النهار
الإثنين 8 ديسمبر 2025 10:25 صـ 17 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مواعيد مباريات اليوم الإثنين 8-12-2025 والقنوات الناقلة «برامج التوك شو بين حرية الطرح وضوابط المهنة».. ندوة للإعلامي شريف عامر بـ إعلام عين شمس فصل نهائي وتحويلات للجامعات.. بنها تتخذ أقوى عقوباتها ضد 6 طلاب خالفوا القواعد أمانة تتخطى المليون جنيه.. أطقم إسعاف القليوبية يعيدون ذهب مصابي حادث شبرا–بنها موظفة بشركة مياه الإسكندرية تفوز بجائزة عربية لعام 2025 صحيفة عبرية تكشف عن تعاون عسكري مصري تركيا يثير قلق إسرائيل.. ماذا قالت؟ لحيته أثارت جدلاً بعد لقاء وزير الخارجية.. من هو وزير الخارجية الكندي؟ مجلس إدارة الاتحاد السكندري يحدد ملامح فريق كرة القدم في الانتقالات الشتوية إصابة شخصين في تصادم سيارتين بأسيوط ديوان الإسكندرية يناقش رواية ”سفر العذارى” للأديب الكبير يوسف زيدان ”غرفة الإسكندرية” تبحث سبل التعاون مع المستشار الاقتصادي والتجاري بإسبانيا كتمت أنفاسها وعثروا على جثتها متعفنة.. إحالة أوراق معلمة قتلت جارتها لسرقة ذهبها في قنا للمفتي

تقارير ومتابعات

دعوى أمام القضاء الإداري لحجب المواقع الاباحية إسوة بالامارات

تقدم اليوم الخميس الدكتور إبراهيم السلامونى المحامى، بدعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإدارى، يطالب بحجب جميع المواقع الإباحية من على شبكة الإنترنت داخل مصر لحماية الشباب ومنع تداول تلك المواقع.وأضاف السلاموني أن حجب المواقع الإباحية على شبكة الإنترنت، تتراوح تكلفته ما بين 7 و8 ملايين دولار، وتجربة دولة الإمارات العربية خير دليل على ذلك، مشيرا إلى أن رئيس الجمهورية تقاعس ومعه الحكومة عن القيام بأى إجراء لحجب تلك المواقع، وبالرغم من أنه سبق وقد تقدم بإنذار قضائى على يد محضر حمل 15283 لسنة 2012، ضد الرئيس بصفته، واشار فيه إلى أن مصر من أكثر دول العالم استخدامًا لكلمة جنس فى البحث على شبكة الانترنت.وأوضح السلامونى أن الهدف من حجب المواقع الإباحية والمخلة بالآداب العامة، هو حماية المجتمع المصرى، والحفاظ على نسيجه الاجتماعى، وحماية متصفحى الإنترنت من خلال إجراءات معينة تفرضها الحكومة، مشيرا إلى أن كثرة هذه المواقع تؤدى إلى نشر الفجور، والتحريض على الفسق، بالإضافة إلى بث القنوات التليفزيونية الراقصة، مما يهدد الأمن القومى للبلد، مضيفا أن زيادة أعباء الزواج والبطالة المستمرة فى السنوات الكتيرة الماضية، بجانب عجز الحكومات عن إيجاد حلول لهم ترتب عليه إقبال معظم الشباب على فتح المواقع الإباحية على شبكة الإنترنت.