النهار
الإثنين 18 أغسطس 2025 05:35 مـ 23 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ختام دورة تطوير مدربات ناشئات كرة القدم بالتعاون بين الاتحادين المصري والنرويجي هاني أحمد زويل أول ضيوف برنامج ”هذا الرجل أبي” على شاشة التليفزيون المصري ”الأعلى للإعلام” يُطلق الدورة التدريبية رقم 61 للصحفيين الأفارقة من 18 دولة بيراميدز: قدمنا شكوى ضد أمين عمر.. ولا نقبل بإرهاب يورتشيتش بدءًا من سبتمبر.. “باب الخلق” على قناة النهار والتليفزيون المصري ”المسلماني” وهاني أحمد زويل يزيحان الستار عن استديو زويل بماسبيرو بالتعاون مع ”الفاو”.. السعودية تستضيف هاكاثون ”نبتكر لسلامة الأغذية” سبتمبر المقبل استطلاع 28% من المستخدمين حول العالم استعانوا بالذكاء الاصطناعي إل جي مصر تطلق مرحلة جديدة من مبادرة “Better Home” في الفيوم لدعم تحسين بيئة السكن غدًا.. ”الأعلى للإعلام” يعقد ورشة عمل لضبط أداء الإعلام الرياضي هالة صدقي توجه رسالة دعم لـ أنغام في أزمتها الصحية :«نجمتي الجميلة.. ترجعي لجمهورك وولادك بألف سلامة» الرئيس السيسي يشدد على ضرورة تدفق المساعدات الإنسانية لغزة دون عوائق

تقارير ومتابعات

ناجح إبراهيم: أزمة الدستور مُفتعلَة

ناجح إبراهيم
ناجح إبراهيم
قال د. ناجح إبراهيم، القيادى بالجماعة الإسلامية، إن أزمة الدستور التى تمر بها البلاد خلال هذه الأيام أزمة صراع سياسى مفتعلة لا وجود لها حيث تحاول بعض القوى أن تستثمرها من أجل مغانم سياسية وإشغال الرأى العام المصرى بأشياء مصطنعة فى الأساس لا وجود له قائلا:أزمة الدستور مفتعلة من أجل مغانم سياسية.وقال إبراهيم، فى تصريحات لة ان جميع الدساتير التى تعدها القوى السياسية والمجتمعات فى أى دولة من دول العالم بتكون بالتوافق وليس بالصراع الذى نشهده من أجل مصالح معينة يرغب فى القوى التى تتحكم فى إدارة البلاد، مشيرًا إلى أن المشكلة فى الدستور تكون فى الحاكم الذى ينفذ هذا الدستور وليس فى الدستور نفسه.وأشار القيادى بالجماعة الإسلامية إلى ضرورة الحوار الوطنى من أجل التوافق وليس الصراع من أجل مغانم، مشيراً إلى أن رئيس الدولة لابد أن يكون على قدر المسؤلية من أجل تحقيق التوافق بشكل مبدئى ثم العمل على تنفيذ ما يأتى في الدستور وليس الاكتفاء بالمواد داخل الأدراج.واختتم إبراهيم تصريحاته أن جميع الدساتير هى فى الأساس جيدة وأنهم كنا بصدد دستور 71 وكان من أفضل الدساتير لكن الحاكم لم يكن ينفذ ما فيه، وبالتالى زاد الاستبداد والعنف وعدم تحقيق العدالة الاجتماعية التى يعانى منها الشعب المصرى طوال المرحلة الماضية.