النهار
الأحد 28 ديسمبر 2025 05:44 صـ 8 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كيف يسهم اعتراف إسرائيل بأرض الصومال في إعادة هندسة ميزان القوى في القرن الأفريقي؟ تداعيات اعتراف إسرائيل بجمهورية صوماليلاند على القرن الأفريقي وحوض البحر الأحمر الفرصة الأخيرة.. السعودية ترسم الخط الأحمر وتضع الجميع أمام خيارين لا ثالث لهما بشأن معسكرات حضرموت والمهرة توقعات مُرعبة.. تنبؤات ليلى عبد اللطيف لعام 2026 وزير الثقافة يتفقد مهرجان «كريسماس بالعربي» ويشيد بعروض الكورال والأوركسترا حنان مطاوع تنعي داوود عبد السيد بهذه الطريقة مياه وظلام وإهمال.. استغاثة من نفق وادي النيل أسفل محور 26 يوليو بالعجوزة وزير الثقافة من دار الأوبرا: “كريسماس بالعربي” نموذج للتكامل الثقافي.. وحفل شهري لطلاب الكونسرفتوار دعمًا للمواهب الشابة استعدادًا لمعرض القاهرة الدولي للكتاب.. دار الكتب والوثائق القومية تطلق ندوة متخصصة لتنمية مهارات العلاقات العامة والبروتوكول حبس مها الصغير شهرًا وغرامة 10 آلاف جنيه بتهمة سرقة اللوحات ضبط 13 طن لحوم ودواجن فاسدة بالعبور.. حملات بيطرية وتموينية مكثفة لحماية صحة المواطنين حبس «عِشّة» وصديقه لقتلهم شابًا بأعيرة نارية في مشاجرة مسلحة بشبرا الخيمة

تقارير ومتابعات

”أبو إسلام”: مستعد للتصالح مع الكنيسة.. بشروط

الشيخ أبو أسلام
الشيخ أبو أسلام
أبدى أبو إسلام أحمد عبد الله رئيس قناة الأمة والمتهم بحرق الإنجيل، استعداده للتصالح مع الكنيسة بشروط، منها أن يتوقف بعض أقباط المهجر عن الإساءات التي تتم على قدم وساق للإسلام ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، وهو الأمر الذي وصفه بأنه سوف يخل بالسلام والأمن الاجتماعي للوطن، كما دعا الكنيسة إلى اتخاذ مواقف حازمة ضد الذين يسيئون للدين الإسلامي.وأكد أبو إسلام في حواره ببرنامج مواجهات بقناة الخليجية أن ما فعله كان رد فعل على ما حدث من أقباط المهجر حول الإساءة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.وبسؤاله حول قيامه بحرق الإنجيل قال: حاشا لله أن أحرق الإنجيل، أنا مزقت الكتاب الذي يتعبد به القس المتعصب تيري جونز وهو غير الكتاب المقدس لدى مسيحي الشرق ولا يحتوي على لفظ الجلالة.وفي نهاية حديثه أكد أبو إسلام أنه لا يكره أحد؛ لأن دينه لا يأمره بهذا، وأنه يعتذر إن كان قد أساء إلى إخوة الوطن، داعيا عقلاء الكنيسة إلى التحاور معه لوضع بروتوكول لعدم التلاسن من الطرفين ووأد الفتن.