النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 05:36 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
د. شاهيناز عبد الكريم :سيد درويش.. أيقونة الموسيقى المصرية بالفيديو..أحمد حليم يطرح أحدث أغانيه ”على مهلك” بإيقاع المقسوم ”عروض فنية وحفل متنوع” أنطلاق فعاليات الملتقى الدولى الثامن لفنون ذوى القدرات الخاصة بدار الأوبرا المصرية سلالم مرهقة وموقف بلا كراسي.. شكاوى الركاب من موقف الأقاليم الجديد برمسيس| صور “مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا أهلًا بالملك.. زيارة تاريخية تعزز الشراكة المصرية الإسبانية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون ودعم قضايا المنطقة

عربي ودولي

قمة الإليزيه.. 3 ملفات يتصدرها السلام على طاولة عباس وماكرون

3 ملفات تتصدر قمة تجمع، الأربعاء، الرئيس الفلسطيني محود عباس بنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، بقصر الإليزيه في العاصمة باريس.

وفي تصريحات إعلامية، قال مسؤول فلسطيني يرافق عباس، إن الأخير "سيقول إننا ما زلنا مع حل الدولتين ولكن فرص هذا الحل تضيق على الأرض بسبب الممارسات الإسرائيلية، وهو ما يستدعي سرعة إطلاق عملية سياسية جادة تستند إلى قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية على حدود 1967".

وأضاف المسؤول الفلسطيني، مفضلا عدم نشر هويته، أن عباس "سيؤكد لنظيره الفرنسي على وجوب التوقف الإسرائيلي عن الأعمال الأحادية التي تقوض حل الدولتين بما فيها الاستيطان، وهدم المنازل، وإخلاء الفلسطينيين من منازلهم، وهو ما يستدعي مبادرات دولية لوقف التطور الخطير على الأرض".

وتابع المسؤول الفلسطيني: "سيتم بحث العلاقات الثنائية الفلسطينية-الفرنسية والدور المحوري لباريس في الاتحاد الأوروبي من أجل دعم الفلسطينيين على كل المستويات".

وتأتي زيارة الرئيس الفلسطيني إلى باريس عقب لقاء جمعه، الجمعة، مع الرئيس الأمريكي جو بايدن في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية.

كما يأتي بعد أكثر من أسبوع على استقبال الرئيس الفرنسي لرئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد، حيث يتطلع عباس لمعرفة كيفية التأثير الفرنسي على لابيد لتحريك الملفات الفلسطينية-الإسرائيلية.

وكانت فرنسا أعربت مرارا عن قلقها إزاء التطورات الخطيرة على الأرض الفلسطينية وخشيتها من تكرار التصعيد.

وتؤكد فرنسا على أن حل الدولتين هو الحل الوحيد الممكن بما يؤدي إلى قيام فلسطينية على حدود 1967 وأن تكون القدس عاصمتين للدولتين.