النهار
الجمعة 19 ديسمبر 2025 03:38 مـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
القومي للمرأة يرصد سير العملية الانتخابية في يومي الإعادة للمرحلة الثانية مؤشرات أولية تشير إلى حسم عبدالله لاشين مقعد أبو كبير بالشرقية في مجلس النواب نتائج الحصر العددي تشير إلى اقتراب سعيد الوسيمي من حسم المقعد بدائرة حدائق القبة حضور مصري في الرباط.. «القومي لحقوق الإنسان» يشارك في المؤتمر العام للجمعية الفرنكفونية للجان الوطنية خبراء في مؤتمر غذاء مصر 2025: الصناعة في وضع تنافسي «جيد جداً» قبل قداس عيد الميلاد 2026.. تعرف على استعدادات الكنيسة الأرثوذكسية للاحتفال رئيس الطائفة الإنجيلية: «ميلاد السيد المسيح يحمل رجاء ويمنح الأمل لجميع البشر» هيبة: الدولة نجحت في بناء منظومة متكاملة لدعم تنافسية المستثمر المحلي والاجنبي خبراء الضرائب: الأولوية في كارت «تميز» للفحص السنوي والحصول على مخالصة نهائية للملتزمين ضريبيًا ألذ الأكلات في يوم رأس السنة.. أطباق مميزة تزين مائدة الاحتفال «لجنة الضرائب والجمارك» باتحاد الصناعات تناقش مشكلات الصناع بحضور قيادات حكومية علاء نصر الدين: توطين الصناعة يعيد توجيه استثمارات القطاع الخاص من الاستيراد إلى التصدير

فن

بوستر ” الإسكندرية السينمائي” مزيج بين الكوميديا والرومانسية


كشفت إدارة مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الناقد السينمائي الأمير أباظة، عن بوستر الدورة الـ ٣٨ المقرر إقامتها في الفترة من ٥ إلى ١٠ أكتوبر المقبل، والتي تحمل اسم النجم محمود حميدة.

وجاء البوستر الذي حمل توقيع فنان الكاريكاتير الكبير عمرو فهمي معتمدا على الأسلوب الكاريكاتيري الساخر حتى يتناغم مع الحدث خاصة مع إهداء الدورة لصناع الكوميديا.

وقال الفنان عمرو فهمي إن البوستر فن إبداعي يعزز الثقافة البصرية عند المتلقي، وبالنسبة للحدث العالمي الحالي هو مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط وإهداء الدورة لصناع الكوميديا أكد أنه حرص على تنفيذ البوستر بأسلوب كاريكاتيري يتناغم مع الحدث في المدينة الساحلية، ولذلك كان العنصر الرئيسي مركب صيد في الميناء الشرقي للإسكندرية يستقلها بعض رموز الكوميديا في حقب مختلفة بينما تصدر المشهد في مقدمة المركب الثنائي الشهير في فيلم "شارع الحب" بطولة زينات صدقي و عبد السلام النابلسي في مشهد رومانسي كاريكاتيري مستوحي من فيلم "تيتانك" في لقطة نادرة لكل من "روز - صدقى مع - چاك – النابلسي"، موضحا أنه كان لإضافة قلعة قايتباي في تكوين العمل شيئا مهما لأنها أشهر معالم الإسكندرية.

وأوضح فهمي أن الملصق الدعائي في القرن الماضي وقبل ظهور التلفزيون ووسائل التواصل الحديثة هو النافذة الأولى التي تُعرّف بالفيلم وتقدم صورة عنه من شأنها جذب المشاهدين إلى قاعات السينما، مشيرا إلى أنه عبر مسيرة السينما التي قاربت المائة وثلاثون عاماً بقي فن البوستر السينمائي علامة فارقة وركنا أساسيا من أركان عملية الترويج للفيلم حتى أنه لا يمكننا تخيّل فيلم بلا بوستر "ملصق دعائي".