النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 10:00 مـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الكلية الفنية العسكرية تفتح باب التسجيل لمنح درجة الماجستير المهنى البيني فى تطبيقات الذكاء الإصطناعى والهندسة الحيوية فى الرعاية الصحية رئيس الأركان يلتقى الفريق أول خالد حفتر لبحث التعاون العسكري المشترك اتحاد شمال إفريقيا للخماسي الحديث يختار أحمد ناصر نائبًا للرئيس دلالات فشل الهجوم الإسرائيلي على قطر ودواعي اختيار هذا التوقيت بعد اتفاق إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية.. كيف استعادت القاهرة دبلوماسيتها النشطة؟ ”مؤنث سالم” تطرح إشكاليات المشاركة السياسية للنساء من التمثيل إلى صناعة القرار فرنسا على صفيح ساخن.. ماذا يحدث في باريس الخميس المقبل؟ شعبة النقل الدولي : 75% من الموانئ في العالم تحت إدارة القطاع الخاص ماذا يدور بين ترامب والرئيس الأمريكي؟.. صحفية أجنبية تفجر مفاجأة بـ 1.42 مليار جنيه ..«دي بي ورلد » توقع اتفاقية مع «السويدي »لإنشاء منشأة متكاملة للتخزين المبرد متى يشعر المواطن بالتحسن؟.. رئيس الوزراء يجيب وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر يترأس الدورة التثقيفية والتوعوية بشأن اخلاقيات مهنة طب الأسنان

المحافظات

مؤتمر (التعايش والتسامح وقبول الآخر )بمكتبة الإسكندرية

تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الدراسات القبطية مؤتمرًا علميًا بعنوان: «التعايش والتسامح وقبول الآخر.. نحو مستقبل أفضل»، وذلك في الفترة من 22 وحتى 24 نوفمبر 2022م، بمركز المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية.
يقام المؤتمر تحت رعاية الأزهر الشريف وبالتعاون مع الاتحاد الدولي للمؤرخين، وبمشاركة مطرانية مراكز الشرقية والعاشر من رمضان للأقباط الأرثوذكس، والمركز الثقافي الفرنسيسكاني، ومعهد التثقيف اللاهوتي للعلمانيين الرسل - جونية، ومركز دراسات مسيحية الشرق الأوسط بكلية اللاهوت الإنجيلية بالقاهرة، وجامعة القادسية/ جمهورية العراق، وجامعة سيدي محمد بن عبد الله/ المملكة المغربية.
يشارك في المؤتمر نخبة من المهتمين بقضايا التسامح والتعايش من المسئولين والقيادات الدينية المسيحية والإسلامية والمثقفين من مصر والعالم العربي. ويعرض المؤتمر أكثر من 130 ورقة بحثية يقدمها مجموعة من الباحثين من 14 دولة مختلفة.
يأتي المؤتمر انطلاقًا من أهمية الحوار كقيمة عُليا مناقضة ومعاكسة لفكرة التعصب، ولأهميته في مَد جسور التواصل والتفاهم وقبول الآخر، ولكونه مُؤسَسًا على الموضوعية ومُستندًا على العقلانية المستنيرة والوعي الجمعي. وتعد لغة الحوار سمة المجتمعات المتحضرة الراقية، ومن هنا كان منطلق هذه الانطلاقة الهامة نحو مستقبل أفضل.

موضوعات متعلقة