الجمعة 10 مايو 2024 10:07 مـ 2 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
البيت الأبيض: نراقب بقلق عملية رفح الفلسطينية وتريد إعادة فتح المعابر فوراً دكتور سيد رشاد الاهرام العربي: ربط الدراسات بسوق العمل لمواجهة البطالة إصابة 4 أشخاص في حريق بمطعم بالفيوم مكتبة الإسكندرية عضواً بالتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي رئيسة اليونان في زيارة لمكتبة الإسكندرية الرئيس عباس يرحب بتصويت الجمعية العامة لصالح أحقية دولة فلسطين بالعضوية الكاملة رئيس البرلمان العربي: التصويت الكاسح لعضوية دولة فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة يعكس إجماع واعتراف دولي بحقوق الشعب الفلسطيني وعدالة قضيته نميرة نجم :بايدن يشتري أسلحة لاسرائيل من شركات أمريكية تقوم بتمويل حملته الانتخابية الرئاسية خبيرة التنمية البشرية اسراء سمير في تصريحات خاصة للنهار لماذا لا يكفي قرار الجمعية العامة وحده لمنح فلسطين العضوية الكاملة؟ خبير قانوني يشرح المتطلبات القانونية وزيرة الهجرة المصرية تستقبل نظيرها اليوناني لبحث سبل تعزيز التعاون قضايا الوعي والمواطنة وتعزيز دور المرأة والشباب اهم محاور ملتقي القادة والمبدعين العرب

حوادث

مفاجأة من داخل جروبات تيليجرام عن عمليات نصب هوج بول: ”الضحايا كانوا عارفين”

كشف الكاتب هاني عمارة، مفاجأة عن عمليات نصب أبليكيشن هوج بول، توصل إليها من خلال انضمامه لمجموعات لضحايا الأبليكيشن على تيليجرام.
وقال عمارة، خلال مداخلة هاتفية مع الدكتور محمد الباز، في برنامج "آخر النهار" المذاع عبر فضائية "النهار"، إنه اخترق مجموعات التيليجرام للضحايا، ووجد محادثات قديمة للناس الذين اشتروا باقات في الأبليكيشن يتحدثون عن توقعاتهم متى سيغلق الأبليكيشن، وما هو الوقت المناسب لهم للتوقف عن الشراء.
وأردف: "نسبة مش قليلة من الضحايا كانوا عارفين كويس إنها منصة نصب بتلعب جيم بنظام سلسلة بونزي في الاحتيال وبعضهم له خبرة سابقة في التعامل مع منصات شبيهة، والناس دي رهانهم أنهم يسحبوا فلوسهم بمكاسبها في الوقت المناسب قبل ما الجيم يقفل يعني من الاخر بيتعاملوا مع الموضوع على أنه لعبة قمار مبنية على توقع الوقت المناسب لسحب فلوسك قبل ما الشركة تقفل وتهرب بالفلوس، والخسارة عنده أنه أخطأ في توقع التوقيت، مش أن الشركة نصابة لانه عارف من الاول انها نصابة".
وتابع: "في أحد الجروبات دار نقاش بين مشتركين من النوعية دي لما الشركة بدأت تكبر وطرحت الصناديق أم ألفين و4 آلاف جنيه، هل دي نقطة النهاية والهروب ولا لسة، ناس قالوا دي نقطة النهاية وسحبوا فلوسهم وناس قالوا لا لسة، وقرروا لسة الشركة هتطرح صناديق بـ ١٠ و٢٠ ألف، فقرروا يكملوا الجيم. ودول اللي خسروا".

وأوضح أنه كل فترة تظهر منصات على الإنترنت تلعب نفس اللعب بتكتيك احتيال اسمه سلسلة يونزي، وهو نفس أسلوب المستريح، عبارة شركة توهم الناس أنها تحقق أرباحا كبيرة، في البداية، تدفع من عندها، لتجذب الناس، ثم تدفع الأرباح من أموال الناس، حتى يصلوا لنقطة الانفجار، وهي أموال المجموعة الاخيرة، الشركة تعتبرها مكسبها وتهرب بالأموال.