النهار
السبت 2 أغسطس 2025 04:05 مـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
التحقيق مع ”سوزى الأردنية” بعد ضبطها بالقاهرة الجديدة بتهمة نشر فيديوهات مخلة للحياء إطلاق التقرير الوطني الثاني لمتابعة الخطة الحضرية الجديدة.. مصر تسرّع خطى التحول العمراني وفق رؤية 2030 الإسكان تعقد اجتماعا مع الشركات العاملة بمشروع ”صواري” بالإسكندرية وفاء عامر تنفى خبر القبض وسفرها للخارج وتؤكد متابعتها للتحقيقات وثقتها بنزاهة القضاء صور.. بعثة منتخب السلة الأولمبي في البحرين تشارك في انتخابات مجلس الشيوخ تجارة وتعاطى المخدرات.. تقود عامل للسجن المؤبد وغرامة مالية بقليوب بحجة حل خلافات.. المشدد 15 عام لعاطلين لاستدراجهم شخص وتعذيبه وهتك عرضه وتصويره بالخصوص المشدد 15 عام لعاطل تسبب بحريق مصنع وحظيرة ومقتل عدد من المواشى بقليوب ”العدل ” يشهد محاكاة لمتابعة الاستعدادات والجاهزية لانتخابات مجلس الشيوخ وكيل تضامن الدقهلية: تقديم الدعم الكامل للرائدة الإجتماعية التي تعرضت لحادث محافظ كفر الشيخ يتفقد إصلاخ خط الغاز الطبيعي.. ويشدد على سرعة عودة الخدمة في ذكراه التاسعة.. إطلاق اسم أحمد زويل على استديو 45 بـ”ماسبيرو”

حوادث

مفاجأة من داخل جروبات تيليجرام عن عمليات نصب هوج بول: ”الضحايا كانوا عارفين”

كشف الكاتب هاني عمارة، مفاجأة عن عمليات نصب أبليكيشن هوج بول، توصل إليها من خلال انضمامه لمجموعات لضحايا الأبليكيشن على تيليجرام.
وقال عمارة، خلال مداخلة هاتفية مع الدكتور محمد الباز، في برنامج "آخر النهار" المذاع عبر فضائية "النهار"، إنه اخترق مجموعات التيليجرام للضحايا، ووجد محادثات قديمة للناس الذين اشتروا باقات في الأبليكيشن يتحدثون عن توقعاتهم متى سيغلق الأبليكيشن، وما هو الوقت المناسب لهم للتوقف عن الشراء.
وأردف: "نسبة مش قليلة من الضحايا كانوا عارفين كويس إنها منصة نصب بتلعب جيم بنظام سلسلة بونزي في الاحتيال وبعضهم له خبرة سابقة في التعامل مع منصات شبيهة، والناس دي رهانهم أنهم يسحبوا فلوسهم بمكاسبها في الوقت المناسب قبل ما الجيم يقفل يعني من الاخر بيتعاملوا مع الموضوع على أنه لعبة قمار مبنية على توقع الوقت المناسب لسحب فلوسك قبل ما الشركة تقفل وتهرب بالفلوس، والخسارة عنده أنه أخطأ في توقع التوقيت، مش أن الشركة نصابة لانه عارف من الاول انها نصابة".
وتابع: "في أحد الجروبات دار نقاش بين مشتركين من النوعية دي لما الشركة بدأت تكبر وطرحت الصناديق أم ألفين و4 آلاف جنيه، هل دي نقطة النهاية والهروب ولا لسة، ناس قالوا دي نقطة النهاية وسحبوا فلوسهم وناس قالوا لا لسة، وقرروا لسة الشركة هتطرح صناديق بـ ١٠ و٢٠ ألف، فقرروا يكملوا الجيم. ودول اللي خسروا".

وأوضح أنه كل فترة تظهر منصات على الإنترنت تلعب نفس اللعب بتكتيك احتيال اسمه سلسلة يونزي، وهو نفس أسلوب المستريح، عبارة شركة توهم الناس أنها تحقق أرباحا كبيرة، في البداية، تدفع من عندها، لتجذب الناس، ثم تدفع الأرباح من أموال الناس، حتى يصلوا لنقطة الانفجار، وهي أموال المجموعة الاخيرة، الشركة تعتبرها مكسبها وتهرب بالأموال.