمة الدوحة أرست دعائم استراتيجية عربية جديدة تهجير قسري عبر مناطق لا تتجاوز 12 بالمئة من مساحة قطاع غزة لإيواء الفلسطينيين

حوادث

إحالة سائق دهس طفلا ببولاق الدكرور للمحاكمة الجنائية

إحالة سائق دهس طفلا ببولاق الدكرور للمحاكمة
إحالة سائق دهس طفلا ببولاق الدكرور للمحاكمة

أحالت النيابة العامة بالجيزة، الأربعاء، سائق لودر للمحاكمة الجنائية؛ لاتهامه بدهس طفل ببولاق الدكرور.

بداية الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، إشارة من غرفة عمليات النجدة، مفادها العثور على جثة طفل مهشم الرأس وملقى بجوار سور قطعة أرض زراعية تابعة لحي بولاق بدائرة القسم.

وعلي الفور توجهت سيارات إلاسعاف، وبالفحص تبين العثور على جثة "ي. م" 11 عاما، وبسؤال أهلية الطفل أفادوا بأن والدته معتادة الجلوس لبيع بعض الأشياء بجوار السور وبرفقتها نجلها المتوفي، وفي ذلك اليوم ذهبت لشراء بعض البضائع وتركت طفلها وفور عودتها فوجئت بوفاته، واتهمت سائق اللودر.

وخلال عمليات الفحص، حضر سائق اللودر وأفاد بأنه أثناء عمله بهيئة النظافة والتجميل في المحافظة، دهس الطفل دون قصد أو رؤيته للمتوفي.

وتم التحفظ على سائق اللودر واتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتباشر النيابة التحقيقات والتى أمرت بما سبق.