السبت 18 مايو 2024 10:43 صـ 10 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعد واقعة قويسنا.. مدير تعليم المنوفية يشدد على عدم السماح بدخول الهاتف المحمول للجان الشهادة الإعدادية حملات مكبرة متواصلة لضبط المخالفات ومحاربة بؤر العشوائية بمدينة العبور بالأسماء.. إصابة 3 شباب إثر تصادم موتوسيكل مع عربة كارو في قنا في ذكري ميلاد عادل إمام..حكايات وأسرار الزعيم مع والده مصر تفوز بتنظيم الاجتماعات السنوية للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية2027 بشرم الشيخ في العيد المآسي لجمعية كتاب ونقاد السينما تمنح درع التكريم للفنانة نجوي فؤاد اختل توازنها..إصابة طالبة سقطت من الطابق الثالث بشرفة منزلها بسوهاج رش خرطوش.. إصابة طالب أطلق النار على نفسه بسوهاج الأهلي يجدد عقد تاتيانا بوكان لمدة موسم بعد أن أخفت وجهه عن الجميع..سارة نخلة تعلن انفصالها عن خطيبها بعد 4 أشهر من الخطوبة إعلام عبرى: تعذر التوصل لاتفاق هدنة بسبب تمسك مصر وقطر بوقف حرب غزة بالكامل بدأ حفل زفاف ريم سامي ورجل الأعمال محمد مغازي بحضور الفنانين

أهم الأخبار

أحمد عمر هاشم: تحية تقدير وإجلال ومحبة فى يوم الاحتفال بليلة القدر

ألقى الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، كلمة باحتفالية وزارة الأوقاف بليلة القدر بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وقال الدكتور أحمد عمر هاشم فى كلمته: "رئيس جمهوريتنا الكريم.. وقائد مسيرتنا العظيم.. الحفل الكريم تحية تقدير وإجلال ومحبة في هذا اليوم المشهود الذي نسعد فيه بالاحتفال بليلة القدر، ليلة نزول القرآن الكريم، الدستور السماوي الذي صانه رب العزة وحماة وتكفل بحفظه حين قال (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)، وحين قال صلى الله عليه وسلم "ما من الأنبياء نبي إلا أُعطي من الآيات ما مثله آمن عليه البشر، وإنما كان الذي أوتيته وحيا أوحاه الله إلي، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعا يوم القيامة".

وتابع الدكتور أحمد عمر هاشم، قائلا: "ورأينا حتى الأعداء للقرآن يشهدون له، فقال قائله قديما، إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمغدق، وإنه ليعلو وما يعلى عليه، وسمعه الجن فانطلق مرددا في الآفاق، (إنا سمعنا قرآنا عجبا يهدي إلى الرشد فآمنا به ولن نشرك بربنا أحدا)، وسمعه أحد المستشرقين، فآمن بالقرآن وبمن أنزل القرآن وبمكن أنزل عليه القرآن، وقال لو وجد هذا الكتاب – أي المصحف- في فناء – في صحراء – ولم نعرف من جاء به، لعلمنا أنه من عند الله".