النهار
الأحد 14 سبتمبر 2025 12:40 مـ 21 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ما هي نوعية الأسلحة التي استخدمها إسرائيل لتنفيذ هجموها على قطر؟ الخبير الاقتصادي جون لوكا يشيد بقرار النيابة العامة بتسليم 200 كيلو ذهب للبنك المركزي «يلا زراعة».. الجبهة الوطنية بالإسماعيلية يطلق مبادرة تدريب 1000 طالب بجامعة القناة لسوق العمل محافظ الدقهلية: العام الدراسي الجديد يشهد إضافة 696 فصلًا تعليميًا ضمن 36 مدرسة جديدة ومطوَّرة حملة تفتيشية مكثفة على منشأت سياحية بالغردقة للتأكد من المعايير السياحية الكشف على 909 مواطن خلال قافلة طبية مجانية بقرية كوم الطرفاية بكفر الدوار أحمد شوبير يوضح آخر تطورات ملف مدرب الأهلي الجديد وحقيقة التوقيع مع أسد الحملاوي زراعة البحيرة وشئون البيئة يناقشان اشتراطات أماكن تجميع قش الأرز البدء في إجراءات الإسناد بالأمر المباشر لبناء مدينة الصحفيين الخشت يناقش ”فلسفة الدين” في بودكاست بيت الحكمة بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية شوبير ينفي توقيع أسد الحملاوي للأهلي اليوم آخر فرصة للتسجيل في المنحة الدراسية الكاملة بالتعاون مع البنك المركزي المصري

المحافظات

الشرقية: إحالة أوراق المتهمين بقتل شاب سورى وسرقته بالعاشر من رمضان للمفتى

قررت محكمة جنايات الزقازيق بالشرقية، إحالة أوراق شابين إلى مفتي الديار المصرية، وحددت جلسة اليوم الثاني من شهر نوفمبر المقبل للنطق بالحكم؛ لاتهامها بقتل شاب سوري وسرقة هاتفه المحمول وساعة يد خاصة به بدائرة قسم شرطة ثانٍ العاشر من رمضان.

صدر القرار برئاسة المستشار نسيم علي بيومى، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين، محمد السيد، وسامى زين العابدين، والوليد حسين مكي، وأمانة سر يامن محمود، وإسلام محجوب.

تعود أحداث القضية لسنه 2022 جنایات ثانٍ العاشر من رمضان، المقيدة لسنة 2022 كلي جنوب الزقازيق، ليوم 20 يناير الماضي، عندما قررت جهات التحقيق إحالة المتهمين: محمد إ م م ر، 20 سنة، سمكري سيارات، مقيم في الحي 11 بدائرة قسم شرطة ثانٍ العاشر من رمضان، ومحمد أ ش ر، 23 سنة، عاما، مقيم في الحي 14 بدائرة قسم شرطة ثانٍ العاشر من رمضان، إلى المحاكمة الجنائية في محكمة جنايات الزقازيق؛ لقتلهم المجني عليه جلال محمد خولة، سوري الجنسية، من غير سبق إصرار أو ترصد.

جاء في أمر الإحالة أن المتهم الأول قد كال للمجني عليه عدة طعنات باستخدام سلاح أبيض (سكين) التقطه آنذاك من مسرح الواقعة، فاستقر بمنطقة الصدر وأودت بحياته على النحو المبين بتقرير الصفة التشريحية، وذلك حال تواجد المتهم الثاني بمسرح الواقعة لمراقبة المسكن قاصدين من ذلك إزهاق روحه تسهيلًا وتأهبًا لفعل جنحة، بأن سرقا هاتف محمول وساعة يد مملوكة للمجنى عليه.

وتبين من التحريات، تردد المتهم الأول على محل إقامة المجني عليه، كون المتهم تربطه علاقة صداقة بأحد مرافقي المجني عليه في المسكن، وحال ذلك تولدت لدى المتهم الأول نية سرقة محتويات مسكن المجني عليه لمروره بأزمة مالية فاستعان بالمتهم الثاني لتنفيذ جريمتهما التي خططا لها، لكن حال دلوف المتهم الأول المسكن عقب كسر باب شرفة المسكن قاومه المجني عليه فالتقط المتهم السكين من المسكن وأنهى حياة المجني عليه بعدة طعنات، قبل أن يتمكنا من سرقة هاتف وساعة يد المجني عليه.