النهار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 04:34 مـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”الحرية المصري”: نخوض الانتخابات على أغلب المقاعد الفردية بكوادر تجمع بين الخبرة والتواجد الجماهيري عمرها 10 أعوام.. مصرع تلميذة سقطت عليها نخلة في قنا ”حياتنا بأخلاقنا”.. ندوة دينية ضمن فعاليات مبادرة ”أجازتك معانا” بمراكز شباب الغربية 30 مشروعًا جديدًا و100 فرصة عمل خلال 6 أشهر بالغربية.. ”مشروعك” يحول أفكار الشباب إلى واقع اقتصادي المئات من أهالي سوهاج يشيّعون مدير العلاقات العامة بحضور نائب المحافظ محافظة أسوان تستعرض خطة صندوق مكافحة الإدمان للتدخلات الوقائية والعلاجية لعام 2025/2026 طالب بمدرسة السويدي للتكنولوجيا يطوّر نظامًا لإدارة مخالفات سيارات النقل «آي صاغة»: عشوائية التسعير وتراجع الدولار يضغطان على الذهب محليًا وزير الشؤون البرلمانية: الموازنة الجديدة تلتزم بالنسب الدستورية لقطاعي الصحة والتعليم ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وكل السيناريوهات قيد الدراسة النائب أحمد فتحي: ”التضامن” قدمت خطة متكاملة لتطوير أوضاع الرائدات الاجتماعيات وزيرة التضامن تتلقى تقريرا عن التدخلات التنموية لدعم سكان المناطق المطورة

أهم الأخبار

أحمد عمر هاشم: تحية تقدير وإجلال ومحبة فى يوم الاحتفال بليلة القدر

ألقى الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، كلمة باحتفالية وزارة الأوقاف بليلة القدر بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وقال الدكتور أحمد عمر هاشم فى كلمته: "رئيس جمهوريتنا الكريم.. وقائد مسيرتنا العظيم.. الحفل الكريم تحية تقدير وإجلال ومحبة في هذا اليوم المشهود الذي نسعد فيه بالاحتفال بليلة القدر، ليلة نزول القرآن الكريم، الدستور السماوي الذي صانه رب العزة وحماة وتكفل بحفظه حين قال (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)، وحين قال صلى الله عليه وسلم "ما من الأنبياء نبي إلا أُعطي من الآيات ما مثله آمن عليه البشر، وإنما كان الذي أوتيته وحيا أوحاه الله إلي، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعا يوم القيامة".

وتابع الدكتور أحمد عمر هاشم، قائلا: "ورأينا حتى الأعداء للقرآن يشهدون له، فقال قائله قديما، إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة وإن أعلاه لمثمر، وإن أسفله لمغدق، وإنه ليعلو وما يعلى عليه، وسمعه الجن فانطلق مرددا في الآفاق، (إنا سمعنا قرآنا عجبا يهدي إلى الرشد فآمنا به ولن نشرك بربنا أحدا)، وسمعه أحد المستشرقين، فآمن بالقرآن وبمن أنزل القرآن وبمكن أنزل عليه القرآن، وقال لو وجد هذا الكتاب – أي المصحف- في فناء – في صحراء – ولم نعرف من جاء به، لعلمنا أنه من عند الله".