النهار
الجمعة 19 ديسمبر 2025 06:34 صـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أبرزهم حسين فهمي وأحمد السقا وشريف عامر.. إعلان الفائزين بجوائز أمال العمدة إصابة 6 أشخاص من أسرة واحدة باشتباه تسمم غذائي في أسيوط الأكاديمية العربية ومفوضية شؤون اللاجئين UNHCR تحتفلان بتخريج 98 شاباً ضمن مشروع ”تنمية المهارات” محافظ جنوب سيناء يزور الأكاديمية الوطنية للتدريب لبحث برامج إعداد الكوادر وتمكين الشباب والمرأة محافظ القليوبية يتلقى «تمام الغلق» للجان إعادة انتخابات النواب بنسبة 100% من التعليم لتزوير وأختام مزيفة ونصب.. جنايات شبرا الخيمة تعاقب معلمًا بـ 10 سنوات مشدد ”هيروين وحشيش وسلاح بلا ترخيص”.. المشدد 6 سنوات لعاطلين بشبرا الخيمة «عايزين الثامنة».. اورنچ تغيّر اسم شبكتها دعمًا للمنتخب الوطني في الأمم الأفريقية بالصور..أميرة فتحي و عاطف عبداللطيف بندوة الفن والسياحة بمهرجان القاهرة للفيلم القصير جنات لـ يارا أحمد: وفاة والدي وهو بيصلي كانت السبب في صبري مصر تتصدر تاريخ أمم إفريقيا قبل انطلاق نسخة المغرب 2025 صفقة الغاز المصري-الإسرائيلي: 35 مليار دولار، لكنها لا تعوض النقص.‎

عربي ودولي

لافروف يلمح إلى أن روسيا يمكن أن تخفض وجودها الدبلوماسي في الغرب

أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف الثلاثاء أن روسيا "لا ترى أي جدوى" للإبقاء على نفس الوجود الدبلوماسي في الغرب، معلنا أن موسكو ستركز الآن على آسيا وأفريقيا.


قال لافروف خلال لقاء مع الخريجين الشباب الذين عينتهم وزارة الخارجية الروسية مؤخرًا "لا جدوى ولا رغبة، بالطبع، في الإبقاء على نفس الوجود في الدول الغربية".

وأوضح لافروف أن الدبلوماسيين الروس يعملون هناك "في ظروف يصعب وصفها بأنها إنسانية، يتم خلق المشاكل لهم باستمرار عبر توجيه التهديدات".

وتابع "لكن الأمر الأكثر أهمية هو أنه لا يوجد عمل هناك منذ أن قررت أوروبا الانغلاق أمامنا وتعليق أي تعاون اقتصادي" مع موسكو.

وأضاف وزير الخارجية الروسي "ماذا نفعل؟ لا يمكننا إجبار الآخرين على إبداء الود لنا".

وأكد أن "الدول النامية في آسيا وأفريقيا، تحتاج، على العكس من ذلك، إلى مزيد من الاهتمام" مشيرا إلى أن روسيا لديها الكثير من المشاريع هناك، وخاصة التجارية التي "تتطلب مواكبة دبلوماسية".

وخلص لافروف إلى أنه "في ظل هذه الظروف، سنضع، بالطبع، مركز الثقل في تلك الدول المستعدة للعمل على أساس المساواة والتعاون معنا على أساس المنفعة المتبادلة".

طردت دول غربية عدة مثل الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والنمسا عددًا كبيرًا من الدبلوماسيين الروس منذ بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا في 24 شباط/فبراير.

واقترنت عمليات الطرد، في بعض الحالات، باتهامات بالتجسس.

ووعدت موسكو بالرد على هذه الإجراءات، وتم بالفعل طرد عشرات الدبلوماسيين الغربيين من روسيا.