النهار
الخميس 27 نوفمبر 2025 12:19 مـ 6 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المجلس القومي للمرأة والمعهد القومي للاتصالات ينظمان ورشة عمل حول استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي مقدمة من ميكروسوفت السبكي: جوائز التميز أصبحت منصة سنوية لاكتشاف الطاقات الواعدة وترسيخ ثقافة الجودة في منظومتنا الصحية هيئة الرعاية الصحية تعلن الفائزين بجوائز التميز لعام 2025 ضمن فعاليات الملتقى الدولي السنوى السادس للهيئة «EGX30» يرتفع 0.11% في مستهل تعاملات الخميس انطلاق حملة توعوية لمناهضة العنف ضد المرأة بالدقهلية جامعة المنصورة ضمن أفضل 100 جامعة عربية في تصنيف التايمز لعام 2026 وتتصدر الجامعات المصرية في البعد الدولي رادار المرور يرصد 1011 سيارة تجاوزت السرعات المقررة خلال 24 ساعة الفريق كامل الوزير يكرم المهندس رامي غالي لجهوده في تطوير المواصفات القياسية والجودة إنجاز طبي عالمي بمستشفى التأمين الصحي النموذجي ببنها «عبداللطيف»: شراكة تاريخية مع إيطاليا لإنشاء 89 مدرسة تكنولوجيا تطبيقية مقتل 4 عناصر شديدة الخطورة وضبط مخدرات بـ105 ملايين جنيه في ضربة أمنية حاسمة مسابقة “السيد درويش” تطلق دورتها الأولى بحثًا عن أسرار زكريا أحمد الغنائية

عربي ودولي

وزير دفاع كوريا الجنوبية: بيونج يانج تستعد لإجراء تجربة نووية

قال وزير الدفاع الكورى الجنوبى لى جونغ-سوب الاثنين، إن كوريا الشمالية لا تزال مستعدة لإجراء اختبار نووى، ولكن لا علامات "محددة" حتى الآن على أن التجربة وشيكة.

وأضاف لي جونغ-سوب في تصريح أوردته وكالة الأنباء الكورية "يونهاب" أن النظام الكوري الشمالي على ما يبدو يواصل الاستعدادات لإطلاق صاروخ باليستى عابر للقارات أو صاروخ باليستي قصير المدى، مشيرا إلى أنه بناء على التحالف الصلب بين بلاده والولايات المتحدة، يحافظ الجيش الكوري الجنوبي على وضع دفاعي قوي للاستجابة بشكل استباقى لهذه التهديدات الأمنية.

وأشار الوزير الكوري إلى أن الشمال قادر على إجراء تجربة نووية تحت الأرض في النفق الثالث من موقع بيونغ غيه-ري للتجارب النووية، ولكن لا توجد علامات غير اعتيادية تشير إلى تجربة وشيكة.

يذكر أن النفق الثالث هو أحد الأنفاق الأربعة المعروفة.. وقد أجرت بيونغ يانغ أول تجربة نووية في النفق 1 في 2006، في حين استخدمت النفق 2 في التجارب النووية الخمس التالية تحت الأرض.

تأتي تصريحات لي في ظل مخاوف من أن بيونج يانج قد تنخرط في أعمال استفزازية بحجة الرد على مناورات أولتشي فريدوم شيلد (درع الحرية أولتشي) العسكرية المشتركة بين سول وواشنطن، التي تصفها بيونج يانج دائما بأنها بروفة على الحرب.