النهار
الأحد 2 نوفمبر 2025 11:04 مـ 11 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة تحت شعار ”انسجام عالمي 2” محافظ القليوبية يوجه بتركيب إضاءة ”ليد” لتعزيز أمان وجمالية السلم الكهربائي بمدينة بنها محافظ القاهرة لـ«النهار»: افتتاح المتحف المصري الكبير ميلاد جديد للعاصمة.. واستعادنا بريقنا أمام العالم وزارة السياحة والآثار تؤكد: لا صحة لما يتردد بشأن منح الچايكا حق انتفاع أو إدارة المتحف المصري الكبير وزير السياحة والآثاريلتقي مع وزير السياحة بدولة زامبيا لبحث سبل التعاون المشترك بين البلدين في مجال السياحة وزير السياحة والآثار يجتمع مع رئيس المجلس العالمي للسفر والسياحة لتعزيز التعاون ودعم الاستثمارات السياحية في مصر وزير السياحة والآثار يستقبل وزيرة الثقافة البرازيلية وممثلة الرئيس البرازيلي لحضور حفل الافتتاح محمد مصيلحي :افتتاح المتحف الكبير .. هو تتويج لإرادة دولة وتأكيد على انجازات مصر رجال أعمال الإسكندرية توقع بروتوكول تعاون مع WFP لتوفير تدريبات تُلبي احتياجات سوق العمل. بالصور ..الفائزين بعضوية مجلس إدارة غرفة الصناعات الغذائية 2025-2029 القسام : تسلم جثث 3 إسرائيليين ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار لغز اختفاء المدعية العسكرية العامة الإسرائيلية يفضح قادة الاحتلال.. كواليس مرعبة

المحافظات

مؤتمر (التعايش والتسامح وقبول الآخر )بمكتبة الإسكندرية

تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الدراسات القبطية مؤتمرًا علميًا بعنوان: «التعايش والتسامح وقبول الآخر.. نحو مستقبل أفضل»، وذلك في الفترة من 22 وحتى 24 نوفمبر 2022م، بمركز المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية.
يقام المؤتمر تحت رعاية الأزهر الشريف وبالتعاون مع الاتحاد الدولي للمؤرخين، وبمشاركة مطرانية مراكز الشرقية والعاشر من رمضان للأقباط الأرثوذكس، والمركز الثقافي الفرنسيسكاني، ومعهد التثقيف اللاهوتي للعلمانيين الرسل - جونية، ومركز دراسات مسيحية الشرق الأوسط بكلية اللاهوت الإنجيلية بالقاهرة، وجامعة القادسية/ جمهورية العراق، وجامعة سيدي محمد بن عبد الله/ المملكة المغربية.
يشارك في المؤتمر نخبة من المهتمين بقضايا التسامح والتعايش من المسئولين والقيادات الدينية المسيحية والإسلامية والمثقفين من مصر والعالم العربي. ويعرض المؤتمر أكثر من 130 ورقة بحثية يقدمها مجموعة من الباحثين من 14 دولة مختلفة.
يأتي المؤتمر انطلاقًا من أهمية الحوار كقيمة عُليا مناقضة ومعاكسة لفكرة التعصب، ولأهميته في مَد جسور التواصل والتفاهم وقبول الآخر، ولكونه مُؤسَسًا على الموضوعية ومُستندًا على العقلانية المستنيرة والوعي الجمعي. وتعد لغة الحوار سمة المجتمعات المتحضرة الراقية، ومن هنا كان منطلق هذه الانطلاقة الهامة نحو مستقبل أفضل.

موضوعات متعلقة