النهار
الثلاثاء 13 مايو 2025 02:56 مـ 15 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ البحر الأحمر يشهد حفل تكريم الام المثالية بالمحافظة لعام 2025 محافظ كفرالشيخ يفتتح مركز خدمة مواطنين إبشان التمويني المطور الإطلاق الرسمي لمبادرةAppGallery Gamers Cup – بالإمارات للنساء خلال كرنفال رأس الخيمة تعليم البحر الأحمر يرفع درجة الإستعدادات القصوى لإمتحانات الشهادة الإعدادية رئيس مجلس الشيوخ يلتقى المشاركين في منحة ناصر للقيادة الدولية بحضور وزير الشباب والرياضة رئيس وزراء باكستان يعلن العاشر من مايو احتفالا قوميا فى البلاد كل عام صيف 2025.. مخاطر شرب الماء المُثلج على الصحة وكيل أحمد ربيع: اللاعب لم يوقع على عقود انضمامه لـ الأهلي اليونسكو ومصر الخير يتفقان علي توقيع نوايا لتحديد أُطر التعاون والتركيز على التعليم الفني والتدريب المهني باكستان تعلن مقتل 40 مدنياً و 11 عسكريا في العدوان الأخير من قبل الهند طلب إحاطة في النواب حول توجه الثقافة بإغلاق قصور وبيوت الثقافة والمكتبات العامة ارتفاع أرباح راميدا بنسبة 43% خلال الربع الأول

فن

ناهد رشدي: ابتعدت عن التمثيل باختياري وكان هناك توقفات لظروف صحية

كشفت الفنانة ناهد رشدي، سر غيابها عن الساحة الفنية، وندرة الأعمال الفنية التي تظهر فيها، مؤكدة أنها تأثرت بالفترات التي كانت تغيب فيها خاصة أن مهنة التمثيل تحتاج إلى الاستمرارية بصفة دائمة.

وقالت «رشدي»، في تصريحات تلفزيونية، "هناك مراحل كان غيابي مقصود حيث انشغلت في تربية ابنائي حيث كان لاقد من أبقي معاهم في فترة الطفولة والمراهقة، ثم توقفت ٨ سنوات بسبب ظروف مرضية خاصة وكنت أعمل خلالها مسرح فقط، لأن المسرح كان قريبًا من المنزل".

وأضافت الفنانة ناهد رشدي، أن مهنة التمثيل صعبة، ولكنها تحبها، مُشيرة إلى أن حياتها الشخصية كانت رقم واحد وكانت أولوية بالنسبة لها عن التمثيل، وكان ضروري أن تحافظ عليها، الأمر الذي تسبب في غيابها لفترة.

وتابعت، ابتعدت عن التمثيل باختياري، وكانت هناك توقفات بعيدة عن اختيارى لظروف صحية، مُشيرة إلى أنها تجهز حاليًا لعمل فني كبير وهو مسلسل «سره الباتع»، مع المخرج خالد يوسف، وانتهت من 90% من مشاهدها به، والمقرر عرضه ضمن السباق الرمضاني في موسم دراما رمضان 2023.

وأوضحت الفنانة ناهد رشدي، أنها تقدم دور الحماة في مسلسل «مهلة أخيرة» وأحبت الدور وهو يتضمن محاولة الأم الحفاظ على بيت ابنتها، خصوصا أن الستات في هذه الأيام أصبحت قوية جدًا والعامل الأساسي في هذا الزمن «الحماة» أم البنت إلى تكون سببًا في خراب منزل ابنتها .