النهار
السبت 13 ديسمبر 2025 02:39 مـ 22 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أحمد السقا ينفي حذف فيديو دعمه لمحمد صلاح: واضح إنى دخلت فى منطقة مش بتاعتى رغم الجدل.. «الست» يخطف صدارة شباك التذاكر ويحقق إيرادات قوية رئيس معهد التخطيط القومي يستقبل نائب مدير المعهد الدولي لتطبيقات تحليل النظم لبحث فرص التعاون المشترك وزير العمل :الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي يعيدان تشكيل خريطة الوظائف في مصر أسامة عرابي: توروب مدرب كبير وغيّر شكل الأهلي في وقت قياسي رئيس الوزراء يتابع الأنشطة الثقافية بمكتبة مصر العامة بشبين القناطر خلال جولته بالقليوبية رئيس مياه القناة : فض التشابكات مع الجهات الخارجيه والتعامل الفوري مع شكاوي الوارده خدمات مميكنة 100%.. مدبولي يتفقد مركز طحانوب التكنولوجي رئيس الوزراء يتفقد مكتبة مصر العامة بشبين القناطر.. ويؤكد الثقافة أساس بناء الإنسان صرح طبي على وشك الإفتتاح.. رئيس الوزراء في جولة داخل مستشفى شبين القناطر لماذا يهتم الرئيس السيسي بمجال التعهيد؟.. وكيف تحول لمصدر رئيسي للعملة الصعبة وتوظيف الشباب؟.. كيف تنافس القاهرة بكين ونيودلهي وتكون مصر مركزًا... نقلة نوعية في الخدمات البيطرية.. رئيس الوزراء يتابع ”حياة كريمة” بنوى

المحافظات

حملة مناهضة العنف ضد المرأة «مع بعض نحميها» بمكتبة الإسكندرية

تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال برنامج دراسات المرأة والتحول الاجتماعي التابع لقطاع البحث الأكاديمي ومكتبتي الطفل والنشء بإدارة خدمات المكتبات المتخصصة بقطاع المكتبات وبالتعاون مع المجلس القومي للمرأة، ومفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ومؤسسة كير مصر وجمعية كاريتاس مصر، افتتاح فعاليات الستة عشر يومًا لمناهضة العنف ضد المرأة تحت شعار "مع بعض نحميها" وذلك يوم الأحد الموافق 27 نوفمبر 2022 في تمام الساعة العاشرة صباحاً بالمسرح الصغير بمركز المؤتمرات بالمكتبة.

ويتضمن برنامج هذه الفعاليات حلقات نقاشية وعروض مسرحية وعرض مواد فيلمية مصورة، ويشارك فيه نخبة من المتحدثين والخبراء في مجالات دعم المرأة لعرض موضوعات وقضايا هامة ومناقشتها مع الجمهور.

والجدير بالذكر أن هذا الحدث يأتي في إطار فعاليات حملة 16 يومًا لمناهضة العنف ضد المرأة وانطلاقا من الرسالة الفكرية التي ترنو مكتبة الإسكندرية إلى تحقيقها في ميادين مجتمعية شتى وحرصا على تحسين أوضاع المرأة ورفع الوعي العام في هذا الشأن، وإيماناً بأن وضع المرأة في أي مجتمع إنما يمثل محصلة تفاعل بين العوامل الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي تتشابك بطريقة مركبة؛ وأن استقرار الدول وتقدمها لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال مشاركة المرأة في المجال العام كفاعل وشريك أساسي من أجل بناء مستقبل جديد.